-" من ضرب مملوكه ظالما اقيد منه يوم القيامة".-" من ضرب مملوكه ظالما أقيد منه يوم القيامة".
سیدنا عمار بن یاسر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس نے ظلم کرتے ہوئے اپنے غلام کو مارا، روز قیامت اس سے بدلہ لیا جائے گا۔“
हज़रत अम्मार बिन यासिर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस ने ज़ुल्म करते हुए अपने ग़ुलाम को मारा तो क़यामत के दिन उस से बदला लिया जाएगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2352
قال الشيخ الألباني: - " من ضرب مملوكه ظالما أقيد منه يوم القيامة ". _____________________ أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (4 / 378) : حدثنا سليمان بن أحمد قال: حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: حدثنا فرات بن محبوب قال: حدثنا الأشجعي عن سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن ميمون بن أبي شبيب عن عمار بن ياسر مرفوعا وقال: " غريب من حديث الثوري وحبيب، لم يروه عنه مجودا إلا الأشجعي ". قلت: واسمه عبيد الله بن عبد الرحمن الكوفي، وهو أثبت الناس كتابا في الثوري، ومن فوقه ثقات رجال الشيخين، غير ميمون بن أبي شبيب، وهو ثقة، لكن ابن أبي ثابت مدلس، وقد عنعنه، فهذه علة. وفرات بن محبوب لم أجد من وثقه سوى ابن حبان (9 / 13) ، لكن قال ابن أبي حاتم (3 / 2 / 80) : " روى عنه أبو زرعة ". قلت: وهو لا يروي إلا عن ثقة، لكنه خولف كما يأتي. ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة فيه ضعف. وأما المنذري فقال (3 / 161) : " رواه الطبراني، ورواته ثقات ". ثم رأيت الحديث في " الأدب المفرد " للبخاري (181) ، قال: حدثنا محمد بن __________جزء : 5 /صفحہ : 466__________ يوسف وقبيصة: حدثنا سفيان به، إلا أنه أوقفه. ثم وجدت للحديث شاهدا قويا، فقال البخاري في " الأدب المفرد " (185) : حدثنا محمد بن بلال قال: حدثنا عمران عن قتادة عن زرارة بن أوفى عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: " من ضرب ضربا اقتص منه يوم القيامة ". وأخرجه الطبراني في " الأوسط " (رقم 1445 - مصورتي منه، و " مجمع البحرين " 366 - حرم) من هذا الوجه بلفظ: " من ضرب سوطا ظلما اقتص ... ". وقال: " لم يروه عن قتادة إلا عمران، تفرد به محمد بن بلال. ورواه عبد الله بن رجاء عن عمران عن قتادة عن عبد الله بن شقيق العقيلي عن أبي هريرة ". قلت: وهذا إسناد حسن، ورجاله ثقات، وفي عمران - وهو ابن داور القطان - ومحمد بن بلال - وهو أبو عبد الله البصري - فيه كلام، لا ينزل حديثهما عن مرتبة الحسن، فالأول صدوق يهم، والآخر صدوق يغرب، كما قال الحافظ، وقد خالفه في سنده ابن رجاء كما علقه الطبراني فجعل عبد الله بن شقيق مكان زرارة، وصله ابن عدي في " الكامل " (ق 214 / 1) . ¤