سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
فضائل قرآن، دعا ئیں، اذکار، دم
क़ुरआन की फ़ज़ीलत, दुआएं, अल्लाह की याद और दम करना
2088. اللہ تعالیٰ کے ہاں پسندیدہ اور ناپسندیدہ کلام
“ वे शब्द जो अल्लाह को पसंद हैं या पसंद नहीं हैं ”
حدیث نمبر: 3086
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" إن احب الكلام إلى الله ان يقول العبد: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك، وإن ابغض الكلام إلى الله ان يقول الرجل للرجل: اتق الله، فيقول: عليك نفسك".-" إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك، وإن أبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل: اتق الله، فيقول: عليك نفسك".
سیدنا عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اللہ تعالیٰ کو سب سے زیادہ محبوب کلام یہ ہے کہ بندہ کہے: اے اللہ! تو پاک ہے اپنی تعریف کے ساتھ، تیرا نام بابرکت ہے، تیرا مرتبہ بلند ہے اور تیرے سوا کوئی معبود برحق نہیں۔ اور اللہ تعالیٰ کو سب سے زیادہ ناپسندیدہ کلام یہ ہے کہ ایک آدمی دوسرے سے کہے: اللہ سے ڈر جا، اور وہ آگے سے جواب دے تو اپنی فکر کر۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन मसऊद रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला को ये शब्द बहुत पसंद हैं कि बंदा कहे ! « سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ » ऐ अल्लाह, तू पवित्र है अपनी ताअरीफ़ के साथ, तेरा नाम बरकत वाला है, तेरा मर्तबा ऊँचा है और तेरे सिवा कोई सच्चा ईश्वर नहीं। और अल्लाह तआला को ये शब्द बहुत ना-पसंद हैं कि एक आदमी दूसरे से कहे « اتَّقِ اللَّهَ » अल्लाह से डर जा, और वह आगे से जवाब दे « عَلَيْكَ نَفْسَكَ » तू अपनी चिंता कर।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2939

قال الشيخ الألباني:
- " إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك ، وتعالى جدك، ولا إله غيرك، وإن أبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل: اتق الله، فيقول: عليك نفسك ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه النسائي في " عمل اليوم والليلة " (488 / 849) وابن منده في "
‏‏‏‏التوحيد " (ق 123 / 2 - الظاهرية) والبيهقي في " الشعب " (1 / 359 - هندية
‏‏‏‏) و " الدعوات الكبير " (102 / 136) من طريق محمد بن سعيد بن الأصبهاني قال:
‏‏‏‏حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن الحارث بن سويد عن عبد الله
‏‏‏‏قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1055__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد صحيح،
‏‏‏‏رجاله ثقات رجال الشيخين غير ابن الأصبهاني وهو ثقة ثبت من شيوخ البخاري.
‏‏‏‏وقد خالفه ابن أبي شيبة فرواه في " المصنف " (1 / 232) عن أبي معاوية وابن
‏‏‏‏فضيل عن الأعمش به موقوفا. وتابعه محمد بن العلاء عن أبي معاوية وحده به.
‏‏‏‏أخرجه النسائي (489 / 850) . وتابعه عنده (851 و 852) داود وأبو الأحوص
‏‏‏‏عن الأعمش به موقوفا أيضا. وإن مما لا شك فيه أن الوقف أصح من حيث الرواية،
‏‏‏‏لكنه من حيث المعنى في حكم المرفوع، لأنه لا يقال من قبل الرأي كما هو ظاهر.
‏‏‏‏ومن الغريب أن تخفى على الحافظ ابن حجر هذه المصادر، وبخاصة منها كتاب
‏‏‏‏النسائي الذي رواه مرفوعا وموقوفا، فإنه عزاه في تخريج " الكشاف " (7 / 43)
‏‏‏‏لابن أبي شيبة وحده موقوفا! ولطرفه الأخير طريق آخر، يرويه سفيان عن أبي
‏‏‏‏إسحاق عن سعيد بن وهب عن عبد الله قال: " إن من أكبر الذنب أن يقول الرجل
‏‏‏‏لأخيه: (اتق الله) ، فيقول: عليك نفسك، أنت تأمرني؟! ". أخرجه الطبراني
‏‏‏‏في " المعجم الكبير " (9 / 119 / 8587) . قلت: ورجاله ثقات إن كان سعيد (
‏‏‏‏الأصل: سعد) بن وهب هو الهمداني الخيواني الذي أخرج له مسلم، فقد فرقوا بين
‏‏‏‏هذا وبين الهمداني الثوري، ولم
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1056__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏يذكروا في هذا الثاني توثيقا، خلافا لابن
‏‏‏‏حبان، فإنه لم يذكر في " ثقاته " (4 / 291) سوى الأول. وكلاهما روى عنه
‏‏‏‏أبو إسحاق السبيعي. والله أعلم. على أن السبيعي مدلس، وقد عنعنه. وسفيان
‏‏‏‏هو الثوري، وقد خالفه في إسناده شعبة، فقال: عن أبي إسحاق عن زيد ابن وهب
‏‏‏‏عن عبد الله قال: " كفى بالمرء إثما إذا قيل له: (اتق الله) غضب "! أخرجه
‏‏‏‏الطبراني (8588) . وقال الهيثمي في كل من الروايتين (7 / 271) : " ورجاله
‏‏‏‏رجال الصحيح ". فأنت ترى أن شعبة قال: " زيد بن وهب "، مكان " سعيد بن وهب "
‏‏‏‏، فلا أدري الراجح منهما. (تنبيه) : تقدم هذا الحديث برقم (2598) من رواية
‏‏‏‏ابن منده والأصبهاني في " الترغيب "، ووقع هنا بزيادة كبيرة في التخريج
‏‏‏‏والتحقيق فاحتفظت به، والله ولي التوفيق.
‏‏‏‏¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.