-" كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة" حين يسلم": لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد" يحيي ويميت، وهو حي لا يموت بيده الخير"، وهو على كل شيء قدير" ثلاث مرات"، اللهم لا مانع لما اعطيت، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد".-" كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة" حين يسلم": لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد" يحيي ويميت، وهو حي لا يموت بيده الخير"، وهو على كل شيء قدير" ثلاث مرات"، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد".
سیدنا مغیرہ بن شعبہ رضی اللہ عنہ کے کاتب وراد بیان کرتے ہیں کہ مجھے سیدنا مغیرہ بن شعبہ رضی اللہ عنہ نے سیدنا معاویہ رضی اللہ عنہ کی طرف ایک خط لکھوایا، اس میں یہ بات بھی تھی کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم ہر فرضی نماز سے سلام پھیرنے کے بعد یہ دعا پڑھتے تھے: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد»”اﷲ کے سوا کوئی معبود برحق نہیں، وہ اکیلا ہے، اس کا کوئی شریک نہیں، بادشاہت اسی کی ہے، تعریف اسی کی ہے اور وہ ہر چیز پر قادر ہے۔ اے اللہ! جو تو دے اسے کوئی روکنے والا نہیں اور جو روک لے اسے کوئی دینے والا نہیں اور کسی شان والے کو اس کی شان تجھ سے کوئی فائدہ نہیں پہنچا سکتی۔“
हज़रत मुग़ीरह बिन शुअबह रज़ि अल्लाहु अन्ह के कातिब वरराद कहते हैं कि मुझे हज़रत मुग़ीरह बिन शुअबह रज़ि अल्लाहु अन्ह ने हज़रत मुआव्या रज़ि अल्लाहु अन्ह की ओर एक पत्र लिखवाया, उस में यह बात भी थी कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम हर फर्ज़ नमाज़ से सलाम फेरने के बाद यह दुआ पढ़ते थे ! « لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللّٰهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ » “अल्लाह के सिवा कोई ईश्वर ही नहीं, वह अकेला है, उसका कोई शरीक (भागीदार) नहीं, बादशाहत उसी की है, ताअरीफ़ उसी की है और वह सभी चीज़ों को करने में सक्षम है। ऐ अल्लाह, जो तू दे उसे कोई रोकने वाला नहीं और जो रोक ले उसे कोई देने वाला नहीं और किसी शान वाले को उसकी शान तुझ से कोई लाभ नहीं पहुंचा सकती।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 196
قال الشيخ الألباني: - " كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة " حين يسلم ": لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد " يحيي ويميت، وهو حي لا يموت بيده الخير "، وهو على كل شيء قدير " ثلاث مرات "، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد ". _____________________ رواه البخاري (2 / 264 - 265) ومسلم (2 / 95) وأبو داود (1 / 236) والنسائي (1 / 197) وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (رقم 112) وأحمد (4 / 245، 247، 250، 251، 254، 255) من طريق وراد كاتب المغيرة بن شعبة قال: " أملى علي المغيرة بن شعبة في كتاب إلى معاوية أن النبي صلى الله عليه وسلم " فذكره. وهذا إسناد صحيح، وحديث معروف بالصحة، وإنما ذكرته لهذه الزيادات فإنها غير مشهورة عند أكثر الناس، والزيادة الأولى لأحمد وأبي داود، والثانية للطبراني من طريق أخرى عن المغيرة ورواته موثقون كما قال الحافظ، وعند ابن السني من الطريق الأولى قوله " بيده الخير " وسنده صحيح. والزيادة الثالثة للنسائي وأحمد في رواية، وسندها صحيح. ورواها ابن خزيمة أيضا كما في " الفتح ". وفي الحديث مشروعية هذا الذكر بعد السلام من الفريضة، وقد حرم فضله من ذهب إلى عدم مشروعية الزيادة على قوله " اللهم أنت السلام.. " الخ عقب الفرض، وأن ما سواه من الأوراد إنما تقال عقب السنة البعدية! وفي هذا الحديث رد صريح عليهم لا يقبل الرد، ومثله الحديث المتقدم برقم (102) . ¤