عبد الرزاق بن همام بن نافع

أبو بكر

عبد الرزاق بن همام الحميري

الحميري، اليماني، الصنعاني

رمي بالتشيع

اليمن، صنعاء، حمير

مولى حمير

ما حدث من كتابه فهو أصح

ثقة والفريابي أحب إلينا منه

فيه نظر، لمن كتب عنه بأخرة كتب عنه أحاديث مناكير

ما رأيت أحدا أحسن حديثا منه، ومرة: كان يلقن بعدما عمي ومن سمع كتبه فهو أصح، ومرة: بعدما ذهب بصره فهو ضعيف

ثقة حافظ مصنف شهير عمي في آخر عمره فتغير وكان يتشيع، وومرة: أحد الحفاظ الأثبات صاحب التصانيف وثقه الأئمة كلهم إلا العباس بن عبد العظيم العنبري وحده فتكلم بكلام أفرط فيه ولم يوافقه عليه أحد

أحد الأعلام، صنف التصانيف

أثبت في حديث معمر من هشام بن يوسف، ومرة: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه، وقيل له إن عبيد الله بن موسى يرد حديث عبد الرزاق لتشيعه فقال: والله الذي لا إله إلا هو عبد الرزاق أعلى في ذلك منه مائة ضعف، ومرة قال: ضعيف في سليمان

أرجو أنه لا بأس به إلا أنه قد سبق منه أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين مناكير

ثقة يتشيع

يكتب حديثه ولايحتج به

ممن جمع وصنف وحفظ وذاكر وكان ممن يخطىء إذا حدث من حفظه على تشيع فيه

أحد من ثبت حديثه

ثقة

ثقة يتشيع

أثبت من عبد الحميد بن أبي العشرين

ثقة

خرق كتبه عنه، ومرة: كذاب يسرق الحديث قال ابن حجر: هذا كلام مردود على قائله

أخاف أن يكون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا

كذاب، والواقدي أصدق منه قال الذهبي: هذا شيء ما وافق العباس عليه مسلم

كان أشبه بأصحاب الحديث من هشام بن يوسف، وكان عبد الرزاق يذاكر

أيقظهم في الحديث، ويحفظ

ثقة حافظ، لم يثبت تشيعه، ولم نجد له رواية عند الشيعة، فلو كان شيعيا لرووا عنه

إن عاش فخليق أن تضرب إليه أكباد الإبل

أعلمنا وأحفظنا

ثقة ثبت