-" من جلب على الخيل يوم الرهان، فليس منا".-" من جلب على الخيل يوم الرهان، فليس منا".
سیدنا عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس نے مقابلے والے دن گھوڑے کو دوڑانے کے لیے شور مچایا، وہ ہم میں سے نہیں ہے۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अब्बास रज़ि अल्लाहु अन्हुमा से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस ने मुक़ाबले वाले दिन घोड़े को दौड़ाने के लिये शोर मचाया वह हम में से नहीं है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2331
قال الشيخ الألباني: - " من جلب على الخيل يوم الرهان، فليس منا ". _____________________ أخرجه الطبراني في " الكبير " (3 / 126 / 2) : حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي أخبرنا ضرار بن صرد أبو نعيم أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن ثور بن زيد عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا. ¬ __________ (¬1) ترجم له من " الميزان " و " اللسان "، و " التهذيب " أيضا على خلاف قاعدته أن لا يترجم في " اللسان " لمن ترجم له في " التهذيب "، ورمز له فيه بـ " م " ، وأظنه وهما، ولم يترجم له في " التقريب ". اهـ. __________جزء : 5 /صفحہ : 436__________ قلت: وهذا إسناد ضعيف جدا، رجاله كلهم ثقات غير ضرار هذا، فهو متروك الحديث كما قال البخاري والنسائي، وضعفه غيرهما، إلا أن أبا حاتم قال فيه: " صدوق ، صاحب قرآن وفرائض، يكتب حديثه ولا يحتج به، روى حديثا عن معتمر عن أبيه عن الحسن عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضيلة بعض الصحابة ينكرها أهل المعرفة بالحديث ". قلت: ولخص ذلك الحافظ بقوله: " صدوق، له أوهام ". ولا يخفى ما فيه من التساهل، ولعل المناوي اغتر به حين قال في " التيسير ": " وإسناده لا بأس به ". لكنه لم يتفرد به، فقد قال الحافظ في " التلخيص " (4 / 165) : " رواه ابن أبي عاصم (يعني في " الجهاد ") ، والطبراني من حديث ابن عباس، وإسناد ابن أبي عاصم لا بأس به ". قلت: ولعل رواية ابن أبي عاصم هذه من الطريق التي رواها أبو يعلى في " مسنده " (4 / 303 / 2413) ، وعنه الضياء في " المختارة " (64 / 24 / 2) بسنده الصحيح عن ثور بن زيد عن إسحاق بن جابر عن عكرمة عن ابن عباس به. وقال الضياء : " إسحاق بن جابر العدني، لم يذكره ابن أبي حاتم في (كتابه) ". قلت: بلى قد ذكره، لكنه قال: " إسحاق بن عبد الله العدني، هو الذي يقال له إسحاق بن جابر ". فكأن جابرا جده. وهكذا ذكره البخاري (1 / 1 / 397) منسوبا لأبيه عبد الله. وأما ابن حبان فذكره في " الثقات " (8 / 107) منسوبا لجده برواية عبد الله بن نافع الصائغ عنه. فقد روى عنه ثقتان: هذا، وثور بن زيد، فلعله لذلك قال الحافظ: __________جزء : 5 /صفحہ : 437__________ " لا بأس بإسناده ". (الجلب) في السباق: أن يتبع الرجل فرسه إنسانا، فيزجره، ويصيح حثا على السوق. ¤