-" كان من دعائه صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما اخرت، وما اسررت وما اعلنت، وما انت اعلم به مني، إنك انت المقدم والمؤخر، لا إله إلا انت".-" كان من دعائه صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، إنك أنت المقدم والمؤخر، لا إله إلا أنت".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم یہ دعا بھی کرتے تھے: ”اے اللہ! مجھے بخش دے، یعنی میرے آگے کئے ہوئے اور پیچھے کئے ہوئے (گناہوں کو)، اور (ان گناہوں کو بھی بخش دے جو) میں نے مخفی اور اعلانیہ طور پر کئے اور (ان گناہوں کو) جو تو مجھ سے زیادہ جانتا ہے۔ بیشک تو آگے کرنے والا ہے اور پیچھے کرنے والا ہے اور نہیں کوئی معبود برحق مگر تو ہی۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम यह दुआ भी करते थे ! « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ » “ऐ अल्लाह, मुझे क्षमा करदे, यानी मेरे अगले और पिछले किये हुए (पापों को), और (उन पापों को भी क्षमा करदे जो) मैं ने छुपा कर किये और दिखा कर किये और (उन पापों को) जिन को तू मुझ से अधिक जानता है। बेशक तू आगे करने वाला है और पीछे करने वाला है और नहीं कोई सच्चा ईश्वर तेरे सिवा।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2944
قال الشيخ الألباني: - " كان من دعائه صلى الله عليه وسلم : اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، إنك أنت المقدم والمؤخر، لا إله إلا أنت ". _____________________ أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (174 / 673) وأحمد (2 / 291 و 514 و 526 ) من طرق عن عبد الرحمن المسعودي عن علقمة بن مرثد عن أبي الربيع عن أبي هريرة قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد رجاله كلهم ثقات معروفون، وأبو الربيع هو المدني، روى عنه أيضا سماك بن حرب ويزيد بن أبي زياد، وقال أبو حاتم: " صالح الحديث ". وذكره ابن حبان في " الثقات " (5 / 582) ، وحسن له الترمذي، وقال الذهبي: " صدوق ". وأما اقتصار الحافظ فيه على قوله: __________جزء : 6 /صفحہ : 1071__________ " مقبول ". فهو غير مقبول. والحق في أمثاله ما قاله الذهبي: " صدوق "، وكثيرا ما أرى الحافظ يوافقه. والله الهادي. وأما المسعودي فهو وإن كان قد اختلط، فهو صحيح الحديث إذا حدث قبل الاختلاط، وطريق معرفة ذلك النظر في الراوي عنه، فإذا كان بصريا أو كوفيا، كان صحيحا حديثه لأنهم حدثوا عنه قبل الاختلاط، ومنهم خالد بن الحارث كما في كتاب " ابن الكيال " مع كون خالد هذا ثقة ثبتا، وهو بصري. وللحديث شواهد كثيرة أقربها إليه حديث أبي موسى الأشعري عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهذا الدعاء: " اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي.. " الحديث بطوله، وفيه هذا، وزاد في آخره: " وأنت على كل شيء قدير ". أخرجه البخاري (6398 و 6399) ومسلم (8 / 81) والبخاري في " الأدب المفرد " أيضا (177 / 688) والزيادة في " المستدرك " (1 / 511) من طريق أخرى عنه نحوه. وصححه على شرطهما، ووافقه الذهبي، ومن شواهده حديث علي الطويل في دعاء الاستفتاح، وفي آخره: " ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم.. " فذكره بتمامه. وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (738) برواية مسلم وغيره. __________جزء : 6 /صفحہ : 1072__________ وله شاهد آخر عن ابن عباس فيما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل، فذكره في آخره، ولكن ليس فيه: " وما أنت أعلم به مني ". اللهم إلا في رواية للبخاري برقم (7442) وكذا ابن أبي شيبة في " المصنف " (10 / 259 - 260) . ¤