- (من طلب الدنيا اضر بالآخرة، ومن طلب الآخرة اضر بالدنيا! فاضروا بالفاني للباقي).- (من طلب الدُّنيا أضرَّ بالآخرةِ، ومن طلَبَ الآخرةَ أضرَّ بالدُّنيا! فأضِرّوا بالفاني للباقي).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس نے دنیا طلب کی اس نے اپنی آخرت کو نقصان پہنچایا اور جس نے آخرت کا مطالبہ کیا اس نے اپنی دنیا کو نقصان دیا۔ پس تم باقی (رہنے والی زندگی) کی خاطر فنا ہونے والی (دنیا) کا نقصان ہونے دو۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस ने दुनिया की मांग की उस ने अपनी आख़िरत को नुक़सान पहुंचाया और जिस ने आख़िरत की मांग की उस ने अपनी दुनिया को नुक़सान पहुंचाया। बस तुम बाक़ी (रहने वाले जीवन) के लिये मिट जाने वाली (दुनिया) का नुक़सान होने दो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3287
قال الشيخ الألباني: - (من طلب الدُّنيا أضرَّ بالآخرةِ، ومن طلَبَ الآخرةَ أضرَّ بالدُّنيا! فأضِرّوا بالفاني للباقي) . _____________________ أخرجه ابن أبي عاصم في "الزهد" (78/ 161) : أخبرنا هَدِيّة بن عبد الوهاب: أخبرنا الفضل بن موسى: أخبرنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. قلت: وهذا إسناد حسن، رجاله كلهم ثقات من رجال "التهذيب "؛ على __________جزء : 7 /صفحہ : 849__________ الخلاف المعروف في محمد بن عمرو- وهو ابن علقمة بن وقاص المدني-، قال الذهبي في " الميزان ": "شيخ مشهور، حسن الحديث، مكثر عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، قد أخرج له الشيخان متابعة". وقال الحافظ في "التقريب ": "صدوق له أوهام ". وله شاهد موقوف من حديث عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه-. أخرجه وكيع في "الزهد" (1/297- 298) ، ومن طريقه ابن أبي شيبة في "المصنف " (13/287-288) بسندٍ صحيحٍ عنه. وهناد في " الزهد " أيضاً (2/353- 354) بإسناد آخر رجاله ثقات. وله شاهد آخر مرفوع من حديث أبي موسى الأشعري بنحوه، كنت خرجته في الكتاب الآخر (5650) لانقطاعه مع ثقة رجاله، ثم وقفت على هذا الشاهد العزيز القوي، فسارعت إلى تخريجه هنا، ثم أشرت إليه هناك؛ ليكون القراء على بصيرة وعلم بما يَجِدُّ من العِلمِ؛ فإنه في تَقدُّمٍ لا يقبلُ الجُمود، وبالله تعالى التوفيق. * ¤