-" إن بين ايديكم عقبة كؤودا، لا ينجو منها إلا كل مخف".-" إن بين أيديكم عقبة كؤودا، لا ينجو منها إلا كل مخف".
سیدنا ابودردا رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تمہارے سامنے (آخرت کی) دشوار گزار گھاٹی ہے، جس سے نجات پانے والا وہی ہو گا جو (گناہوں کے بوجھ سے) ہلکا ہو گا۔“
हज़रत अबु दरदा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम्हारे सामने (आख़िरत की) कठिन घाटी है, जिस से मुक्ति पाने वाला वही होगा जो (पापों के बोझ से) हलका होगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2480
قال الشيخ الألباني: - " إن بين أيديكم عقبة كؤودا، لا ينجو منها إلا كل مخف ". _____________________ أخرجه البزار في " مسنده " (ص 325 - زوائده) ، وابن جرير الطبري في " تهذيب الآثار " (1 / 407 / 935) من طريق أسد بن موسى: حدثنا أبو معاوية عن موسى الصغير عن هلال بن يساف عن أم الدرداء عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ... فذكره، وقال البزار: " هذا إسناد صحيح، لا نعلمه إلا من هذا الوجه ". قلت: وهو كما قال، فإن رجاله كلهم ثقات رجال مسلم، غير أسد بن موسى، وموسى الصغير، هما ثقتان، كما قال الهيثمي (10 / 263) على خلاف في أسد بن موسى لا يضر إن شاء الله تعالى، ولاسيما وقد تابعه عبد الحميد بن صالح في " الحلية " (1 / 226) . وقال المنذري (4 / 84) : " رواه البزار بإسناد حسن ". ثم ساقه من رواية الطبراني عن أم الدرداء عن أبي الدرداء ، قالت: " قلت له: __________جزء : 5 /صفحہ : 627__________ مالك لا تطلب ما يطلب فلان وفلان؟ قال: " إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن ورائكم عقبة كؤودا، لا يجوزها المثقلون " . فأنا أحب أن أتخفف لتلك العقبة ". وقال: " رواه الطبراني بإسناد صحيح ". قلت: ثم ساق له شاهدا من حديث أنس بنحوه، في إسناده ضعف. ووقفت له على شاهد آخر بلفظ: " لا يجوزها إلا كل ضامر مهزول ". لكن إسناده ضعيف، ولفظه منكر، ولذلك أوردته في " الضعيفة " برقم (3176) . (مخف) : أي من الذنوب، وما يؤدي إليها، في " النهاية ": " يقال: أخف الرجل فهو مخف، وخف وخفيف، إذا خفت حاله ودابته، وإذا كان قليل الثقل، يريد به المخف من الذنوب، وأسباب الدنيا، وعلقها ". ¤