-" إنه ليهون علي الموت ان اريتك زوجتي في الجنة. يعني عائشة".-" إنه ليهون علي الموت أن أريتك زوجتي في الجنة. يعني عائشة".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے مروی ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے انہیں فرمایا: ”مجھ پر موت کی سختیاں اس بنا پر آسان ہو رہی ہیں کہ تم جنت میں مجھے اپنی بیوی دکھائی دے رہی ہو۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने उन से फ़रमाया ! “मुझ पर मौत की सख़्तियां इस बिना पर आसान हो रही हैं कि तुम जन्नत में मुझे अपनी पत्नी दिखाई देरही हो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2867
قال الشيخ الألباني: - " إنه ليهون علي الموت أن أريتك زوجتي في الجنة. يعني عائشة ". _____________________ رواه الحسين المروزي في " زوائد الزهد " (207 / 2) : حدثنا أبو معاوية حدثنا أبو حنيفة عن حماد عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. ومن هذا الوجه رواه الخلعي في " الفوائد " (2 / 59 / 1) ، ثم من طريق سعيد بن عنبسة قال: حدثنا أبو معاوية عن مسعر عن حماد به. قلت: وهذا إسناد ضعيف رجاله ثقات رجال مسلم غير سعيد بن عنبسة، وأظنه أبا عثمان الخراز الرازي، فقد ذكر ابن أبي حاتم (2 / 1 / 52) أنه روى عن جمع سماهم من هذه الطبقة، منهم أبو معاوية الضرير، وقال: " سمع منه أبي، ولم يحدث عنه، وقال: فيه نظر، وقال مرة: كان لا يصدق " __________جزء : 6 /صفحہ : 867__________ ومن هذه الطبقة ما أورده ابن حبان في الطبقة الرابعة من " الثقات " (8 / 268) : " سعيد بن عنبسة ، يروي عن ابن إدريس والكوفيين، روى عنه محمد بن إبراهيم البوشنجي، ربما خالف ". قلت: فيحتمل أن يكون هو الرازي، ويحتمل أن يكون غيره، وهو ظاهر صنيع الحافظ في " اللسان "، فإذا كان غيره فالسند حسن. والله أعلم. ويقويه أن له طريقا أخرى، فقال أحمد (6 / 138) : حدثنا وكيع عن إسماعيل عن مصعب بن إسحاق بن طلحة عن عائشة به مختصرا بلفظ: " إنه ليهون علي أني رأيت بياض كف عائشة في الجنة ". وهذا إسناد جيد لولا جهالة في مصعب هذا، فقد ذكره ابن أبي حاتم، وابن حبان في " الثقات " في (التابعين) (5 / 412) و (أتباع التابعين) (7 / 478) من رواية إسماعيل هذا فقط عنه، وهو إسماعيل بن أبي خالد، وكذلك أورده الحافظ في " التعجيل "، وزاد في الحديث بعد أن عزاه لـ " المسند ": " يعني الموت "، تفسيرا منه لقوله: " ليهون علي ". ويحتمل أن يكون ذلك في نسخته من " المسند " وهو بعيد، لأنه ليس في " جامع المسانيد " ( 37 / 104 / 3004) . والله أعلم. والحديث أورده ابن أبي حاتم في " العلل " ( 2 / 375) من طريق المعلى بن عبد الرحمن بإسناده عن عائشة بلفظ الترجمة، وقال : " موضوع بهذا الإسناد، والمعلى متروك الحديث ". وقوله: " بهذا الإسناد " كأنه يشير إلى الأسانيد المتقدمة، وأنا أرى أن الحديث حسن بمجموع إسنادي أبي حنيفة وأحمد، والله أعلم. __________جزء : 6 /صفحہ : 868__________ ¤