سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
شادی، بیویوں کے مابین انصاف، اولاد کی تربیت، ان کے درمیان انصاف اور ان کے اچھے نام
विवाह, पत्नियों के बीच न्याय, बच्चों की परवरिश, बच्चों के बीच न्याय और बच्चों के अच्छे नाम
1076. فوت ہونے والے نابالغ بچے والدین کے لیے خوشخبری ہیں، فوت ہونے والے دو یا تین نابالغ بچوں کے والدین کی فضیلت
“ मरने वाले कम आयु के बच्चों के माता-पिता के लिए ख़ुशख़बरी है ، कम आयु के मरने वाले दो या तीन बच्चों के माता-पिता की फ़ज़ीलत ”
حدیث نمبر: 1555
Save to word مکررات اعراب Hindi
- (ما من مسلمين يموت لهما ثلاثة اطفال لم يبلغوا الحنث، إلا جيء بهم حتى يوقفوا على باب الجنة، فيقال لهم: ادخلوا الجنة، فيقولون: اندخل ولم يدخل ابوانا؟! فيقال لهم- فلا ادري في الثانية-: ادخلوا الجنة وآباؤكم، قال: فذلك قول الله عز وجل: (فما تنفعهم شفاعة الشافعين) ؛ قال: نفعت الآباء شفاعة اولادهم).- (ما من مسلِمَينِ يموتُ لهما ثلاثةُ أطفالٍ لم يبلغُوا الحنثَ، إلا جِيءَ بهم حتّى يُوقفُوا على باب الجنّة، فيقالُ لهم: ادخلوا الجنّة، فيقولون: أندخلُ ولم يدخل أبوانَا؟! فيقالُ لهم- فلا أدري في الثّانيةِ-: ادخلوا الجنة وآباؤكم، قال: فذلك قولُ الله عزّ وجلّ: (فما تنفعُهم شفاعةُ الشّافِعين) ؛ قالَ: نفعَتِ الآباءَ شفاعةُ أولادِهم).
سیدہ حبیبہ یا ام حبیبہ رضی اللہ عنہا بیان کرتی ہیں کہ ہم سیدہ عائشہ رضی الله عنہا کے گھر بیٹھیں تھیں، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم گھر میں داخل ہوئے اور فرمایا: جس مسلمان جوڑے (یعنی میاں بیوی) کے تین بچے بالغ ہونے سے پہلے فوت ہو جائیں، ان بچوں کو جنت کے دروازے پر لایا جائے گا اور کہا جائے گا جنت میں داخل ہو جاؤ۔ وہ کہیں گے: کیا ہم اپنے والدین کے بغیر جنت میں داخل ہو جائیں؟ ان سے کہا جائے گا: (ٹھیک ہے) تم اور تمہارے آباء جنت میں داخل ہو جاؤ۔ الله تعالی کے اس فرمان ک یہی مفہوم ہے: «فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشّٰفِعِيْنَ» آباء کو ان کی اولاد کی سفارش نفع دے گی۔
हज़रत हबीबह या उम्म हबीबह रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि हम हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा के घर बैठी हुई थीं, रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम घर में आए और फ़रमाया ! “जिस मुसलमान जोड़े (यानी पती पत्नी) के तीन बच्चे बालिग़ होने से पहले मर जाएं, उन बच्चों को जन्नत के दरवाज़े पर लाया जाए गा और कहा जाए गा जन्नत में जाओ। वह कहेंगे क्या हम अपने माता-पिता के बिना जन्नत में जाएं ? उन से कहा जाए गा ! (ठीक है) तुम और तुम्हारे माता-पिता जन्नत में जाओ। अल्लाह तआला के इस फ़रमान का यही मतलब है ! « فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشّٰفِعِيْنَ » माता-पिता को उन की औलाद की सिफ़ारिश लाभ देगी।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3416

قال الشيخ الألباني:
- (ما من مسلِمَينِ يموتُ لهما ثلاثةُ أطفالٍ لم يبلغُوا الحنثَ، إلا جِيءَ بهم حتّى يُوقفُوا على باب الجنّة، فيقالُ لهم: ادخلوا الجنّة، فيقولون: أندخلُ ولم يدخل أبوانَا؟! فيقالُ لهم- فلا أدري في الثّانيةِ-: ادخلوا الجنة وآباؤكم، قال: فذلك قولُ الله عزّ وجلّ: (فما تنفعُهم شفاعةُ الشّافِعين) ؛ قالَ: نفعَتِ الآباءَ شفاعةُ أولادِهم) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده " (4/230/2) : أخبرنا النضر بن شُمَيلٍ: نا أبان بن صَمعة: نا محمد بن سيرين عن حبيبة- أو أم حبيبة- قالت:
‏‏‏‏كنا في بيت عائشة، فدخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: ... فذكره.
‏‏‏‏وهكذا أخرجه ابن سعد في "الطبقات " (8/446) فقال: أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري: حدثنا أبان بن صمعة قال: سمعت محمد بن سيرين- ودخل علينا في السجن على يزيد بن أبي بكر [ة]- فقال: حدثتني حبيبة:
‏‏‏‏أنها كانت في بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -، فجاء النبي- صلى الله عليه وسلم - ... الحديث إلى قوله: "ادخلوا أنتم وآباؤكم " دون ما بعده، وزاد:
‏‏‏‏فقالت عائشة للمرأة: أسمعت؟ فقالت: نعم.
‏‏‏‏وأخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (24/224/570) ، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (2/342/2) من طرق أخرى عن أبان بن صمعة مختصراً به.
‏‏‏‏ثم أخرجه الطبراني من طريقين عن عبد الرزاق قال: سمعت هشام بن حسان يحدث عن محمد بن سيرين عن يزيد بن أبي بكرة قال: حدثتني حبيبة أنها كانت عند عائشة.. الحديث إلى قوله:
‏‏‏‏"ادخلوا أنتم وآباؤكم الجنة ".
‏‏‏‏وقال الهيثمي في "المجمع " (3/7) :
‏‏‏‏"رواه الطبراني في "الكبير"، ورجاله رجال "الصحيح "، خلا يزيد بن أبي بكرة، ولم أجد له ترجمة، وأعاده بإسناد آخر، ورجاله ثقات، وليس فيه (يزيد بن أبي بكرة) ، والله أعلم "!
‏‏‏‏قلت: يزيد بن أبي بكرة الثقفي؛ ذكره ابن سعد في أولاد أبي بكرة الثقفي رضي الله عنه؛ في كتابه "الطبقات" (7/191) ، ولم يترجم له. وأورده ابن حبان في "الثقات " (5/534) ، وقال:
‏‏‏‏"روى عنه أهل البصرة".
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1229__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏فالعجب من الهيثمي كيف خفي عليه هذا، ومن كتبه "ترتيب ثقات ابن حبان"! وأما المنذري؛ فكأنه كان على علم بهذا التوثيق؛ فقد رأيته يقول في "الترغيب" (3/91/10) -وقد ساقه بلفظ عبد الرزاق-:
‏‏‏‏"رواه الطبراني في "الكبير" بإسناد حسن جيد".
‏‏‏‏وأنا أخشى أن يكون ذكر (يزيد بن أبي بكرة) بين ابن سيرين وحبيبة خطأ من عبد الرزاق أو غيره؛ لرواية أبان بن صمعة الخالية منه، وبخاصة رواية ابن سعد عنه؛ فإنها صريحة بأن ابن سيرين حدث به يزيد بن أبي بكرة في السجن، ولذلك قال ابن سعد عقبها:
‏‏‏‏"هكذا رواه محمد بن سيرين عن (حبيبة) ، ولم ينسبها، فلا ندري: هي بنت سهل أو غيرها؟! ".
‏‏‏‏قلت: بل هي (حبيبة بنت أبي سفيان) ؛ كما جاء مصرحاً به في رواية الأنصاري عند الطبراني، وأورد الحديث تحت اسمها. وذكر أبو نعيم أنها خادمة عائشة، وجاء في آخر حديثها عنده:
‏‏‏‏فقالت لي عائشة: أسمعت؟ قلت: نعم، قالت: فاحفظي إذاً.
‏‏‏‏وهكذا أخرجه الحسن بن سفيان في "مسنده"؛ كما في "الإصابة"، وجزم بأنها (حبيبة بنت أبي سفيان) ، ورد على من ظن خلاف ذلك؛ فراجعه إن شئت.
‏‏‏‏وأبان بن صمعة- وهو الأنصاري- وثقه جمع، وروى له مسلم حديثاً واحداً - متابعة-:
‏‏‏‏"اعزل الأذى عن طريق المسلمين "، ومضى تخريجه برقم (2372) ، وغاية ما قيل فيه أنه كان اختلط، ولذلك قال ابن عدي في "الكامل " (1/392) :
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1230__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏"له من الروايات قليل، وإنما عيب عليه اختلاطه لما كبر، ولم ينسب إلى الضعف؛ لأن مقدار ما يرويه مستقيم غير منكر؛ إلا أن يدخل في حديثه شيء بعدما تغير واختلط ".
‏‏‏‏قلت: ويدل على استقامة حديثه هذا- وأنه قد حفظه- أمران:
‏‏‏‏أحدهما: متابعة هشام بن حسان المتقدمة عند عبد الرزاق.
‏‏‏‏والآخر: أن له شواهد، فأذكر بعضها:
‏‏‏‏1- عن أبي حسان قال: قلت لأبي هريرة: إنه قد مات لي ابنان، فما أنت محدثي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بحديث تطيب به أنفسنا عن موتانا؟ قال: نعم:
‏‏‏‏"صغارهم دعاميص الجنة، يتلقى أحدهم أباه- أو قال: أبويه- فيأخذ بثوبه- أو قال: بيده-، كما آخذ أنا بصَنِفة ثوبك هذا، فلا يتناهى- أو قال: فلا ينتهي- حتى يدخله الله وأباه الجنة".
‏‏‏‏أخرجه مسلم (8/40) ، وأحمد (2/510) . وروى منه البخاري في "الأدب المفرد" (47/145) إلى قوله: "صغاركم دعاميص الجنة ".
‏‏‏‏2- قال ابن سيرين أيضاً:
‏‏‏‏جاء الزبير بابنه عبد الله إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال النبي- صلى الله عليه وسلم -:
‏‏‏‏"ما من مؤمنين يموت لهما ثلاثة إلا أدخلهم الله الجنة، فيقول لهم: ادخلوا الجنة، فيقولون: وآباؤنا؟! فيقال لهم في الثالثة: وآباؤكم ".
‏‏‏‏أخرجه عبد الرزاق (11/139/20138) ، وإسناده ثقات؛ فهو صحيح مرسل.
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1231__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏3- عن قرة المزني في قصة وفاة ابن صغير له، وتعزية النبي - صلى الله عليه وسلم - إياه، وفيه قوله- صلى الله عليه وسلم -:
‏‏‏‏"يا فلان! أيهما كان أحب إليك: أن تمتع به عمرك، أو لا تأتي غداً إلى باب من أبواب الجنة إلا وجدته قد سبقك يفتحه لك؟! ".
‏‏‏‏قال: يا نبي الله! بل يسبقني إلى باب الجنة فيفتحها لي؛ لهو أحب إلي! قال:
‏‏‏‏"فذاك لك ".
‏‏‏‏فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله! جعلني الله فداك! أله خاصة أو لكلنا؟ قال:
‏‏‏‏"بل لِكُلِّكُم ".
‏‏‏‏صححه الحاكم والذهبي،، وهو مخرج في "أحكام الجنائز" (ص205) ، وصححه الحافظ أيضاً في "الفتح " (3/121) . * ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.