- (فتح اليوم من ردم ياجوج وماجوج مثل هذه. وعقد وهيب تسعين [وضمها]).- (فُتِحَ اليومَ منْ رَدمِ يأجوجَ ومأجوجَ مِثْلُ هذه. وعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ [وَضَمَّها]).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”آج یاجوج ماجوج کے بڑے بند میں اتنا سوراخ ہو گیا ہے۔“ وہیب نے (بات کو واضح کرتے ہوئے) نوے (۹۰) کی گرہ لگائی اور انگلی کو ملا دیا۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी अकरम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “आज याजूज माजूज के बड़े बंद में इतना छेद होगया है।” वहीब ने (बात को साफ़ करते हुए) नव्वे (90) की गांठ लगाई और ऊँगली को मिला दिया।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3015
قال الشيخ الألباني: - (فُتِحَ اليومَ منْ رَدمِ يأجوجَ ومأجوجَ مِثْلُ هذه. وعَقَدَ وُهَيْبٌ تِسْعِينَ [وَضَمَّها] ) . _____________________ أخرجه البخاري (7136) ، ومسلم (8/166) من طريق ابن أبي شيبة في __________جزء : 7 /صفحہ : 36__________ "المصنف " (15/62/19117) ، وأحمد (2/ 351 و 529- 530) - والزيادة له- من طرق عن وهيب: حدثنا عبد الله بن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ... فذكره. ووُهَيب هذا هو ابن خالد بن عجلان الباهلي مولاهم، أبو بكر البصري: ثقة ثبت، وكان تغير قليلاً بِأَخَرَةٍ، ولا يضره ذلك لا كثيراً ولا قليلاً؛ وبخاصة في هذا الحديث؟ فإن له شاهداً صحيحاً من حديث زينب بنت جحش رضي الله عنها عند الشيخين وغيرهما، وفيه بيان صفة عقد وهيب بلفظ: "وحَلَّق بإصبعه الإبهام والتي تليها". وقد مضى تخريجه برقم (987) . وفي الحد يث إشارة قوية إلى أن السد سيفتح من يأجوج ومأجوج يوم يأذن الله لهم بذلك؛ كما في قوله تعالى: (فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا) ، وقد جاء التصريح بالفتح المذكور في حديث صحيح مضى تخريجه برقم (1735) ، وفيه تفصيل الفتح المشار إليه، وأنهم يحفرونه ويخرجون على الناس. ومع أن إسناده صحيح، وقد صححه جمع من الحفاظ كما تقدم بيانه هناك ومنهم الحافظ ابن كثير، فإن هذا قد ادعى أنه متن منكر مخالف لقوله تعالى: (فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباً) وهو وهم غريب منه رحمه الله؛ لأن النفي فيه هو فيما مضى، والمثبت في الحديث إنما هو فيما يأتي؛ كما، كنت بينت في ردي عليه هناك، وهو ظاهر لا يخفى على كل ذي عقل ولُبّ، فلا جرم أن الحافظ ابن كثير نفسه رجع عن دعواه تلك، وأجاب بنحو الجواب الذي أجبت به آنفاً، ومع هذا كله؛ فقد كابر الشيخ شعيب الأرناؤوط في تعليقه __________جزء : 7 /صفحہ : 37__________ على هذا الحديث الصحيح في "الإحسان " (15/243- 244) ، فإنه مع تصريحه بأن إسناده صحيح على شرط البخاري؛ زعم- تقليداً منه لابن كثير- أن في رفعه نكارة! ثم نقل كلام ابن كثير في إنكاره وتبنّاه؛ متجاهلاً رجوع ابن كثير عنه! ثم إنه لم يكتفِ بذلك، فغلبته شهوته في الرد والنقد، فختم تعليقه بنسبة الوهم إليَّ في تصحيحي لهذا الحديث وردي على ابن كثير! دون أن يجيب عن الرد ولو بكلمة؛ سوى مجرد ادعاء الوهم؛ مما لا يعجز عنه أحد مهما بلغ به الجهل. والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله. * ¤