-" اتحبون ان تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا: اللهم اعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك".-" أتحبون أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا: اللهم أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”کیا تم چاہتے ہو کہ دعا کرنے میں پوری کوشش کرو؟ ( اگر چاہتے ہو تو) کہا کرو: اے اللہ! اپنا شکر کرنے، اپنا ذکر کرنے اور اچھے انداز میں عبادت کرنے پر ہماری مدد فرما۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “किया तुम चाहते हो कि दुआ करने में पूरी कोशिश करो ? (यदि चाहते हो तो) कहा करो ! “अल्लाहुम्मा अइन्ना अला ज़िकरिका व शुकरिका व हुस्नि इबादतिक” « اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ » ऐ अल्लाह, तेरा शुक्र करने, तुझे याद करने और अच्छे ढंग से तेरी इबादत करने पर हमारी सहायता कर।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 844
قال الشيخ الألباني: - " أتحبون أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا: اللهم أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك ". _____________________ أخرجه أحمد (2 / 299) وعنه أبو نعيم في " الحلية " (9 / 223) بإسناد صحيح عن أبي قرة موسى بن طارق عن موسى بن عقبة عن أبي صالح السمان وعطاء بن يسار - أو أحدهما - عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: فذكره. وقال: " غريب من حديث موسى بن عقبة، تفرد به أبو قرة موسى ابن طارق ". قلت. وهو ثقة ومن فوقه ثقات من رجال الشيخين، فالإسناد صحيح. وقد أخرجه الحاكم (1 / 499) من طريق خارجة بن مصعب عن موسى بن عقبة به، وقال: " صحيح الإسناد، فإن خارجة لم ينقم عليه إلا روايته عن المجهولين، وإذا روى عن الثقات الأثبات فروايته مقبولة ". قلت: ووافقه الذهبي وهذا مردود عليهما لاسيما الذهبي، فإنه أورد خارجة هذا في " الضعفاء " وقال: " ضعفه الدارقطني وغيره ". وقول الحاكم: " لم ينقم عليه إلا روايته عن المجهولين " مما لم أره لغيره من الحفاظ النقاد وإنما اتهموه بالكذب كما في رواية عن ابن معين ورمي أيضا بالتدليس، فقال يحيى بن يحيى - وهو راوي هذا الحديث عنه -: كان يدلس عن غياث بن إبراهيم وغياث ذهب حديثه ولا يعرف صحيح حديثه من غيره ". __________جزء : 2 /صفحہ : 501__________ ولذلك قال الحافظ في " التقريب ": " متروك، وكان يدلس عن الكذابين ويقال: إن ابن معين كذبه ". وبالجملة، فالعمدة في صحة هذا الحديث على رواية أبي قرة. والله أعلم. ¤