سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
جنت اور جہنم
जन्नत और जहन्नम
2604. جنتی اور جہنمی لوگوں کی عمریں اور جسامتیں
“ जन्नती और जहन्नमी लोगों की आयु और शरीर ”
حدیث نمبر: 3976
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" ما من احد يموت سقطا ولا هرما - وإنما الناس فيما بين ذلك - إلا بعث ابن ثلاثين سنة، فإن كان من اهل الجنة كان على نسحة آدم، وصورة يوسف، وقلب ايوب، ومن كان من اهل النار عظموا، او فخموا كالجبال".-" ما من أحد يموت سقطا ولا هرما - وإنما الناس فيما بين ذلك - إلا بعث ابن ثلاثين سنة، فإن كان من أهل الجنة كان على نسحة آدم، وصورة يوسف، وقلب أيوب، ومن كان من أهل النار عظموا، أو فخموا كالجبال".
سیدنا مقدام رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: آدمی اپنی تخلیق کی تکمیل سے پہلے (‏‏‏‏یعنی نامکمل حالت میں) مر جائے یا انتہائی عمر رسیدہ ہو کر، اور لوگ ان دو عمروں کے درمیان ہی ہوتے ہیں، (‏‏‏‏بہرحال اسے حشر والے دن) تیس سال کی عمر (‏‏‏‏کا جوان بنا کر) اٹھایا جائے گا، اگر وہ جنتی ہوا تو آدم علیہ السلام کی ساخت پر، یوسف ‏‏‏‏ علیہ السلام کی صورت پر اور ایوب ‏‏‏‏ علیہ السلام کے دل پر ہو گا اور جہنمی ہوا تو اس کے جسم کو پہاڑ کی مانند عظیم و جسیم بنا دیا جائے گا۔ ‏‏‏‏
हज़रत मिक़्दाम रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “आदमी अपने जन्म से पहले (यानि अधूरी हालत में) या बेहद बूढ़ा होकर मर जाए, और लोग इन दो आयु के बीच में ही होते हैं, (वैसे भी उसे क़यामत के दिन) तीस वर्ष की उमर का उठाया जाएगा, यदि वह जन्नती हुआ तो आदम अलैहिस्सलाम की बनावट पर, यूसुफ़ अलैहिस्सलाम के रूप में और अय्यूब अलैहिस्सलाम के दिल पर होगा और जहन्नमी हुआ तो उसके शरीर को पहाड़ की तरह बड़ा और भारी-भरकम बना दिया जाएगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2512

قال الشيخ الألباني:
- " ما من أحد يموت سقطا ولا هرما - وإنما الناس فيما بين ذلك - إلا بعث ابن ثلاثين سنة، فإن كان من أهل الجنة كان على نسحة آدم، وصورة يوسف، وقلب أيوب، ومن كان من أهل النار عظموا، أو فخموا كالجبال ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في " الأوسط " (2 / 302 / 1) : حدثنا هيثم بن خالد حدثنا عبد
‏‏‏‏الكبير بن المعافى: حدثنا هشيم عن عبيدة عن إبراهيم عن عبد الله بن عبيد الله
‏‏‏‏الهاشمي عن عبد الله بن عكيم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
‏‏‏‏فذكره. وقال: " لم يروه عن عبيدة إلا هشيم، تفرد به عبد الكبير به المعافى
‏‏‏‏". قلت: قال ابن أبي حاتم (3 / 1 / 63) : " سمع منه أبي وروى عنه وقال:
‏‏‏‏وكان ثقة رضا، كان يعد من الأبدال ". قلت: وإنما العلة ممن فوقه، فهشيم -
‏‏‏‏وهو ابن بشير الواسطي - مع كونه ثقة ثبتا، فهو كثير التدليس كما في " التقريب
‏‏‏‏". وشيخه عبيدة - وهو ابن معتب الضبي -، قال الذهبي في " الضعفاء ": " قال
‏‏‏‏أحمد: تركوا حديثه ". وقال الهيثمي في " مجمع الزوائد " (1 / 218) : "
‏‏‏‏وفيه عبيدة بن معتب وقد أجمعوا على ضعفه ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 43__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وعبد الله بن عبيد الله الهاشمي
‏‏‏‏هو من طبقة عبد الله بن عبيد الله بن عباس بن عبد المطلب الهاشمي وهو ثقة من
‏‏‏‏رجال الشيخين، لكنهم لم يذكروا له رواية عن عبد الله بن عكيم ولا ذكروا
‏‏‏‏إبراهيم - وهو النخعي - في الرواة عنه. وهيثم بن خالد وهو المصيصي أورده
‏‏‏‏الذهبي في " الضعفاء " وقال: " قال الدارقطني: ضعيف ". وأقره الحافظ في "
‏‏‏‏التهذيب " وجزم بضعفه في " التقريب ". لكن قد رواه شبيب بن سعيد عن شعبة عن
‏‏‏‏الحكم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن عبد الله بن عكيم قال: جاءنا كتاب رسول
‏‏‏‏الله صلى الله عليه وسلم ونحن في أرض جهينة: " إني كنت رخصت لكم في إهاب
‏‏‏‏الميتة وعصبها، فلا تنتفعوا بعصب ولا إهاب ". أخرجه ابن عدي في ترجمة شبيب
‏‏‏‏هذا من " الكامل " (4 / 1347) والطبراني أيضا كما في " التلخيص الحبير " (1
‏‏‏‏/ 47) وقال: " إسناده ثقات، وتابعه فضالة بن المفضل عند الطبراني في (
‏‏‏‏الأوسط) ". قلت: فضالة لفظ حديثه يختلف عن هذا فإنه بلفظ: " إني كنت رخصت
‏‏‏‏لكم في جلود الميتة، فلا تنتفعوا من الميتة بجلد ولا عصب ". فذكر الجلد في
‏‏‏‏الموضعين مكان الإهاب والمحفوظ (الإهاب) وهو الجلد قبل الدبغ، هكذا رواه
‏‏‏‏جماعة عن شعبة به، وهو مخرج في " الإرواء " (رقم 38) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 44__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وفضالة بن مفضل قال
‏‏‏‏ابن أبي حاتم (3 / 2 / 79) عن أبيه: " لم يكن بأهل أن يكتب عنه العلم، سألت
‏‏‏‏عنه سعيد بن عيسى بن تليد؟ فثبطني عنه، وقال: الحديث الذي يحدث به موضوع أو
‏‏‏‏نحو هذا ". واعلم أن حديث ابن عكيم هذا قد اختلف العلماء فيه رواية ودراية:
‏‏‏‏وأما رواية، فقد أعله بعضهم بالإرسال والاضطراب، وهو مردود لأنه إن سلم به
‏‏‏‏بالنظر لبعض الطرق، فهو غير مسلم بالنسبة للطرق الأخرى كما كنت بينته في
‏‏‏‏المصدر المذكور آنفا ولذلك قواه بعض المتقدمين ومنهم الإمام أحمد رحمه الله
‏‏‏‏تعالى، فقال ابنه صالح في " مسائله " (ص 160) : " قال أبي: الله قد حرم
‏‏‏‏الميتة، فالجلد هو من الميتة، وأذهب إلى حديث ابن عكيم، أرجو أن يكون صحيحا
‏‏‏‏: لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب ". قال أحمد: " وليس عندي في دباغ
‏‏‏‏الميتة حديث صحيح، وحديث ابن عكيم هو أصحها "! كذا قال رحمه الله، مع أنه
‏‏‏‏قد ورد في الدباغ خمسة عشر حديثا ساقها الشوكاني في " نيل الأوطار " (1 / 54)
‏‏‏‏بعضها في " الصحيحين " وهي مخرجة في " غاية المرام " (25 - 29) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 45__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وأما
‏‏‏‏الدراية فقد اختلف العلماء في كون الدباغ مطهرا أم لا؟ والجمهور على الأول،
‏‏‏‏واختلفوا في الجواب عن حديث الترجمة، وأصح ما قيل إن الإهاب هو الجلد الذي
‏‏‏‏لم يدبغ، فهو المنهي عنه، فإذا دبغ فقد طهر. ومن شاء التفصيل فليراجع " نيل
‏‏‏‏الأوطار " وغيره.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 46__________
‏‏‏‏¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.