-" رضى الرب في رضى الوالد وسخط الرب في سخط الوالد".-" رضى الرب في رضى الوالد وسخط الرب في سخط الوالد".
سیدنا عبداللہ بن عمرو رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ کی رضا مندی باپ کی رضا مندی میں ہے اور اللہ کی ناراضگی باپ کی ناراضگی میں۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अमरो रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह की ख़ुशी पिता की ख़ुशी में है और अल्लाह की नाराज़गी पिता की नाराज़गी में।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 516
قال الشيخ الألباني: - " رضى الرب في رضى الوالد وسخط الرب في سخط الوالد ". _____________________ أخرجه الترمذي (1 / 346) وابن حبان (2026) والحسن بن سفيان في " الأربعين " (ق 69 / 2) من طريق خالد بن الحارث حدثنا شعبة عن يعلى بن عطاء عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم به. ثم أخرجه الترمذي من طريق محمد بن جعفر والبخاري في " الأدب المفرد " رقم (2) عن شعبة به موقوفا على ابن عمرو ولم يرفعه. وقال الترمذي: " وهذا أصح وهكذا روى أصحاب شعبة عن شعبة عن يعلى بن عطاء عن أبيه عن عبد الله بن عمرو موقوفا ولا نعلم أحدا رفعه غير خالد بن الحارث عن شعبة وخالد بن الحارث ثقة مأمون ". قلت: وقد احتج به الشيخان وقال الحافظ في " التقريب ": " ثقة ثبت " وقد وجدت له متابعين على رفعه: الأول: عبد الرحمن حدثنا شعبة به مرفوعا، أخرجه الحاكم (4 / 151 - 152) من طريقين عنه وقال: " صحيح على شرط مسلم ". ووافقه الذهبي وهو كما قالا وعبد الرحمن هو ابن مهدي وهو من هو في الثقة والحفظ والضبط. وأحد طريقيه عند الحاكم من رواية عبد الله بن أحمد عن أبيه عنه ولم أره في مسند أحمد. والله أعلم. __________جزء : 2 /صفحہ : 43__________ والآخر أبو إسحاق الفزازي عن شعبة به، أخرجه أبو الشيخ في " الفوائد " (ق 81 / 2) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (4 / 76 / 1) . وأبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن محمد بن الحارث وهو إمام ثقة حافظ محتج به في " الصحيحين " أيضا. قلت: فهؤلاء ثلاثة من الثقات الأثبات اتفقوا على رواية الحديث عن شعبة مرفوعا فثبت الحديث بذلك وأن قول الترمذي: إن الموقوف أصح إنما هو باعتبار أنه لم يعلم أحدا رفعه غير خالد بن الحارث أما وقد وجدنا غيره قد رفعه، فالرفع أصح وذلك كله مصداق لقول من قال: كم ترك الأول للآخر. وله طريق أخرى عن يعلى بن عطاء. عند أبي نعيم في " الحلية " (6 / 215) ولكن لا أدري إذا كان وقع في إسناده تحريف أم لا. __________جزء : 2 /صفحہ : 44__________ ¤