-" ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله لكم وويل لاقماع القول وويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون".-" ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله لكم وويل لأقماع القول وويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون".
سیدنا عبداللہ بن عمرو بن عاص رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تم رحم کرو، تم پر رحم کیا جائے گا اور تم معاف کرو، (بدلے میں) اللہ تعالیٰ تم کو معاف کرے گا۔ ان لوگوں کے لیے ہلاکت ہے جو بات سنتے ہوں لیکن اسے سمجھتے نہ ہوں (یعنی ان سنی کر دیتے ہوں) اور اصرار کرنے والوں کے لیے بھی ہلاکت ہے جو جاننے بوجھنے کے باوجود اپنے کیے پر اصرار کرتے ہیں۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अमरो बिन आस रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम रहम करो, तुम पर रहम किया जाएगा और तुम क्षमा करो, (बदले में) अल्लाह तआला तुम को क्षमा करेगा। उन लोगों के लिए हलाकत है जो बात सुनते हों लेकिन उसे समझते न हों और अड़ जाने वालों के लिए भी हलाकत है जो जानने के बावजूद अपने किए पर अड़े रहते हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 482
قال الشيخ الألباني: - " ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله لكم وويل لأقماع القول وويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون ". _____________________ رواه البخاري في " الأدب المفرد " (رقم 380) وأحمد (2 / 165، 219) وعبد بن حميد في " المنتخب من المسند " (42 / 1) عن حريز بن عثمان حدثنا حبان بن زيد عن عبد الله بن عمرو مرفوعا. قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات. وقال المنذري في " الترغيب " (3 / 155) : " رواه أحمد بإسناد جيد ". وكذلك قال العراقي كما في " فيض القدير " للمناوي، وفيه: " وقال الهيثمي رجال أحمد رجال الصحيح غير حبان بن زيد الشرعبي وثقه ابن حبان ورواه الطبراني كذلك. انتهى والمصنف رمز لصحته، وفيه ما ترى ". وأقول: ليس فيه ما ينافي الصحة، فإن الجودة قد تجامعها، وقد تنافيها حينما يراد بها ما دونها وهو الحسن. وليس هو المتحتم هنا. وحبان بن زيد وثقه أبو داود أيضا بقوله: " شيوخ حريز كلهم ثقات ". ولذلك قال الحافظ في " التقريب ": " ثقة من الثالثة، أخطأ من زعم أن له صحبة ". __________جزء : 1 /صفحہ : 870__________ (الأقماع) بفتح الهمزة جمع (قمع) بكسر القاف وفتح الميم وتسكن: الإناء الذي يجعل في رأس الظرف ليملأ بالمائع. شبه استماع الذين يستمعون القول ولا يعونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تعي شيئا مما يفرغ فيها، فكأنه يمر عليها مجتازا كما يمر الشراب في القمع. كذلك قال الزمخشري: من المجاز " ويل لأقماع القول " وهم الذين يستمعون ولا يعون. ¤