سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
لباس، زینت، لہو و لعب، تصاویر
पहनना ओढ़ना, सजना संवरना, खेलकूद और तस्वीरें
1325. جنبی اور نشئی کی نحوست
“ संभोग के कारण अपवित्र और नशा करने वालों का दुर्भाग्य ”
حدیث نمبر: 1995
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" ثلاثة لا تقربهم الملائكة: الجنب والسكران والمتضمخ بالخلوق".-" ثلاثة لا تقربهم الملائكة: الجنب والسكران والمتضمخ بالخلوق".
سیدنا عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: فرشتے ان تین افراد کے قریب نہیں آتے: جنبی، نشے میں چور اور خلوق خوشبو میں لت پت۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अब्बास रज़ि अल्लाहु अन्हुमा कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “फ़रिश्ते इन तीन लोगों के पास नहीं आते ! संभोग के कारण अपवित्र, नशे में चूर और ख़लूक़ ख़ुश्बू में लतपत।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1804

قال الشيخ الألباني:
- " ثلاثة لا تقربهم الملائكة: الجنب والسكران والمتضمخ بالخلوق ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البزار (ص 164 - زوائد ابن حجر) : حدثنا العباس بن أبي طالب حدثنا أبو
‏‏‏‏سلمة حدثنا أبان عن قتادة عن ابن بريدة عن يحيى بن يعمر عن ابن عباس عن
‏‏‏‏النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره، وقال: " رواه غير العباس مرسلا ولا
‏‏‏‏يعلم يروى عن ابن عباس إلا من هذا الوجه ".
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد صحيح كما قال المنذري في " الترغيب " (1 / 91) ورجاله
‏‏‏‏ثقات رجال الشيخين غير العباس هذا وهو ابن جعفر بن عبد الله بن الزبرقان
‏‏‏‏البغدادي أبو محمد بن أبي طالب أخو يحيى، وهو صدوق مات سنة (258) . وقال
‏‏‏‏الهيثمي في " المجمع " (5 / 72) : " رواه البزار ورجاله رجال الصحيح خلا
‏‏‏‏العباس بن أبي طالب وهو ثقة ".
‏‏‏‏قلت: ورواه البخاري في " التاريخ " (3 / 1 / 74) من طريق أبي عوانة عن
‏‏‏‏قتادة به. فقول البزار: " لا يروى عن ابن عباس إلا من هذا الوجه " إنما هو
‏‏‏‏بناء على ما أحاط به علمه، (وفوق كل ذي علم عليم) .
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 417__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ويؤيد ما سبق أن له
‏‏‏‏طريقا أخرى عن ابن عباس يرويه زكريا بن يحيى الضرير قال: أخبرنا شبابة بن سوار
‏‏‏‏قال: أخبرنا المغيرة بن مسلم عن هشام بن حسان عن كثير مولى سمرة عنه مرفوعا به
‏‏‏‏إلا أنه قال: " والمتضمخ بالزعفران ". أخرجه الطبراني في " الأوسط " (5536
‏‏‏‏بترقيمي) وقال: " لم يروه عن كثير مولى سمرة إلا هشام، ولا عن هشام إلا
‏‏‏‏المغيرة بن مسلم، تفرد به شبابة ".
‏‏‏‏قلت: وهو صدوق من رجال الشيخين وشيخه المغيرة حسن الحديث كما قال الذهبي في
‏‏‏‏" الكاشف ". وهشام بن حسان ثقة من رجال الشيخين. وشيخه كثير هو ابن كثير
‏‏‏‏مولى عبد الرحمن بن سمرة، قال ابن حبان في " الثقات ": " روى عنه قتادة
‏‏‏‏والبصريون ". ووثقه العجلي أيضا، فهو حسن الحديث. وزكريا الضرير ترجمه
‏‏‏‏الخطيب (8 / 457 - 458) برواية جمع عنه، ولم يذكر فيه جرحا. وللحديث شاهد
‏‏‏‏من حديث بريدة ولكنه ضعيف جدا، فلا بأس من ذكره وتخريجه وهو بلفظ: " ثلاثة
‏‏‏‏لا تقربهم الملائكة: السكران والمتخلق والجنب ". أخرجه البخاري في
‏‏‏‏" التاريخ " (3 / 1 / 74) والعقيلي في " الضعفاء " (ص
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 418__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏198) وابن عدي في
‏‏‏‏" الكامل " (ق 210 / 1) والطبراني في " الأوسط " (5366) عن عبد الله بن
‏‏‏‏حكيم أبي بكر الداهري عن يوسف بن صهيب عن عبد الله بن بريدة عن أبيه مرفوعا.
‏‏‏‏وقال البخاري: " لا يصح ". وقال العقيلي: " أبو بكر هذا يحدث بأحاديث لا
‏‏‏‏أصل لها، ويحيل على الثقات ". وقال ابن عدي: " وهو منكر الحديث، وقال
‏‏‏‏البخاري: لا يصح هذا الحديث ". وقال الذهبي في " الكنى " من " ميزانه ":
‏‏‏‏" ليس بثقة ولا مأمون ". والحديث أورده الهيثمي في " المجمع " (5 / 156)
‏‏‏‏وقال: " رواه الطبراني، وفيه عبد الله بن حكيم وهو ضعيف ". ونقل المناوي
‏‏‏‏عنه أنه قال: " فيه عبد الله بن حكيم لم أعرفه وبقية رجاله ثقات ". فكأنه
‏‏‏‏قال هذا في موضع آخر، والصواب أنه معروف ولكن بالضعف، كما قال في الموضع
‏‏‏‏الأول. ثم إن السيوطي لم يعزه للطبراني ولا رأيته في " معجمه الكبير " وهو
‏‏‏‏المعني عند إطلاق العزو إليه، فالصواب تقييده بـ " الأوسط " كما سبق، وإنما
‏‏‏‏عزاه السيوطي للبزار ولكن بلفظ: " ... السكران والمتضمخ بالزعفران والحائض
‏‏‏‏والجنب "! فهذه أربع خصال! فلعل الأصل: " والحائض أو الجنب ".
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 419__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهذا
‏‏‏‏الذي ظننته من احتمال كون الأصل على التردد تأكدت منه حين رأيت الحديث في "
‏‏‏‏زوائد البزار " (ص 164) أخرجه من طريق عبد الله بن حكيم.
‏‏‏‏(الخلوق) : طيب معروف مركب يتخذ من الزعفران وغيره من أنواع الطيب وتغلب
‏‏‏‏عليه الحمرة والصفرة. وإنما نهى عنه لأنه من طيب النساء كما في " النهاية "
‏‏‏‏. (الجنب) معروف وهو الذي يجب عليه الغسل بالجماع وبخروج الماء الدافق.
‏‏‏‏ولعل المراد به هنا الذي يترك الاغتسال من الجنابة عادة، فيكون أكثر أوقاته
‏‏‏‏جنبا. وهذا يدل على قلة دينه وخبث باطنه كما قال ابن الأثير. وإلا فإنه قد
‏‏‏‏صح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء كما حقتته
‏‏‏‏في " صحيح أبي داود " (223) . ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.