-" ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد ودعوة المسافر ودعوة المظلوم".-" ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد ودعوة المسافر ودعوة المظلوم".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تین دعائیں مقبول ہیں ان کی قبولیت میں کوئی شک نہیں، باپ کی دعا، مسافر کی دعا اور مظلوم کی دعا۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है नबी अकरम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तीन दुआएं स्वीकार की जाती हैं इन के स्वीकार किये जाने में कोई शक नहीं, पिता की दुआ, यात्री की दुआ और मज़लूम की दुआ।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 596
قال الشيخ الألباني: - " ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد ودعوة المسافر ودعوة المظلوم ". _____________________ أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (32، 481) وأبو داود (1536) والترمذي (2 / 256) وابن ماجه (3862) وابن حبان (2406) والطيالسي (2517) وأحمد (2 / 258، 348، 478، 517، 523) وابن ماسي في " فوائده - آخر جزء الأنصاري " (ق 9 / 2) والبرزالي في " جزء فيه أحاديث منتخبة من جزء الأنصاري " رقم الحديث (15 - وهو الأخير) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (9 / 211 / 2) من طرق عدة عن يحيى بن أبي كثير عن أبي جعفر عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره وقال الترمذي: " حديث حسن، وأبو جعفر الرازي هذا الذي روى عنه يحيى بن أبي كثير، يقال له أبو جعفر المؤذن وقد روى عنه يحيى بن أبي كثير غير حديث ". قلت: لم أر في شيء من الطرق تقييد أبي جعفر بأنه الرازي وهو مع كونه ضعيفا من قبل حفظه، فلم يدرك أبا هريرة ولم يذكروا له رواية عن أحد من الصحابة، بل هو غيره قطعا فقد صرح بسماعه من أبي هريرة في رواية البخاري وكذا أحمد في روايته بل إن ابن ماسي في روايته قد سماه فقال: عن يحيى بن أبي كثير عن محمد بن علي عن __________جزء : 2 /صفحہ : 145__________ أبي هريرة. لكن هذه الرواية كأنها شاذة وهي تشهد لقول ابن حبان في " صحيحه " في أبي جعفر هذا أنه محمد بن علي بن الحسين فتعقبه الحافظ بعد أن ساق الرواية المذكورة: " وليس هذا بمستقيم، لأن محمد بن علي لم يكن مؤذنا ولأن أبا جعفر هذا قد صرح بسماعه من أبي هريرة في عدة أحاديث، وأما محمد بن علي بن الحسين فلم يدرك أبا هريرة فتعين أنه غيره. والله تعالى أعلم ". وفي " الميزان ": " أبو جعفر الحنفي اليمامي: عن أبي هريرة وعنه عثمان بن أبي العاتكة مجهول. أبو جعفر عن أبي هريرة. أراه الذي قبله. روى عنه يحيى ابن أبي كثير وحده، فقيل الأنصاري المؤذن، له حديث النزول وحديث ثلاث دعوات ويقال مدني فلعله محمد بن علي بن الحسين وروايته عن أبي هريرة وعن أم سلمة فيها إرسال، لم يلحقهما أصلا ". قلت: وجملة القول أن أبا جعفر هذا إن كان هو المؤذن الأنصاري أو الحنفي اليمامي، فهو مجهول وإن كان هو أبا جعفر الرازي، فهو ضعيف منقطع وإن كان محمد بن علي بن الحسين فهو مرسل. إلا أن الحديث، مع ضعف إسناده، فهو حسن لغيره كما قال الترمذي وذلك لأني وجدت له شاهدا من حديث عقبه بن عامر الجهني مرفوعا بنحوه وهو بلفظ: " ثلاثة تستجاب دعوتهم: الوالد والمسافر والمظلوم ". أخرجه أحمد (4 / 154) والخطيب (12 / 380 - 381) من طريق زيد بن سلام عن عبد الله بن زيد الأزرق عن عقبه بن عامر الجهني قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم.... قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال مسلم غير عبد الله بن الأزرق أورده ابن أبي حاتم (2 / 2 / 58) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، وأما ابن حبان فأورده في " الثقات " (1 / 148) على قاعدته المعروفة. __________جزء : 2 /صفحہ : 146__________ ¤