-" كل ابن آدم اصاب من الزنا لا محالة، فالعين زناها النظر، واليد زناها اللمس، والنفس تهوى وتحدث، ويصدق ذلك او يكذبه الفرج".-" كل ابن آدم أصاب من الزنا لا محالة، فالعين زناها النظر، واليد زناها اللمس، والنفس تهوى وتحدث، ويصدق ذلك أو يكذبه الفرج".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”آدم کے ہر بیٹے نے لامحالہ زنا کے کچھ حصے کا ارتکاب کرنا ہے، پس آنکھ کا زنا دیکھنا ہے، ہاتھ کا زنا چھونا ہے، دل للچاتا ہے اور خواہش کرتا ہے اور شرمگاہ اس کی تصدیق کرتی ہے یا تکذیب۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “आदम का हर बेटा अनिवार्य रूप से ज़िना का भाग होगा, बस आंख का ज़िना देखना है, हाथ का ज़िना छूना है, दिल ललचाता है और इच्छा करता है और गुप्तअंग इसका सच बताता है या झुठलाता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2804
قال الشيخ الألباني: - " كل ابن آدم أصاب من الزنا لا محالة، فالعين زناها النظر، واليد زناها اللمس، والنفس تهوى وتحدث، ويصدق ذلك أو يكذبه الفرج ". _____________________ أخرجه الإمام أحمد (2 / 349 - 350) : حدثنا حسن: حدثنا ابن لهيعة حدثنا عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات إلا أن ابن لهيعة في حفظه ضعف لكنه قد توبع فدل على أنه قد حفظه، فهو من صحيح حديثه، فقال ابن حبان في " صحيحه " (4405 - الإحسان) : أخبرنا محمد بن أحمد بن ثوبان الطرسوسي: حدثنا الربيع بن سليمان المرادي: حدثنا شعيب بن الليث بن سعد عن الليث بن سعد عن جعفر بن ربيعة عن عبد الرحمن الأعرج به. قلت: فهذه متابعة قوية لابن لهيعة من جعفر بن ربيعة، فإنه ثقة من رجال الشيخين ومن دونه ثقات أيضا مترجمون في " التهذيب " غير الطرسوسي هذا، __________جزء : 6 /صفحہ : 720__________ فإني لم أقف له على ترجمة ولعله في " تاريخ دمشق " لابن عساكر ، فليراجع (¬1) ، وعلى كل حال، فهو من شيوخ ابن حبان وهم في الغالب من الثقات الذين عرفهم شخصيا وليس على قاعدته المعروفة في توثيقه للمجهولين حتى عنده هو نفسه، فإن لم يكن من أولئك الثقات، فلا أقل من أن يصلح في الشواهد والمتابعات، والله أعلم. وقد جاء الحديث عن أبي هريرة بألفاظ مختلفة من طرق عدة بعضها في " الصحيحين " وقد خرجتها في " الإرواء " (1787) و " صحيح أبي داود " (1868) . وفي الحديث دليل واضح على تحريم مصافحة النساء الأجنبيات وأنها كالنظر إليهن وأن ذلك نوع من الزنا، ففيه رد على بعض الأحزاب الإسلامية الذين وزعوا على الناس نشرة يبيحون لهم فيها مصافحة النساء غير عابئين بهذا الحديث فضلا عن غيره من الأحاديث الواردة في هذا الباب. وقد سبق بعضها برقم ( 226) ، ولا بقاعدة " سد الذرائع " التي دل عليها الكتاب والسنة، ومنها هذا الحديث الصحيح. والله المستعان. ¤