-" اقرا القرآن على سبعة احرف كلها شاف كاف".-" اقرأ القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تم قرآن کو سات لہجوں پر پڑھ سکتے ہو، ہر ایک لہجہ اطمینان بخش اور کفایت بخش ہے۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम क़ुरआन को सात लहजों पर पढ़ सकते हो, हर एक लहजा सुकून देने वाला और काफ़ी है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2581
قال الشيخ الألباني: - " اقرأ القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف ". _____________________ رواه الحربي في " غريب الحديث " (5 / 142 / 2) : حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن حميد عن أنس مرفوعا. قلت: وهذا سند صحيح على شرط البخاري، ومسدد هو ابن مسرهد، وقد خولف في إسناده بحيث يتبين أنه من مراسيل أنس رضي الله عنه، لكن مراسيل الصحابة صحيحة كما هو مقرر في علم المصطلح، وبخاصة أنه قد ثبت أنه تلقاه عن أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال الإمام أحمد (5 / 114 ) : حدثنا يحيى بن سعيد به.. عن أنس أن أبيا قال: " ما حك في صدري شيء منذ أسلمت إلا أني قرأت آية.. " فذكر الحديث. __________جزء : 6 /صفحہ : 162__________ قلت: وتمامه كما في النسائي (1 / 150) من طريق آخر عن يحيى: وقرأها آخر غير قراءتي، فقلت: أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال الآخر: أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم! فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا نبي الله! أقرأتني آية كذا وكذا؟ قال: نعم، وقال الآخر: ألم تقرئني آية كذا وكذا؟ قال: " نعم، إن جبريل وميكائيل عليهما السلام أتياني، فقعد جبريل عن يميني، وميكائيل عن يساري، فقال جبريل عليه السلام: اقرأ القرآن على حرف، فقال ميكائيل: استزده استزده، حتى بلغ سبعة أحرف، فكل حرف شاف كاف ". وقد سبق تخريجه برقم (843 ) ، وقد رواه الإمام ابن جرير الطبري أيضا في مقدمة " تفسيره " (رقم 26 و 27 ) من طرق أخرى عن حميد الطويل به. ورواه هو وأحمد من طريق حماد بن سلمة عن حميد به، إلا أنه أدخل بين أنس وأبي عبادة بن الصامت! وأظن أن ذلك من أوهام ابن سلمة لمخالفته لرواية الثقات المتقدمة عن حميد. وله شاهد من رواية علي بن زيد عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه نحوه، وزاد: " ما لم يختم آية عذاب برحمة، أو آية رحمة بعذاب، كقولك: (هلم) و (تعال) ". أخرجه ابن جرير ( 40) والطحاوي في " المشكل " (4 / 191) وأحمد (5 / 51) وعلي بن زيد - وهو ابن جدعان - ضعيف من قبل حفظه، لكن هذه الزيادة صحيحة، لأن لها شاهدا من طريق أخرى عن أبي صحيحة، سبق ذكرها وتخريجها في الموضع المشار إليه آنفا. __________جزء : 6 /صفحہ : 163__________ وفي ذلك بيان أن المراد بالسبعة أحرف سبع لغات في حرف واحد وكلمة واحدة باختلاف الألفاظ واتفاق المعاني، كما شرحه وبينه بيانا شافيا الإمام الطبري في مقدمة تفسيره، كما أوضح أن الأمة ثبتت على حرف واحد دون سائر الأحرف الستة الباقية، وأنه ليس هناك نسخ ولا ضياع، وأن القراءة اليوم على المصحف الذي كان عثمان رضي الله عنه جمع الناس عليه، في كلام رصين متين، فراجعه، فإنه مفيد جدا. ¤