-" اي ذلك عليك ايسر فافعل. يعني إفطار رمضان او صيامه في السفر".-" أي ذلك عليك أيسر فافعل. يعني إفطار رمضان أو صيامه في السفر".
سیدنا حمزہ بن عمرو رضی اللہ عنہ نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سے سفر میں روزوں کے بارے میں سوال کیا؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”(سفر میں روزہ رکھنے یا نہ رکھنے میں سے) جس چیز میں تیرے لیے آسانی ہو، وہ اختیار کر لے۔“
हज़रत हमज़ह बिन अमरो रज़ि अल्लाहु अन्ह ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम से यात्रा में रोज़ों के बारे में पूछा ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “(यात्रा में रोज़ा रखने या न रखने में से) जिस चीज़ में तेरे लिए आसानी हो वह करले।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2884
قال الشيخ الألباني: - " أي ذلك عليك أيسر فافعل. يعني إفطار رمضان أو صيامه في السفر ". _____________________ أخرجه تمام في " الفوائد " (ق 161 / 1) : أخبرنا أبو علي أحمد بن محمد بن فضالة ابن غيلان بن الحسين السوسي الحمصي الصفار: حدثنا أبو عبد الله بحر بن نصر حدثنا ابن وهب حدثنا ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن عمران ابن أبي أنس حدثه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن حمزة بن عمرو: أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصيام في السفر؟ فقال: فذكره. قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات من رجال " التهذيب " غير السوسي هذا، ترجمه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " (2 / 213) برواية جمع عنه، وروى عن أبي سعيد بن يونس أنه قال فيه: " توفي سنة (339) وكان ثقة، وكانت كتبه جيادا ". وابن لهيعة في حفظه ضعف إلا في رواية العبادلة عنه، فإنها صحيحة، وهذه منها كما ترى. وللحديث طرق أخرى عن حمزة بن عمرو رضي الله عنه بألفاظ أخرى. أحدها في " صحيح مسلم " وهي مخرجة في " الإرواء " (926) . وإنما آثرت تخريج هذا اللفظ هنا لعزة مصدره أولا، ولتضمنه سبب ترخيصه صلى الله عليه وسلم وتخييره للمسافر بالصوم أو الإفطار ثانيا، وهو التيسير، والناس يختلفون في __________جزء : 6 /صفحہ : 898__________ ذلك كل الاختلاف كما هو مشاهد ومعلوم من تباين قدراتهم وطبائعهم، فبعضهم الأيسر له أن يصوم مع الناس ، ولا يقضي حين يكونون مفطرين، وبعضهم لا يهمه ذلك فيفطر ترخصا ثم يقضي، فصلى الله على النبي الأمي الذي أنزل عليه: * (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) *. ¤