-" والذي نفسي بيده للدنيا اهون على الله من هذه على اهلها. يعني شاة ميتة".-" والذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها. يعني شاة ميتة".
سیدنا عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم ایک مردار بکری جس کو اس کے مالک نے (بے قیمت سمجھ کر) پھینک دیا تھا، کے پاس سے گزرے اور فرمایا: ”اس ذات کی قسم جس کے ہاتھ میں میری جان ہے! یہ مردار جس قدر اپنے مالک کے لیے حقیر ہے، دنیا اس سے بڑھ کر اللہ تعالیٰ پر حقیر (اور بے وقعت) ہے۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अब्बास रज़ि अल्लाहु अन्हुमा कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम एक मरी हुई बकरी जिस को उसके मालिक ने (बेकार समझ कर) फेंक दिया था, उसके पास से गुज़रे और फ़रमाया ! “उस ज़ात की क़सम जिसके हाथ में मेरी जान है, यह मरी हुई (बकरी) जितनी अपने मालिक के लिए बेकार है, दुनिया इस से अधिक अल्लाह तआला के लिए बेकार है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2482
قال الشيخ الألباني: - " والذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها. يعني شاة ميتة ". _____________________ أخرجه أحمد (1 / 329) : حدثنا محمد بن مصعب: حدثنا الأوزاعي عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها، فقال: فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد في الشواهد، رجاله ثقات ، رجال الشيخين، غير محمد بن مصعب - وهو القرقساني - قال الحافظ: " صدوق كثير الغلط ". قلت: ولحديثه هذا شواهد كثيرة تدل على أنه قد حفظه، وسأذكر بعضها إن شاء الله تعالى، ولعله لذلك قال المنذري في " الترغيب " (4 / 101) : " رواه أحمد بإسناد لا بأس به ". وقال الهيثمي (10 / 287) : " رواه أحمد ، وأبو يعلى والبزار وفيه محمد بن مصعب وقد وثق على ضعفه وبقية رجالهم رجال الصحيح ". وقد جاء الحديث من رواية جابر بن عبد الله والمستورد بن شداد وعبد الله بن ربيعة السلمي وأبي هريرة وسهل بن سعد. 1 - أما حديث جابر، فيرويه جعفر بن محمد عن أبيه عنه: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بالسوق داخلا من بعض العالية والناس كنفيه، فمر بجدي أسك ميت، فتناوله فأخذ بأذنه ثم قال: أيكم يحب هذا له بدرهم؟ فقالوا: ما نحب أنه لنا بشيء، وما نصنع به؟ قال: أتحبون أنه لكم؟ قالوا: والله لو كان حيا كان عيبا فيه لأنه أسك، فكيف وهو ميت؟ فقال: __________جزء : 5 /صفحہ : 630__________ فذكره ". أخرجه مسلم (8 / 210 - 211) وأحمد (3 / 365) . 2 - وأما حديث المستورد، فيرويه مجالد بن سعيد عن قيس بن أبي حازم عنه قال: كنت مع الركب الذين وقفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على السخلة الميتة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أترون هذه هانت على أهلها حين ألقوها؟ قالوا: من هوانها ألقوها يا رسول الله! قال: فذكره. أخرجه الترمذي (2 / 52 ) وابن ماجة (4111) وأحمد (4 / 229 و 230) وقال الترمذي: " حديث حسن " . 3 - وأما حديث السلمي، فيرويه عبد الرحمن بن أبي ليلى عنه نحو حديث ابن عباس. أخرجه أحمد (4 / 336) بإسناد صحيح، قال الهيثمي: " ورجاله رجال الصحيح ". 4 - وأما حديث أبي هريرة، فيرويه أبو المهزم عنه به مثله. أخرجه الدارمي (2 / 306 - 307) وأحمد (2 / 338) . وأبو المهزم قال الهيثمي: " ضعفه الجمهور ". 5 - وأما حديث سهل، فيرويه زكريا بن منظور: حدثنا أبو حازم عنه به نحوه. أخرجه ابن ماجة (4110) والحاكم (4 / 306) وقال: " صحيح الإسناد ". __________جزء : 5 /صفحہ : 631__________ ورده الذهبي بقوله: " قلت: زكريا ضعفوه "، وبه أعله في " العلل " (2 / 109) . وفي الباب عن جمع آخر من الأصحاب، فراجعها إن شئت في " الترغيب " و " المجمع ". ¤