-" بخ بخ - واشار بيده لخمس - ما اثقلهن في الميزان: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر والولد الصالح يتوفى للمرء المسلم فيحتسبه".-" بخ بخ - وأشار بيده لخمس - ما أثقلهن في الميزان: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر والولد الصالح يتوفى للمرء المسلم فيحتسبه".
سیدنا ابوسلمی رضی اللہ عنہ، جو رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے غلام تھے، سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”واہ! واہ!۔ اپنی انگلی کے ساتھ پانچ کا اشارہ کیا۔ ( یہ اذکار) ترازو میں کتنے بھاری ہوں گے: «سبحان الله، الحمدلله، لا اله الا الله، الله اكبر»(اور پانچویں چیز) فوت ہونے والا کسی کا نیک بیٹا ہے، کہ اس کا باپ اللہ تعالیٰ سے ثواب کی امید رکھ کر صبر کرتا ہے۔“
हज़रत अबू सलमा रज़ि अल्लाहु अन्ह जो रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के ग़ुलाम थे, उन से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “वाह ! वाह ! । अपनी ऊँगली के साथ पांच का इशारा किया। (यह शब्द) तराज़ू में कितने भारी होंगे ! “सुब्हान अल्लाह” « سُبْحَانَ اللَٰه » “अल-हमदु लिल्लाह” « الحَمْدُ لِلَٰه » “अल्लाहु अकबर” « اللَٰهُ أَكْبَرُ » (और पांचवीं चीज़) किसी का नेक बेटा जो मर गया हो और उस का पिता सबर करता है इस लिए कि अल्लाह की ओर से सवाब मिलेगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1204
قال الشيخ الألباني: - " بخ بخ - وأشار بيده لخمس - ما أثقلهن في الميزان: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر والولد الصالح يتوفى للمرء المسلم فيحتسبه ". _____________________ أخرجه ابن سعد في " الطبقات " (7 / 433) وابن حبان (2328) وابن عساكر " في تاريخ دمشق " (19 / 35 / 1) عن عبد الله بن العلاء بن زبر وعبد الرحمن بن يزيد بن جابر قالا: حدثنا أبو سلام قال: حدثني أبو سلمى راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. وأخرجه الحاكم (1 / 511 - 512) وابن سعد أيضا (6 / 58) من طريق ابن جابر وحده به، وقال: " صحيح الإسناد " ووافقه الذهبي، وهو كما قالا. وتابعه يحيى بن أبي كثير عن زيد عن أبي سلام عن مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. وزاد: وقال: " بخ. بخ لخمس من لقي الله مستيقنا بهن دخل الجنة: يؤمن بالله واليوم الآخر وبالجنة والنار والبعث بعد الموت والحساب ". أخرجه أحمد (3 / 443 و 4 / 237 و 5 / 365) ولم يذكر زيدا في رواية. قلت: وإسناده صحيح أيضا، والمولى الذي لم يسم هو أبو سلمى راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في الرواية السابقة وهذا أولى من قول الهيثمي عقب الرواية الثانية (10 / 88) : __________جزء : 3 /صفحہ : 202__________ " رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح والصحابي الذي لم يسم هو ثوبان إن شاء الله تعالى ". ثم ساقه من رواية ثوبان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم به. وقال: " رواه البزار وحسن إسناده إلا أن شيخه العباس بن عبد العظيم الباساني لم أعرفه ". قلت: كذا وقع فيه (الباساني) بالسين المهملة وإنما هو (الباشاني) بالشين المعجمة نسبة إلى (باشان) قرية في (هراة) كما في الأنساب " (2 / 37) وقد يقال بالسين المهملة كما أفاده محققه العلامة اليماني رحمه الله في تعليقه عليه (2 / 36) وذكر الذهبي المادتين في " المشتبه " (494) ، فالله أعلم إلى أيهما ينتسب شيخ البزار هذا. وقد وقفت على إسناده في " زوائد مسنده " (ص 297 ) : حدثنا العباس بن عبد العظيم الباشاني حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر عن أبي سلام عن ثوبان به. وقال: " لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه، وإسناده حسن ". قلت: والوجه الأول عن ابن زبر عن أبي سلام عن أبي سلمى أصح من هذا وأشهر، ولمتابعة ابن جابر له عليه ولذلك رجحت أن المولى الذي لم يسم في الرواية الثانية إنما هو أبو سلمى وليس ثوبان ولو ثبتت رواية البزار هذه لأمكن القول بأنه ثوبان أبو سلمى والله أعلم، وقد ذكر السيوطي في " الجامع الكبير " (1 / 387 / 2) أن أبا سلمى هذا اسمه حريث. فالله تعالى أعلم. والحديث رواه الطبراني في " الأوسط " عن سفينة مرفوعا، وقال الهيثمي: " ورجاله رجال الصحيح ". (تنبيه) وقع الحديث في " الجامع الصغير " معزوا لأحمد عن أبي أمامة أيضا وهو وهم لا أدري منشأه، وقد انطلى أمره على المناوي فلم ينبه عليه وليس له أصل عن أبي أمامة مطلقا فيما علمت. ¤