سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
فتنے، علامات قیامت اور حشر
फ़ितने, क़यामत की निशानियां और क़यामत का दिन
2330. علامات قیامت
“ क़यामत की निशानियां ”
حدیث نمبر: 3586
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" من اقتراب (وفي رواية: اشراط) الساعة ان ترفع الاشرار وتوضع الاخيار ويفتح القول ويخزن العمل ويقرا بالقوم المثناة، ليس فيهم احد ينكرها. قيل: وما المثناة؟ قال: ما استكتب (¬1) سوى كتاب الله عز وجل".-" من اقتراب (وفي رواية: أشراط) الساعة أن ترفع الأشرار وتوضع الأخيار ويفتح القول ويخزن العمل ويقرأ بالقوم المثناة، ليس فيهم أحد ينكرها. قيل: وما المثناة؟ قال: ما استكتب (¬1) سوى كتاب الله عز وجل".
سیدنا عبداللہ بن عمرو بن عاص رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ‏‏‏‏قیامت کے قریب ہونے کی علامت یہ ہے کہ بدترین لوگوں کو اعلیٰ مناصب دیئے جائیں گے، شریف لوگوں کو ذلیل سمجھا جائے گا، لوگ بڑی بڑی باتیں (‏‏‏‏یعنی بڑکیں) ماریں گے، عمل محدود ہو جائے گا اور لوگوں میں «مثناة» ‏‏‏‏ عام ہو گی، کوئی بھی اس کا انکار نہیں کر سکے گا۔ کہا گیا کہ «مثناة» سے کیا مراد ہے؟ فرمایا: ‏‏‏‏جو چیز قرآنی (‏‏‏‏علوم) کے علاوہ لکھی جائے۔ ‏‏‏‏
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अमरो बिन आस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “क़यामत आने की निशानी यह है कि बुरे लोगों को ऊँचे पद दिए जाएंगे, शरीफ़ लोगों को नीच समझा जाएगा, लोग बड़ी बड़ी बातें करेंगे, प्रक्रिया सीमित होगी और लोगों में “मसना” « مثناة » आम होगी, कोई भी इसका इन्कार नहीं कर सकेगा।” पूछा गया कि “मसना” « مثناة » से क्या मुराद है ? फ़रमाया ! “जो कुछ भी क़ुरआन के ज्ञान से न हो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2821

قال الشيخ الألباني:
- " من اقتراب (وفي رواية: أشراط) الساعة أن ترفع الأشرار وتوضع الأخيار ويفتح القول ويخزن العمل ويقرأ بالقوم المثناة، ليس فيهم أحد ينكرها. قيل: وما المثناة؟ قال: ما استكتب (¬1) سوى كتاب الله عز وجل ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهو من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، يرويه عنه عمرو
‏‏‏‏ابن قيس الكندي، رواه عنه جمع رفعه بعضهم وأوقفه بعضهم، وهو في حكم المرفوع
‏‏‏‏لأنه لا يقال بمجرد الرأي، وهم: أولا: يحيى بن حمزة: حدثني عمرو بن قيس
‏‏‏‏الكندي قال: كنت مع أبي الفوارس وأنا غلام شاب، فرأيت الناس مجتمعين على رجل
‏‏‏‏، قلت: من هذا؟ قالوا: عبد الله بن عمرو بن العاص، فسمعته يحدث عن رسول
‏‏‏‏الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: فذكره. أخرجه الحاكم (4 / 554) وأورده
‏‏‏‏الهيثمي في " المجمع " (7 / 326) مرفوعا عن عبد الله بن عمرو، وقال: "
‏‏‏‏رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ". قلت: لعله عند الطبراني من طريق أخرى
‏‏‏‏غير طريق الكندي هذا، وإلا فالهيثمي واهم في حشره إياه في جملة (رجال الصحيح
‏‏‏‏) ! ثانيا: الأوزاعي عن عمرو بن قيس السكوني قال: خرجت مع أبي في الوفد إلى
‏‏‏‏معاوية، فسمعت رجلا يحدث الناس يقول: " إن من أشراط الساعة.. " الحديث.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) الأصل: " اكتتب "، والتصويب من " النهاية " لابن الأثير وغيره. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 774__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قال
‏‏‏‏: فحدثت بهذا الحديث قوما وفيهم إسماعيل بن عبيد الله، فقال: أنا معك في ذلك
‏‏‏‏المجلس، تدري من الرجل؟ قلت: لا، قال: عبد الله بن عمرو. أخرجه الحاكم
‏‏‏‏أيضا، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (13 / 593 - المدينة) وقال الحاكم: "
‏‏‏‏صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي. ثالثا: معاوية بن صالح قال: أخبرني عمرو
‏‏‏‏بن قيس الكندي قال: سمعت عبد الله ابن عمرو بن العاص قال: فذكره موقوفا بلفظ
‏‏‏‏: ".. كل كتاب سوى كتاب الله ". أخرجه ابن أبي شيبة في " المصنف " (15 / 165
‏‏‏‏/ 19395) : زيد بن الحباب قال: أخبرنا معاوية بن صالح ... رابعا: إسماعيل بن
‏‏‏‏عياش عن عمرو بن قيس به إلى قوله: " ويخزن العمل ". أخرجه أبو عمرو الداني
‏‏‏‏في " الفتن " (ق 53 / 1 - 2) والبيهقي في " الشعب " (4 / 306 / 5199)
‏‏‏‏بتمامه. خامسا: بشر: حدثني عمرو بن قيس به. أخرجه ابن عساكر. (فائدة) :
‏‏‏‏هذا الحديث من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم ، فقد تحقق كل ما فيه من الأنباء
‏‏‏‏، وبخاصة منها ما يتعلق بـ (المثناة) وهي كل ما كتب سوى كتاب الله كما فسره
‏‏‏‏الراوي، وما يتعلق به من الأحاديث النبوية والآثار السلفية، فكأن المقصود
‏‏‏‏بـ (المثناة) الكتب المذهبية المفروضة على المقلدين. التي صرفتهم مع تطاول
‏‏‏‏الزمن
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 775__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏عن كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كما هو مشاهد اليوم مع
‏‏‏‏الأسف من جماهير المتمذهبين، وفيهم كثير من الدكاترة والمتخرجين من كليات
‏‏‏‏الشريعة، فإنهم جميعا يتدينون بالتمذهب، ويوجبونه على الناس حتى العلماء
‏‏‏‏منهم، فهذا كبيرهم أبو الحسن الكرخي الحنفي يقول كلمته المشهورة: " كل آية
‏‏‏‏تخالف ما عليه أصحابنا فهي مؤولة أو منسوخة، وكل حديث كذلك فهو مؤول أو منسوخ
‏‏‏‏" (¬1) . فقد جعلوا المذهب أصلا، والقرآن الكريم تبعا، فذلك هو (المثناة)
‏‏‏‏دون ما شك أو ريب. وأما ما جاء في " النهاية " عقب الحديث وفيه تفسير (
‏‏‏‏المثناة) : " وقيل: إن المثناة هي أخبار بني إسرائيل بعد موسى عليه السلام
‏‏‏‏وضعوا كتابا فيما بينهم على ما أرادوا من غير كتاب الله، فهو (المثناة) ،
‏‏‏‏فكأن ابن عمرو كره الأخذ عن أهل الكتاب، وقد كان عنده كتب وقعت إليه يوم
‏‏‏‏اليرموك منهم. فقال هذا لمعرفته بما فيها ". قلت: وهذا التفسير بعيد كل
‏‏‏‏البعد عن ظاهر الحديث، وأن (المثناة) من علامات اقتراب الساعة، فلا علاقة
‏‏‏‏لها بما فعل اليهود قبل بعثته صلى الله عليه وسلم ، فلا جرم أن ابن الأثير أشار
‏‏‏‏إلى تضعيف هذا التفسير بتصديره إياه بصيغة " قيل " وأشد ضعفا منه ما ذكره عقبه
‏‏‏‏: " قال الجوهري: (المثناة) هي التي تسمى بالفارسية (دوبيتي) . وهو
‏‏‏‏الغناء "!
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) " تاريخ التشريع الإسلامي " للشيخ محمد الخضري. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 776__________
‏‏‏‏¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.