-" إني كرهت ان اذكر الله إلا على طهر او قال: على طهارة".-" إني كرهت أن أذكر الله إلا على طهر أو قال: على طهارة".
سیدنا مہاجر بن قنفذ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ وہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس اس حال میں آئے کہ آپ پیشاپ کر رہے تھے، اس نے آپ صلی اللہ علیہ وسلم کو سلام کیا، لیکن آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے جواب نہ دیا، پہلے وضو کیا (پھر جواب دیا اور) پھر فرمایا: ”میں بغیر وضو کے اللہ تعالیٰ کا ذکر کرنا ناپسند کرتا ہوں۔“
हज़रत मुहाजिर बिन क़ुनफ़ुज़ रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि वह नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास इस हाल में आए कि आप पेशाब कर रहे थे, उस ने आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को सलाम किया, लेकिन आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने जवाब न दिया, पहले वुज़ू किया (फिर जवाब दिया और) फिर फ़रमाया ! “मैं बिना वुज़ू के अल्लाह तआला को याद करना पसंद नहीं करता हूँ।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 834
قال الشيخ الألباني: - " إني كرهت أن أذكر الله إلا على طهر أو قال: على طهارة ". _____________________ أخرجه أبو داود (1 / 4) والنسائي (1 / 16) والدارمي (2 / 287) وابن ماجه (1 / 145) والحاكم (1 / 167) وعنه البيهقي (1 / 90) وأحمد (5 / 80) عن قتادة عن الحسن عن حضين بن المنذر أبي ساسان عن المهاجر بن قنفذ. " أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول، فسلم عليه، فلم يرد عليه حتى توضأ، ثم اعتذر إليه فقال.... " فذكره. وليس عند النسائي والدارمي المتن المذكور أعلاه. وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين " ووافقه الذهبي. كذا قال، مع أنه قال في " الميزان ": " كان الحسن البصري كثير التدليس، فإذا قال في حديث: " عن فلان " ضعف احتجاجه، ولاسيما عمن قيل: إنه لم يسمع منهم كأبي هريرة ونحوه، فعدوا ما كان له عن أبي هريرة في جملة المنقطع ". لكن الظاهر أن المراد من تدليسه إنما هو ما كان من روايته عن الصحابة دون غيرهم لأن الحافظ في " التهذيب " أكثر من ذكر النقول عن العلماء في روايته عمن لم يلقهم وكلهم من الصحابة، فلم يذكروا ولا رجلا واحدا من التابعين روى عنه الحسن ولم يلقه ويشهد لذلك إطباق العلماء جميعا على الاحتجاج برواية الحسن عن غيره من التابعين بحيث أني لا أذكر أن أحدا أعل حديثا ما من روايته عن تابعي لم يصرح بسماعه منه. هذا ما ظهر لي في هذا المقام. والله سبحانه أعلم. على أن لحديثه هذا شاهدا من حديث ابن عمر عند أبي داود (1 / 54 - 55) والطيالسي (رقم 1851) عن محمد ثابت العبدي عن نافع عن ابن عمر به نحوه. وهذا إسناد حسن في الشواهد إلا أن فيه مستنكرة أنكرت عليه في مسح __________جزء : 2 /صفحہ : 488__________ الذراعين في التيمم ولذلك أوردته في كتابي: " ضعيف سنن أبي داود " (رقم 58) . (فائدة) لما كان " السلام " اسما من أسماء الله تعالى كما سيأتي في الحديث (1894) كره النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكره إلا على طهارة، فدل ذلك على أن تلاوة القرآن بغير طهارة مكروه من باب أولى، فلا ينبغي إطلاق القول بجواز قراءته للمحدث كما يفعل بعض إخواننا من أهل الحديث. ¤