سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
آداب اور اجازت طلب کرنا
अख़लाक़ और अनुमति मांगना
1867. ٹھہراؤ اور سنجیدگی کی فضیلت اور عجلت کی مذمت
“ सब्र और गंभीरता की फ़ज़ीलत और जल्दबाज़ी की निंदा ”
حدیث نمبر: 2779
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" التؤدة في كل شيء إلا في عمل الآخرة".-" التؤدة في كل شيء إلا في عمل الآخرة".
اعمش بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ہر چیز میں متانت و سنجیدگی (‏‏‏‏ ‏‏‏‏اور ٹھہراؤ) ہونا چاہیئے، سوائے آخرت کے۔
आमश कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! हर चीज़ में गंभीरता (‏‏‏‏और ठहराव) होना चाहिए, सिवाए आख़िरत के।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1794

قال الشيخ الألباني:
- " التؤدة في كل شيء إلا في عمل الآخرة ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه أبو داود (رقم 4810) والحاكم (1 / 62) والبيهقي في " الزهد " (88 /
‏‏‏‏1) عن الأعمش عن مالك بن الحارث (زاد أبو داود: قال الأعمش: وقد سمعته
‏‏‏‏يذكرون) عن مصعب بن سعد عن أبيه - قال الأعمش: ولا أعلمه إلا - عن النبي
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم . وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين ". ووافقه
‏‏‏‏الذهبي.
‏‏‏‏قلت: وفيه نظر، فإن مالكا هذا وهو السلمي الرقي إنما روى له البخاري في
‏‏‏‏" الأدب المفرد "، فهو على شرط مسلم وحده.
‏‏‏‏قلت: وقد أعله المنذري في " الترغيب " بما لا يقدح فقال (4 / 134) : " لم
‏‏‏‏يذكر الأعمش فيه من حدثه، ولم يجزم برفعه ".
‏‏‏‏فأقول: أما أنه لم يجزم برفعه، فيكفي فيه غلبة الظن، وهذا ظاهر من قوله:
‏‏‏‏" ولا أعلمه إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم ". أما أنه لم يذكر من حدثه
‏‏‏‏فهذا إعلال ظاهر بناء على أن الأعمش مدلس، ولم يصرح بالتحديث، لكن العلماء
‏‏‏‏جروا على تمشية رواية الأعمش المعنعنة، ما لم يظهر الانقطاع فيها، وقد قال
‏‏‏‏الذهبي في ترجمته في " الميزان ": " ومتى قال: (عن) تطرق إليه احتمال
‏‏‏‏التدليس إلا في شيوخ له أكثر عنهم كإبراهيم وأبي وائل وأبي صالح السمان، فإن
‏‏‏‏روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال ". والشاهد من كلامه إنما هو أن
‏‏‏‏إعلال رواية الأعمش بالعنعنة ليس على الإطلاق،
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 403__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهو الذي جرى عليه المحققون
‏‏‏‏كابن حجر وغيره، ومنهم المنذري نفسه، فكم من أحاديث للأعمش معنعنة صححها
‏‏‏‏المنذري فضلا عن غيره، وليس هذا مجال بيان ذلك. على أن زيادة أبي داود تطيح
‏‏‏‏بذاك الإعلال لأنه صرح فيها بأنه سمعهم يذكرون عن مصعب، فقد سمعه من جمع قد
‏‏‏‏يكون منهم مالك بن الحارث أولا، وكونهم لم يسموا لا يضر لأنهم جمع تنجبر به
‏‏‏‏جهالتهم، كما قال السخاوي في غير هذا الحديث. والله أعلم. ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.