-" كان إذا اتي بالشيء يقول: اذهبوا به إلى فلانة فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا إلى بيت فلانة فإنها كانت تحب خديجة".-" كان إذا أتي بالشيء يقول: اذهبوا به إلى فلانة فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا إلى بيت فلانة فإنها كانت تحب خديجة".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ جب رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس کوئی چیز لائی جاتی تو فرماتے: ”یہ چیز فلاں عورت کو دے آؤ، وہ ( میری بیوی) خدیجہ کی سہیلی تھی، یہ چیز فلاں کے گھر پہنچا دو کیونکہ وہ خدیجہ سے محبت کرتی تھی۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि जब रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास कोई चीज़ लाई जाती तो कहते ! “यह चीज़ फ़लां औरत को दे आओ, वह (मेरी पत्नी) ख़दीजह की दोस्त थी, यह चीज़ फ़लां के घर पहुंचा दो क्योंकि वह ख़दीजह से मुहब्बत करती थी।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2818
قال الشيخ الألباني: - " كان إذا أتي بالشيء يقول: اذهبوا به إلى فلانة فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا إلى بيت فلانة فإنها كانت تحب خديجة ". _____________________ أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (232) والبزار في " مسنده " (1904 - الكشف) والدولابي في " الذرية الطاهرة " (ق 9 / 1) والحاكم (4 / 175) من طريق مبارك بن فضالة عن ثابت عن أنس رضي الله عنه قال: فذكره. وقال الحاكم: " صحيح الإسناد "! ووافقه الذهبي! كذا قالا! وابن فضالة هذا أورده الذهبي في " الضعفاء "، وقال: " ضعفه أحمد والنسائي، وقال أبو زرعة : يدلس. وقال أبو داود وأبو حاتم: إذا قال: " حدثنا " فهو ثقة ". وقال الحافظ في " التقريب ": " صدوق، يدلس ويسوي " (¬1) . قلت: ولم يصرح بالتحديث كما ترى، فالسند ضعيف، ومع ذلك سكت عنه الحافظ في " الفتح " (10 / 435) وقد عزاه لـ " الأدب المفرد "! فلعل ذلك لأن له شاهدا من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: ¬ __________ (¬1) قلت: وقوله: " ويسوي " فيه نظر بينته في مكان آخر. اهـ. __________جزء : 6 /صفحہ : 769__________ " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول : أرسلوا إلى أصدقاء خديجة ". أخرجه البخاري (3816 و 3818 و 6004) ومسلم ( 7 / 134) واللفظ له، والترمذي (2018 و 3885) وأحمد (6 / 58 و 202 و 279 ) والطبراني في " الكبير " (23 / 11 / 15) من طرق عن هشام بن عروة عن أبيه عنها. واستدركه الحاكم على مسلم فوهم، وصححه الترمذي. (تنبيه) : حديث عائشة عزاه الحافظ في ترجمة خديجة من " الإصابة " لـ (الصحيح) بهذا اللفظ، وزاد: " قال: فذكرت له يوما، فقال: إني لأحب حبيبها ". ولم أجد هذه الزيادة في (الصحيح) ولا في المصادر الأخرى، اللهم إلا رواية لمسلم من طريق حفص بن غياث عن هشام بن عروة بهذا الحديث، وزاد: قالت: فأغضبته يوما، فقلت : خديجة؟! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني قد رزقت حبها ". ¤