-" اللهم من آمن بك وشهد اني رسولك فحبب إليه لقاءك وسهل عليه قضاءك واقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ويشهد اني رسولك، فلا تحبب إليه لقاءك ولا تسهل عليه قضاءك واكثر له من الدنيا".-" اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك وسهل عليه قضاءك وأقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ويشهد أني رسولك، فلا تحبب إليه لقاءك ولا تسهل عليه قضاءك وأكثر له من الدنيا".
سیدنا فضالہ بن عبید رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اے اللہ! جو شخص تجھ پر ایمان لایا اور یہ بھی گواہی دی کہ میں تیرا رسول ہوں تو تو اس کے لیے اپنی ملاقات کو محبوب بنا دے اور اس کے حق میں اپنا فیصلہ آسان کر دے اور دنیا کم کر دے، اور جو تجھ پر ایمان نہیں لایا اور نہ یہ گواہی دی کہ میں تیرا رسول ہوں، تو اس کے لیے اپنی ملاقات کو محبوب نہ بنا اور نہ اس کے حق میں اپنا فیصلہ آسان کر اور اس کو دنیا سے زیادہ سے زیادہ دے۔“
हज़रत फ़ज़ालह बिन उबेद रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! « اللَّهُمَّ مَنْ آمَنَ بِكَ وَشَهِدَ أَنِّي رَسُولُكَ فحَبِّبْ إِلَيْهِ لِقَاءَكَ وسَهِّلْ عَلَيْهِ قَضَاءَكَ, وَأَقِلَّ لَهُ مِنَ الدُّنْيَا, وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ وَلَمْ يَشْهَدْ أَنِّي رَسُولُكَ فَلَا تُحَبِّبْ إِلَيْهِ لِقَاءَكَ, وَلَا تُسَهِّلْ عَلَيْهِ قَضَاءَكَ, وَأَكْثِرْ لَهُ مِنَ الدُّنْيَا » “ऐ अल्लाह, जो व्यक्ति तुझ पर ईमान लाया और यह भी गवाही दी कि मैं तेरा रसूल हूँ तो तू अपनी मुलाक़ात को उसके लिए आसान करदे और उस के लिये अपना फ़ैसला आसान करदे और दुनिया कम करदे, और जो तुझ पर ईमान नहीं लाया और न यह गवाही दी कि मैं तेरा रसूल हूँ, तो अपनी मुलाक़ात को उसके लिए आसान न कर और न उस के लिये अपना फ़ैसला आसान कर और उस को दुनिया से अधिक से अधिक दे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1338
قال الشيخ الألباني: - " اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك وسهل عليه قضاءك وأقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ويشهد أني رسولك، فلا تحبب إليه لقاءك ولا تسهل عليه قضاءك وأكثر له من الدنيا ". _____________________ أخرجه ابن حبان (2475) والطبراني في " المعجم الكبير " (ق 74 / 2 - منتخب منه) من طريق عبد الله بن وهب حدثني سعيد بن أبي أيوب عن أبي هانيء عن أبي علي الجنبي عن فضالة بن عبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد، رجاله ثقات رجال مسلم غير أبي علي الجنبي واسمه عمرو ابن مالك وهو ثقة كما في " التقريب "، وهو غير عمرو بن مالك النكري المتكلم فيه. وأبو هانيء اسمه حميد بن هانيء الخولاني المصري. وللحديث شاهدان. (انظر الاستدراك رقم 325 / 19) . (انظر الاستدراك رقم 325 / 23) . __________جزء : 3 /صفحہ : 325__________ الأول: عن عمرو بن غيلان الثقفي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره بنحوه أتم منه، وفيه: ".... فأقلل ما له وولده " و ".... فأكثر ماله وولده وأطل عمره ". أخرجه ابن ماجة (4133) والطبراني (ق 58 / 1 - المنتخب) والضياء في " الموافقات " (ق 40 / 1) من طرق عن هشام بن عمار حدثنا صدقة بن خالد حدثنا يزيد بن أبي مريم عن أبي عبيد الله مسلم بن مشكم عن عمرو بن غيلان الثقفي. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات، لكن له علتان: الأولى: أن ابن غيلان هذا مختلف في صحبته، ولذلك أعله في " الزوائد " (452 / 2) بالإرسال. الأخرى: أن ابن عمار مع كونه من شيوخ البخاري ففيه كلام، قال الحافظ: صدوق، مقرىء، كبر، فصار يتلقن، فحديثه القديم أصح ". لكنه قد توبع. أخرجه الترقفي في " حديثه " (52 / 1) وابن عساكر في " التاريخ " (13 / 295 / 2) من طريقين آخرين عن صدقة به. (انظر الاستدراك رقم 326 / 13) . الشاهد الآخر: عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره مثل حديث ابن غيلان. أخرجه الطبراني (ق 77 / 1 - المنتخب) من طريقين عن عمرو ابن واقد عن يونس بن ميسرة عن أبي إدريس عنه. قلت: وهذا إسناد ضعيف جدا، عمرو بن واقد هذا متروك كما في " التقريب ". (انظر الاستدراك رقم 326 / 20) . ¤