-" امر بعبد من عباد الله ان يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسال ويدعو حتى صارت جلدة واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلا قبره عليه نارا، فلما ارتفع عنه وافاق قال: على ما جلدتموني؟ قالوا: إنك صليت صلاة واحدة بغير طهور، ومررت على مظلوم فلم تنصره".-" أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه نارا، فلما ارتفع عنه وأفاق قال: على ما جلدتموني؟ قالوا: إنك صليت صلاة واحدة بغير طهور، ومررت على مظلوم فلم تنصره".
اجر و ثواب تو مال دارلوگ لےگئے ہیں، (اور وہ اس طرح کہ جو نماز وغیرہ) وہ پڑھتے ہیں ہم بھی پڑھتے ہیں، لیکن وہ خرچ کرتے ہیں اور ہم خرچ نہیں کر سکتے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے مجھے فرمایا: ”کیا میں تمہیں ایسی چیز نہ بتلاؤں کہ جب تم اس پر عمل کرو گے تو اپنے پہلوں کو پا لو گے اور اپنے بعد والوں سے سبقت لے جاؤ گے۔ (اس طرح کیا کرو کہ) ہر نماز کے بعد تینتیس دفعہ «سبحان الله» تینتیس دفعہ «الحمد لله» اور چونتیس دفعہ «اللہ اکبر» کہا کرو۔“
हज़रत अबु ज़र रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि किसी ने कहा (जबकि सुफ़ियान की रिवायत के अनुसार अबु ज़र रज़ि अल्लाहु अन्ह ने ख़ुद कहा कि) मैं ने कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल !बदला और सवाब तो धनी लोग लेगए हैं, (और वह इस तरह कि जो नमाज़) वे पढ़ते हैं हम भी पढ़ते हैं, लेकिन वे ख़र्च करते हैं और हम ख़र्च नहीं कर सकते। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने मुझ से कहा कि “क्या मैं तुम्हें ऐसी चीज़ न बताऊं कि जब तुम उस पर अमल करोगे तो अपने पहलों को पा लोगे और अपने बाद वालों से बढ़त ले जाओगे। (इस तरह किया करो कि) हर नमाज़ के बाद तैंतीस (33) दफ़ा “सुब्हान अल्लाह” « سُبْحَانَ اللَٰه » तैंतीस (33) दफ़ा “अल-हम्द लिल्लाह” « الحَمْدُ لِلَٰه » और चौंतीस (34) दफ़ा “अल्लाह अकबर” « اللَٰهُ أَكْبَرُ » कहा करो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2774
قال الشيخ الألباني: - " أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه نارا، فلما ارتفع عنه وأفاق قال: على ما جلدتموني؟ قالوا: إنك صليت صلاة واحدة بغير طهور، ومررت على مظلوم فلم تنصره ". _____________________ أخرجه الطحاوي في " مشكل الآثار " (4 / 231) : حدثنا فهد بن سليمان قال: حدثنا عمرو بن عون الواسطي قال: حدثنا جعفر بن سليمان عن عاصم عن شقيق عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد رجاله كلهم ثقات من رجال " التهذيب " غير فهد هذا، وهو ثقة ثبت كما قال ابن يونس في " الغرباء " كما في " رجال معاني الآثار " (85 / 1) ، وعاصم هو ابن أبي النجود وهو ابن بهدلة، قال الحافظ: " صدوق له أوهام، حجة في القراءة، وحديثه في الصحيحين ". والحديث أورده المنذري في " الترغيب " (3 / 148) برواية أبي الشيخ ابن حيان في " كتاب التوبيخ "، وأشار إلى تضعيفه! ففاته هذا المصدر العزيز بالسند الجيد. وليس الحديث في الجزء المطبوع من " كتاب التوبيخ ". __________جزء : 6 /صفحہ : 640__________ وللحديث شاهد من حديث ابن عمر نحوه مختصرا ليس فيه دعاء المضروب، وإسناده ضعيف كما هو مبين في الكتاب الآخر (2188) . من فقه الحديث : قال الطحاوي عقبه: " فيه ما قد دل أن تارك الصلاة لم يكن بذلك كافرا، لأنه لو كان كافرا لكان دعاؤه باطلا لقول الله تعالى: * (وما دعاء الكافرين إلا في ضلال) * ". ونقله عنه ابن عبد البر في " التمهيد " (4 / 239) وأقره، بل وأيده بتأويل الأحاديث الواردة في تكفير تارك الصلاة على أن معناها: " من ترك الصلاة جاحدا لها معاندا مستكبرا غير مقر بفرضها. وألزم من قال بكفره بها وقبلها على ظاهرها فيهم أن يكفر القاتل والشاتم للمسلم، وأن يكفر الزاني و.. و.. إلى غير ذلك مما جاء في الأحاديث لا يخرج بها العلماء المؤمن من الإسلام، وإن كان بفعل ذلك فاسقا عندهم، فغير نكير أن تكون الآثار في تارك الصلاة كذلك ". قلت: وهذا هو الحق، وانظر الحديث الآتي (3054) فإنه نص قاطع. ¤