- (إنك لست مثلي، إنما جعل قرة عيني في الصلاة).- (إنك لست مثلي، إنما جُعل قُرَّةُ عيني في الصلاة).
سیدنا انس رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم رات کو نماز پڑھ رہے تھے، ایک عورت بھی آپ صلی اللہ علیہ وسلم کے ساتھ نماز ادا کر رہی تھی، جب آپ صلی اللہ علیہ وسلم کو محسوس ہوا تو اسے فرمایا: ” اگر تو چاہتی ہے تو لیٹ جا۔“ اس نے کہا: میں ابھی ہشاش بشاش ہوں۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ” تو میری مثل تو نہیں نا، میری تو آنکھوں کی ٹھنڈک نماز میں ہے۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम रात को नमाज़ पढ़ रहे थे, एक औरत भी आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के साथ नमाज़ पढ़ रही थी, जब आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को महसूस हुआ तो उस से कहा ! ’’ अगर तू चाहती है तो लेटजा।” उस ने कहा ! मैं अभी हशाश बशाश हूँ। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! ’’ तू मेरी जैसा तो नहीं ना, मेरी तो आंखों की ठंडक नमाज़ में है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3329
قال الشيخ الألباني: - (إنك لست مثلي، إنما جُعل قُرَّةُ عيني في الصلاة) . _____________________ أخرجه ابن نصر في " تعظيم قدر الصلاة " (ق 68/2) : حدثنا يحيى بن عثمان: ثنا هقل عن الأوزاعي عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام من الليل؛ وامرأة تصلي بصلاته، فلما أحس التفت إليها، فقال لها: "اضطجعي إن شئت ". قالت: إني أجد نشاطاً؟! قال: ... فذكره. قلت: وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم؛ غير يحيى بن عثمان- وهو أبو زكريا الحربي البغدادي-؛ قال أبو زرعة: "تقة". وقال ابن معين: "ليس به بأس "، كما في "الميزان " و"التعجيل "، و"تاريخ الإسلام " (17/403) . وفاتهما قول صالح بن محمد جزرة: "صدوق، وكان من العباد"؛ رواه عنه الخطيب (14/ 191) . وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال (9/ 263) : "ربما وهم ". __________جزء : 7 /صفحہ : 984__________ والحديث أخرجه العقيلي (4/ 420) - مختصراً-، والخطيب (14/ 190) - أتم منه- من طريقين آخرين عن يحيى بن عثمان به. وقال العقيلي: "لا يتابع على حديثه ". وقال الخطيب: "تفرد بروايته هكذا موصولاً: هقل بن زياد عن الأوزاعي، ولم أره إلا من رواية يحيى بن عثمان عن هقل، وخالفه الوليد بن مسلم فرواه عن الأوزاعي عن إسحاق عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسلاً؛ لم يذكر فيه أنسآ)) . ثم ساق إسناده إلى الوليد، وفيه أن المرأة: من أزواجه. وأقول: هقل ثقة متقن من رجال مسلم، وبخاصة في روايته عن الأوزاعي، فقد كان كاتبه، حتى قال أحمد: "لا يُكتب حديث الأوزاعي عن أوثق من هقل ". ونحوه قول أبي مسهر: "ما كان ههنا أحد أثبت في الأوزاعي من هقل ". ولذلك؛ فروايته أرجح من رواية الوليد بن مسلم، ولا سيما ومعه زيادة في الإسناد، فيجب قبولها حسب القاعدة المعروفة، وبخاصة أن رواية الوليد بن مسلم عن الأوزاعي متكلم فيها. ولجملة (القُرة) منه طريق آخر عن أنس، وهو مخرج في "المشكاة" (5261) ، و" الروض النضير" (رقم 53) ، و"الرد على الهدام " (رقم: 141) . وقد مضى قريباً من حديث المغيرة (3291) ، وقد سبق في (1107و1809) مكرراً. * __________جزء : 7 /صفحہ : 985__________ ¤