-" كان إذا جلس في الثنتين او في الاربع يضع يديه على ركبتيه، ثم اشار بإصبعه".-" كان إذا جلس في الثنتين أو في الأربع يضع يديه على ركبتيه، ثم أشار بإصبعه".
سیدنا عبداللہ بن زبیر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، جب رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم دو یا چار رکعات کے بعد بیٹھتے تو اپنا ہاتھ گھٹنے پر رکھ دیتے اور شہادت والی انگلی کے ساتھ اشارہ کرتے۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन ज़ुबैर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, जब रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम दो या चार रकअत के बाद बैठते तो अपना हाथ घुटने पर रख देते और शहादत वाली ऊँगली के साथ इशारा करते।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2248
قال الشيخ الألباني: - " كان إذا جلس في الثنتين أو في الأربع يضع يديه على ركبتيه، ثم أشار بإصبعه ". _____________________ أخرجه النسائي (1 / 173) والبيهقي (2 / 132) من طريقين عن ابن المبارك قال : أنبأنا مخرمة بن بكير حدثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: فذكره مرفوعا. قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم وقد أخرجه (2 / 90) من طريق ابن عجلان عن عامر به نحوه بلفظ: " كان إذا قعد يدعو.. " ليس فيه ذكر الثنتين والأربع وهي فائدة هامة تقضي __________جزء : 5 /صفحہ : 313__________ على بدعة الإشارة بإصبعه في غير التشهد ، ولذلك خصصتها بالتخريج بيانا للناس. ورواه أحمد (4 / 3) بلفظ: " كان إذا جلس في التشهد وضع يده اليمنى على فخذه اليمنى ويده اليسرى على فخذه اليسرى وأشار بالسبابة ولم يجاوز بصره إشارته ". وأخرجه أبو داود وغيره نحوه، وزاد في رواية: " ولا يحركها ". وهي زيادة شاذة كما بينته في " ضعيف أبي داود " (175) . وخرجت الرواية الأولى في " صحيح أبي داود " (908 و909) . وفي الحديث مشروعية الإشارة بالإصبع في جلسة التشهد، وأما الإشارة في الجلسة التي بين السجدتين التي يفعلها بعضهم اليوم، فلا أصل لها إلا في رواية لعبد الرزاق في حديث وائل بن حجر وهي شاذة كما تقدم بيانه في الحديث الذي قبله بيانا لا تراه في مكان آخر، والحمد لله على توفيقه، وأسأله المزيد من فضله. ¤