21. باب اسْتِخْلاَفِ الإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ وَغَيْرِهِمَا مَنْ يُصَلِّي بِالنَّاسِ وَأَنَّ مَنْ صَلَّى خَلْفَ إِمَامٍ جَالِسٍ لِعَجْزِهِ عَنِ الْقِيَامِ لَزِمَهُ الْقِيَامُ إِذَا قَدَرَ عَلَيْهِ وَنَسْخِ الْقُعُودِ خَلْفَ الْقَاعِدِ فِي حَقِّ مَنْ قَدَرَ عَلَى الْقِيَامِ:
21. باب: مرض، سفر یا اور کسی عذر کی وجہ سے امام کا نماز میں کسی کو خلیفہ بنانا، اور اگر امام بیٹھ کر نماز پڑھائے تو مقتدی کھڑے ہو کر نماز پڑھے اگر کھڑے ہونے کی طاقت رکھتا ہو، کیونکہ قیام کی طاقت رکھنے والے مقتدی پر بیٹھ کر نماز پڑھنے کا حکم منسوخ ہو چکا ہے۔
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر يصلي بالناس قالت عائشة قلت إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم يسمع الناس من البكاء فمر عمر فليصل فقال مروا أبا بكر فليصل للناس قالت عائشة لحفصة قولي له إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم يسمع الناس من البكاء فمر عمر فليصل للناس ففعلت حفصة فقال |
● صحيح البخاري | لما كان في مرضه جعل يدور في نسائه ويقول أين أنا غدا أين أنا غدا حرصا على بيت عائشة قالت عائشة فلما كان يومي سكن |
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر فليصل للناس فقالت حفصة لعائشة ما كنت لأصيب منك خيرا |
● صحيح البخاري | يسأل في مرضه الذي مات فيه أين أنا غدا أين أنا غدا يريد يوم عائشة فأذن له أزواجه يكون حيث شاء فكان في بيت عائشة حتى مات عندها قالت عائشة فمات في اليوم الذي كان يدور علي فيه في بيتي فقبضه الله وإن رأسه لبين نحري وسحري وخالط ريقه ريقي |
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر فليصل بالناس فقيل له إن أبا بكر رجل أسيف إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلي بالناس وأعاد فأعادوا له فأعاد الثالثة فقال إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجل |
● صحيح البخاري | أمر رسول الله أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم قال عروة فوجد رسول الله في نفسه خفة فخرج فإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه أن كما أنت فجلس رسول الله حذاء أبي بكر إ |
● صحيح البخاري | لما ثقل رسول الله استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له |
● صحيح البخاري | ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك فقالت عائشة وا ثكلياه والله إني لأظنك تحب موتي ولو كان ذاك لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك فقال النبي بل أنا وارأساه لقد هممت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه فأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المت |
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر فليصل للناس فقالت حفصة لعائشة ما كنت لأصيب منك خيرا |
● صحيح البخاري | مري أبا بكر يصلي بالناس قالت إنه رجل أسيف متى يقم مقامك رق فعاد فعادت إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر |
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر فليصل قلت إن أبا بكر رجل أسيف إن يقم مقامك يبكي فلا يقدر على القراءة فقال مروا أبا بكر فليصل فقلت مثله فقال في الثالثة أو الرابعة إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل فصلى وخرج النبي يهادى بين رجلين كأني أنظر إليه يخط |
● صحيح البخاري | مروا أبا بكر أن يصلي بالناس فقلت يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى ما يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر فقال مروا أبا بكر يصلي بالناس فقلت لحفصة قولي له إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر قال إنكن لأنتن صواحب |
● صحيح البخاري | لما ثقل النبي فاشتد وجعه استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض وكان بين العباس وبين رجل آخر فقال عبيد الله فذكرت لابن عباس ما قالت عائشة فقال لي وهل تدري من الرجل الذي لم تسم عائشة قلت لا قال هو علي بن أبي |
● صحيح البخاري | أين أنا غدا أين أنا غدا |
● صحيح البخاري | بل أنا وارأساه لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون |
● صحيح البخاري | هريقوا علي من سبع قرب لم تحلل أوكيتهن لعلي أعهد إلى الناس وأجلس في مخضب لحفصة زوج النبي ثم طفقنا نصب عليه تلك حتى طفق يشير إلينا أن قد فعلتن ثم خرج إلى الناس |
● صحيح البخاري | يتعذر في مرضه أين أنا اليوم أين أنا غدا استبطاء |
● صحيح مسلم | ثقل رسول الله واشتد به وجعه استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين عباس بن عبد المطلب وبين رجل آخر قال عبيد الله فأخبرت عبد الله بالذي قالت عائشة فقال لي عبد الله بن عباس هل تدري من الرجل الآخر الذي |
● صحيح مسلم | أين أنا اليوم أين أنا غدا استبطاء ليوم عائشة قالت فلما كان يومي قبضه الله بين سحري ونحري |
● صحيح مسلم | أصلى الناس قلنا لا وهم ينتظرونك يا رسول الله قال ضعوا لي ماء في المخضب ففعلنا فاغتسل ثم ذهب لينوء فأغمي عليه ثم أفاق فقال أصلى الناس قلنا لا وهم ينتظرونك يا رسول الله فقال ضعوا لي ماء في المخضب ففعلنا فاغتسل ثم ذهب لينوء فأغمي عليه ثم أفاق فقال |
● صحيح مسلم | أول ما اشتكى رسول الله في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه أن يمرض في بيتها وأذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد له على رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض فقال عبيد الله فحدثت به ابن عباس فقال أتدري من الرجل الذي لم تسم عائشة هو علي |
● صحيح مسلم | مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فقلت يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق إذا قرأ القرآن لا يملك دمعه فلو أمرت غير أبي بكر قالت والله ما بي إلا كراهية أن يتشاءم الناس بأول من يقوم في مقام رسول الله قالت فراجعته مرتين أو ثلاثا فقال |
● صحيح مسلم | مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فقلت يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف إنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فقلت لحفصة قولي له إن أبا بكر |
● صحيح مسلم | أمر رسول الله أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم قال عروة فوجد رسول الله من نفسه خفة فخرج وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه رسول الله أي كما أنت فجلس رسول الله صلى |
● جامع الترمذي | مروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت عائشة يا رسول الله إن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء فأمر عمر فليصل بالناس قالت فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت عائشة فقلت لحفصة قولي له إن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء فأمر عمر |
● جامع الترمذي | صلى رسول الله خلف أبي بكر في مرضه الذي مات فيه قاعدا |
● سنن أبي داود | لا أستطيع أن أدور بينكن فإن رأيتن أن تأذن لي فأكون عند عائشة فعلتن فأذن له |
● سنن النسائى الصغرى | مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت قلت يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى يقوم في مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقلت لحفصة قولي له فقالت له فقال إنكن لأنتن صواحبات يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فأمروا أبا |
● سنن النسائى الصغرى | أصلى الناس فقلنا لا وهم ينتظرونك يا رسول الله فقال ضعوا لي ماء في المخضب ففعلنا فاغتسل ثم ذهب لينوء فأغمي عليه ثم أفاق فقال أصلى الناس قلنا لا هم ينتظرونك يا رسول الله فقال ضعوا لي ماء في المخضب ففعلنا فاغتسل ثم ذهب لينوء ثم أغمي عليه ثم قال في الثا |
● سنن النسائى الصغرى | أمر أبا بكر أن يصلي بالناس |
● سنن النسائى الصغرى | أبا بكر صلى للناس ورسول الله في الصف |
● سنن ابن ماجه | يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم فوجد رسول الله خفة فخرج وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه رسول الله أي كما أنت فجلس رسول الله حذاء أبي بكر إلى جنبه فكان أبو بكر يصلي بصل |
● سنن ابن ماجه | مروا أبا بكر فليصل بالناس قلنا يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف تعني رقيق ومتى ما يقوم مقامك يبكي فلا يستطيع فلو أمرت عمر فصلى بالناس فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحبات يوسف قالت فأرسلنا إلى أبي بكر فصلى بالناس فوجد رسول الله صلى الله |
● سنن ابن ماجه | بل أنا يا عائشة وارأساه ثم قال ما ضرك لو مت قبلي فقمت عليك فغسلتك وكفنتك وصليت عليك ودفنتك |
● سنن ابن ماجه | اشتكى فعلق ينفث فجعلنا نشبه نفثه بنفثة آكل الزبيب وكان يدور على نسائه فلما ثقل استأذنهن أن يكون في بيت عائشة وأن يدرن عليه قالت فدخل علي رسول الله وهو بين رجلين ورجلاه تخطان بالأرض أحدهما العباس فحدثت به ابن عباس فقال أتدري من الرجل الذ |
● موطا امام مالك رواية ابن القاسم | مروا ابا بكر فليصل للناس |
● بلوغ المرام | لومت قبلي لغسلتك |
● بلوغ المرام | صلاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالناس وهو مريض |
● بلوغ المرام | يسال في مرضه الذي مات فيه: اين انا غدا |
● مسندالحميدي | علق رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه ينفث كما ينفث آكل الزبيب، وكان يدور على نسائه، فلما ثقل واشتد وجعه استأذنهن في أن يكون عندي فأذن له، فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متكئ على رجلين أحدهما العباس بن عبد المطلب |