-" من قرا آية الكرسي في دبر كل صلاة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إلا الموت".-" من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إلا الموت".
سیدنا ابوامامہ باہلی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس نے ہر نماز کے بعد آیۃ الکرسی کی تلاوت کی تو اس کے اور جنت کے درمیان کوئی چیز حائل نہیں ہوتی، سوائے موت کے۔“
हज़रत अबु उमामह बाहिली रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस ने हर नमाज़ के बाद आयत अल्कुरसी पढ़ी तो उसके और जन्नत के बीच कोई बाधा नहीं होती, सिवाए मौत के।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 972
قال الشيخ الألباني: - " من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إلا الموت ". _____________________ أخرجه ابن السني (رقم 121) قال: حدثنا محمد بن عبيد الله بن الفضل الكلاعي الحمصي حدثنا اليمان بن سعيد وأحمد بن هارون جميعا بالمصيصة قالا: حدثنا محمد بن حمير عن محمد بن زياد الألهاني عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قلت: وهذا إسناد ضعيف، محمد بن عبيد الله بن الفضل الكلاعي الحمصي له ترجمة جيدة في " تاريخ ابن عساكر " (15 / 323 / 2) . واليمان بن سعيد أظنه محرفا من " اليمان بن يزيد "، فقد أورده هكذا في " الميزان ": " وقال: عن محمد بن حميد الحمصي بخبر طويل في عذاب الفساق أظنه موضوعا " قال الحافظ في " اللسان " : " وأفاد شيخنا في الذيل أن الدارقطني قال في " المؤتلف والمختلف ": مجهول ، وتبعه ابن ماكولا ". قلت: وقرينه أحمد بن هارون قال الذهبي: " صاحب مناكير عن الثقات قاله ابن عدي ". قال الحافظ: " وذكره ابن حبان في الثقات ". وبقية رجال الإسناد ثقات على شرط البخاري. والحديث صحيح فإنه جاء من طريق أو طرق أخرى عن ابن حمير، فقد رواه النسائي - كما في " زاد المعاد " (1 / 110) ولعله في " سننه الكبرى " أو في " عمل اليوم والليلة " له - من طريق الحسين بن بشر عن محمد بن حمير، والحسين هذا ثقة وقد تابعه هارون بن داود النجار الطرسوسي، ومحمد بن العلاء بن __________جزء : 2 /صفحہ : 661__________ زبريق الحمصي، وعلي بن صدقة وغيرهم كما قال الحافظ في " التهذيب " (2 / 331) ، وصرح أن النسائي أخرجه في " اليوم والليلة ". ورواه الطبراني أيضا وابن حبان في صحيحه كما في " الترغيب " (2 / 261) فقال: " رواه النسائي والطبراني بأسانيد أحدها صحيح، وقال شيخنا أبو الحسن: هو على شرط البخاري وابن حبان في كتاب الصلاة وصححه وزاد الطبراني في بعض طرقه : (وقل هو الله أحد) وإسناده بهذه الزيادة جيد أيضا ". وقال الهيثمي (10 / 102) بعد أن ساقه بالروايتين: " رواه الطبراني في الكبير والأوسط بأسانيد وأحدها جيد ". قلت: وقد تكلم بعضهم في الحديث حتى أن ابن الجوزي أورده في " الموضوعات " فأخطأ خطأ فاحشا، كما نبه على ذلك الحافظ بن حجر وغيره، وقد ذكرنا كلامه في ذلك في " التعليقات الجياد على زاد المعاد " فلا حاجة للإعادة. وقد روي الحديث بإسناد آخر بلفظ: " من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة كان بمنزلة من قاتل عن أنبياء الله عز وجل حتى يستشهد ". أخرجه ابن السني (رقم 120) قال: أخبرنا أبو محمد بن صاعد: حدثنا علي بن الحسن بن معروف: حدثنا عبد الحميد بن إبراهيم أبو التقى حدثنا إسماعيل بن عياش __________جزء : 2 /صفحہ : 662__________ عن داود بن إبراهيم الذهلي أنه أخبره عن أبي أمامة صدي بن عجلان الباهلي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قلت: وهذا إسناد ضعيف: داود بن إبراهيم الذهلي لم أجد له ترجمة وإسماعيل بن عياش ثقة في روايته عن الشاميين ولا ندري أهذه منها أو لا؟ وعبد الحميد بن إبراهيم أبو التقى قال في " التقريب ": " صدوق إلا أنه ذهبت كتبه فساء حفظه ". (تنبيه) أورد الحديث العيني في (عمدة الرعاية) (3 / 204) بلفظ: " من قرأ آية الكرسي وقل هو الله أحد دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت " وقال: " رواه ابن السني من حديث إسماعيل بن عياش عن داود بن إبراهيم الذهلي عن أبي أمامة ". وأنت ترى أن هذا اللفظ ليس لابن السني وبين اللفظين فرق كبير، والظاهر أنه رواية للطبراني كما يفهم مما نقلنا في الحديث المتقدم عن الهيثمي والمنذري ولا أدري ما وجه هذا الخطأ؟ وكنت أريد أن أقول: (إنه سبق قلم) ولكن يقف دون ذلك أن العيني ذكره من الطريق الذي نقلناه عن ابن السني باللفظ المغاير للفظه. والله أعلم. وللحديث شواهد منها: " من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة، ما بينه وبين أن يدخل الجنة إلا أن يموت، فإذا مات دخل الجنة ". أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (3 / 221) من طريق مكي بن إبراهيم حدثنا هاشم بن هاشم عن عمر بن إبراهيم عن محمد بن كعب عن المغيرة بن شعبة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال: __________جزء : 2 /صفحہ : 663__________ " حديث غريب من حديث المغيرة تفرد به هاشم بن هاشم عن عمر عنه، ما كتبناه عاليا إلا من حديث مكي ". قلت: وإسناده ثقات رجال الشيخين غير عمر هذا، وقد أورد له الذهبي في " الميزان " حديثا آخر ثم قال: " قال العقيلي: لا يتابع عليه: حدثنا محمد بن إسماعيل: حدثنا مكي ابن إبراهيم. قلت: فذكره بهذا الإسناد ". قال الحافظ: " وبقية كلامه: فأما المتن فقد روي بأسانيد جياد، وذكره ابن حبان في الثقات وسمى جده محمد بن الأسود ". قلت: فمثله لا بأس بروايته في الشواهد، وهذا منها. __________جزء : 2 /صفحہ : 664__________ وفي الباب عن أنس بلفظ : " أوحى الله تعالى إلى موسى ... ". وهو من حصة الكتاب الآخر (3901) . ¤