-" إذا لقيتم المشركين (وفي رواية اهل الكتاب) فلا تبدءوهم بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى اضيقها".-" إذا لقيتم المشركين (وفي رواية أهل الكتاب) فلا تبدءوهم بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقها".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب تم مشرکوں (اور ایک روایت کے مطابق اہل کتاب) سے ملو تو انہیں سلام کرنے میں پہل نہ کرو اور اگر کسی راستے میں ان سے ملاقات ہو جائے تو انہیں تنگ راستے کی طرف مجبور کر دو۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब तुम मुशरिकों (और एक रिवायत के अनुसार अहले किताब) से मिलो तो उन्हें सलाम करने में पहल न करो और यदि किसी रस्ते में उन से मिल जाओ तो उन्हें तंग रस्ते की ओर मजबूर करदो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1411
قال الشيخ الألباني: - " إذا لقيتم المشركين (وفي رواية أهل الكتاب) فلا تبدءوهم بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقها ". _____________________ أخرجه مسلم (7 / 5) وأبو داود (2 / 642) وأحمد (2 / 346 و 459) وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (337) من طرق عن شعبة عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره واللفظ لابن السني ولم يسق مسلم لفظه وإنما أحال على لفظ الدراوردي قبله ويأتي، ولفظ أبي داود عن سهيل قال: " خرجت مع أبي إلى الشام فجعلوا يمرون بصوامع فيها نصارى فيسلمون عليهم، فقال أبي: لا تبدؤهم بالسلام، فإن أبا هريرة حدثنا عن رسول الله قال: لا تبدؤهم بالسلام ... ". وهو رواية لأحمد، وله الرواية الأخرى " أهل الكتاب ". وتابعه سفيان الثوري عن سهيل بن أبي صالح بلفظ " المشركين ". أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (1111) ومسلم وأحمد (2 / 444 و 525) وابن السني، وفي لفظ لأحمد " اليهود ". وتابعه زهير حدثنا سهيل بن أبي صالح بلفظ: " إذا لقيتموهم ... قال زهير: فقلت لسهيل: اليهود والنصارى؟ فقال: المشركون ". __________جزء : 3 /صفحہ : 400__________ أخرجه أحمد (2 / 263) . وتابعه وهيب قال: حدثنا سهيل به إلا أنه قال: " أهل الكتاب ". أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (1103) . وتابعه عبد العزيز بن محمد الدراوردي عن سهيل به، ولفظه: " لا تبدؤا اليهود ولا النصارى بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ". أخرجه مسلم والترمذي (3 / 388) وقال: " حديث حسن صحيح ". قلت: وهذا الاختلاف في لفظه، يبدو لي - والله أعلم - أنه من سهيل نفسه فإنه كان فيه بعض الضعف في حفظه. والله أعلم. ¤