-" كان إذا بلغه عن الرجل شيء لم يقل: (ما بال فلان يقول)، ولكن يقول: (ما بال اقوام يقولون كذا وكذا؟!)".-" كان إذا بلغه عن الرجل شيء لم يقل: (ما بال فلان يقول)، ولكن يقول: (ما بال أقوام يقولون كذا وكذا؟!)".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا کہتی ہیں: جب آپ کو کسی آدمی کے بارے میں کوئی ناگوار بات موصول ہوتی تو آپ اس طرح نہیں کہتے تھے کہ فلاں کو کیا ہوا ہے کہ وہ اس طرح کی باتیں کرتا ہے، بلکہ آپ فرماتے: ”لوگوں کو کیا ہو گیا ہے کہ وہ اس طرح کی باتیں کر رہے ہیں۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि जब आप को किसी आदमी के बारे में कोई ऐसी बात पता चलती जो अच्छी न होती तो आप इस तरह नहीं कहते थे कि फ़ुलां को क्या हुआ है कि वह इस तरह की बातें करता है, बल्कि आप कहते कि “लोगों को क्या हो गया है कि वह इस तरह की बातें कर रहे हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2064
قال الشيخ الألباني: - " كان إذا بلغه عن الرجل شيء لم يقل: (ما بال فلان يقول) ، ولكن يقول: (ما بال أقوام يقولون كذا وكذا؟ !) ". _____________________ أخرجه أبو داود (2 / 288 - تازية) وعنه البيهقي في " الدلائل " (1 / 237) عن عبد الحميد الحماني حدثنا الأعمش عن مسلم عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها قالت: فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين غير أن الحماني واسم أبيه عبد الرحمن، قال الحافظ: " صدوق يخطىء ". لكن تابعه أبو معاوية عن الأعمش بلفظ: " رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمر، فتنزه عنه ناس من الناس، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فغضب حتى بان الغضب في وجهه، ثم قال: ما بال أقوام يرغبون عما رخص لي فيه؟ ! فوالله لأنا أعلمهم بالله وأشدهم له خشية ". أخرجه مسلم (7 / 90) وأحمد (6 / 45) . ثم أخرجه أحمد ( 6 / 181) ومسلم من طرق أخرى عن الأعمش به نحوه. والحديث قال المنذري في " مختصر السنن " (7 / 168 / 4620) : " وأخرجه النسائي بمعناه ". قلت: فلينظر هل يعني غير ما خرجه مسلم وأحمد، وهل يعني النسائي في " الصغرى " أم في " الكبرى "؟ والظاهر الكبرى. ثم تبين من " التحفة " أنه في " عمل اليوم والليلة " (رقم 234) وهو يؤيد ما استظهرته، فإن " العمل " من " السنن الكبرى ". __________جزء : 5 /صفحہ : 97__________ ¤