-" الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار".-" الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”حیاء ایمان سے ہے اور ایمان جنت میں (لے جانے والا) ہے اور بدکلامی و بدزبانی، اکھڑ مزاجی (بدخلقی) سے ہے اور اکھڑ مزاجی آگ میں (لے جانے والی) ہے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “शर्म ईमान से है और ईमान जन्नत में (लेजाने वाला) है। गालियाँ बकना और दुराचार, अक्खड़पन से है। अक्खड़पन आग में (लेजाने वाला) है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 495
قال الشيخ الألباني: - " الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار ". _____________________ أخرجه الترمذي (1 / 361) وابن حبان (1929) والحاكم (1 / 52 - 53) وعبد الله بن وهب في " الجامع " (ص 73) وأحمد (2 / 501) ومحمد بن مخلد العطار في " المنتقى من حديثه " (2 / 19 / 2) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (4 / 335 / 1) من طرق عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره. وقال الترمذي: __________جزء : 1 /صفحہ : 893__________ حديث حسن صحيح. وقال الحاكم: " صحيح على شرط مسلم ". ووافقه الذهبي! ومحمد بن عمرو إنما أخرج له مسلم متابعة. نعم تابعه سعيد بن أبي هلال عند ابن حبان (1930) فبه صح والحمد لله. وله شاهد من حديث أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (1314) وابن ماجه (4184) والطحاوي في " المشكل " (4 / 238) والحاكم من طريق هشيم عن منصور بن زاذان عن الحسن عنه وقال الحاكم: " صحيح على شرطهما ". ووافقه الذهبي. وعزاه البوصيري في " الزوائد " لابن حبان أيضا في " صحيحه "، ولم يورده الهيثمي في " زوائده " إلا من حديث أبي هريرة كما تقدم. ثم قال البوصيرى: " فإن اعترض معترض على ابن حبان والحاكم في تصحيحه بقول الدارقطني: إن الحسن لم يسمع من أبي بكرة. قلت: احتج البخاري في " صحيحه " برواية الحسن عن أبي بكرة في أربعة أحاديث، وفي " مسند أحمد " و " المعجم الكبير " للطبراني التصريح بسماعه من أبي بكرة في عدة أحاديث، منها " إن ابني هذا سيد " والمثبت مقدم على النافي ". قلت: وهذا جواب صحيح، لكن الحسن - وهو البصري - مدلس معروف بذلك، فلا يكفي إثبات سماعه من أبي بكرة في الجملة، بل لابد من معرفة سماعه لهذا الحديث منه وهذا مما لم نره في شيء من الروايات، فالاعتراض بهذا الاعتبار لا يزال قائما لكن الحديث شاهد لا بأس به لحديث أبي سلمة عن أبي هريرة. والله أعلم. __________جزء : 1 /صفحہ : 894__________ ¤