الحمدللہ ! احادیث کتب الستہ آف لائن ایپ ریلیز کر دی گئی ہے۔    

1- حدیث نمبر سے حدیث تلاش کیجئے:


صحيح ابن خزيمه
جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْآدَابِ الْمُحْتَاجِ إِلَيْهَا فِي إِتْيَانِ الْغَائِطِ وَالْبَوْلِ إِلَى الْفَرَاغِ مِنْهَا
پیشاب اور پاخانے کے لیے جاتے ہوئے اور ان سے فراغت کے وقت ضروری آداب کا مجموعہ
41. ‏(‏41‏)‏ بَابُ التَّحَفُّظِ مِنَ الْبَوْلِ كَيْ لَا يُصِيبَ الْبَدَنَ وَالثِّيَابَ، وَالتَّغْلِيظُ فِي تَرْكِ غَسْلِهِ إِذَا أَصَابَ الْبَدَنَ أَوِ الثِّيَابَ
41. بدن اور کپڑوں کو پیشاب لگنے سے بچانا چاہئیے، اگر بدن یا کپڑوں کو پیشاب لگ جائے تو اسے نہ دھونے پر سخت وعید ہے۔
حدیث نمبر: 55
سیدنا ابن عباس رضی اللہ عنہما بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم مکّہ مکرمہ یا مدینہ منوّرہ کے باغوں میں سے کسی باغ کے پاس سے گزرے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے دو انسانوں کی آواز سنی جنہیں اُن کی قبروں میں عذاب دیا جارہا تھا۔ تو رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ان دونوں کوعذاب دیا جارہا ہےاور کسی بڑے گناہ کی وجہ سے، انہیں عذاب نہیں دیا جارہا۔ پھر فرمایا: کیوں نہیں (بڑے گناہ ہی کی وجہ سے انہیں عذاب دیا جارہا ہے) ان میں سے ایک اپنے پیشاب سے بچا نہیں کرتا تھا۔ اور دوسرا شخص چغل خوری کیا کرتا تھا۔ پھر آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے کھجور کی ٹہنی منگوائی اور اُسے (چیر کر) دو حصّے کردیا۔ پھر ہر قبر پر ایک ایک ٹکڑا رکھدیا۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم سے عرض کیا گیا کہ (اے اللہ کے رسول) آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے ایسا کیوں کیا ہے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: شاید ان کے عذاب میں تخفیف کردی جائے جب تک یہ ٹہنیاں سوکھ نہ جائیں۔ [صحيح ابن خزيمه/جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْآدَابِ الْمُحْتَاجِ إِلَيْهَا فِي إِتْيَانِ الْغَائِطِ وَالْبَوْلِ إِلَى الْفَرَاغِ مِنْهَا/حدیث: 55]
تخریج الحدیث: «صحيح بخاري: كتاب الوضوء: باب من الكبائر أن لا يستر من بوله، رقم: 216، 218، صحيح مسلم: رقم: 439 , سنن ترمذي: رقم: 65، سنن نسائي: رقم: 31، سنن ابي داوٗد: رقم: 21، سنن ابن ماجه: رقم: 347، مسند احمد: 225/1، من طريق منصور عن مجاهد، سنن دارمي: رقم: 739»

   صحيح البخارييعذبان وما يعذبان في كبير وإنه لكبير كان أحدهما لا يستتر من البول وكان الآخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسرها بكسرتين أو ثنتين فجعل كسرة في قبر هذا وكسرة في قبر هذا فقال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   صحيح البخارييعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال بلى كان أحدهما لا يستتر من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين فوضع على كل قبر منهما كسرة فقيل له يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله أن يخفف عنهما ما لم تيبسا أو إلى أن ييبسا
   صحيح البخاريليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستتر من بوله وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   صحيح البخاريليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين فغرز في كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   صحيح البخاريليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ثم أخذ جريدة رطبة فشقها بنصفين ثم غرز في كل قبر واحدة فقالوا يا رسول الله لم صنعت هذا فقال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
   صحيح البخاريليعذبان وما يعذبان من كبير ثم قال بلى أما أحدهما فكان يسعى بالنميمة وأما أحدهما فكان لا يستتر من بوله قال ثم أخذ عودا رطبا فكسره باثنتين ثم غرز كل واحد منهما على قبر ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   صحيح مسلمليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
   جامع الترمذيإنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستتر من بوله وأما هذا فكان يمشي بالنميمة
   سنن أبي داوديعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستنزه من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا وقال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   سنن النسائى الصغرىليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستبرئ من بوله وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين ثم غرز في كل قبر واحدة فقالوا يا رسول الله لم صنعت هذا فقال لعلهما أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
   سنن النسائى الصغرىيعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال بلى كان أحدهما لا يستبرئ من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين فوضع على كل قبر منهما كسرة فقيل له يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا أو إلى أن ييبسا
   سنن النسائى الصغرىيعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستنزه من بوله وأما هذا فإنه كان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
   سنن ابن ماجهإنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة
   صحيح ابن خزيمةيعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال بلى كان أحدهما لا يستتر من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين فوضع على كل قبر منهما كسرة فقيل له لم فعلت هذا قال لعله يخفف عنهما ما لم تيبسا أو إلى أن ييبسا
   سنن أبي داودان لا يستتر من بوله. وقال ابو معاوية: يستنزه