-" إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه".-" إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه".
سیدنا انس بن مالک رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”بیشک بعض لوگ ایسے ہیں جو نیکی کا سرچشمہ اور برائی کی راہ روکنے والے ہیں اور بعض ایسے ہیں جو شر کا منبع اور نیکی کی راہ روکنے والے ہیں۔ اس آدمی کے لیے خوشخبری ہے کہ اللہ تعالیٰ نے جس کے ہاتھ پر خیر کی راہیں کھول دیں اور ہلاکت ہے اس آدمی کے لیے جس کے ہاتھ پر اللہ تعالیٰ نے شر کی راہیں کھول دیں۔“
हज़रत अनस बिन मालिक रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “बेशक कुछ लोग ऐसे हैं जो नेकी का साधन और बुराई का रस्ता रोकने वाले हैं और कुछ ऐसे हैं जो बुराई का साधन और नेकी का रस्ता रोकने वाले हैं। उस आदमी के लिये अच्छी ख़बर है जिस के हाथ पर अल्लाह तआला ने भलाई के रस्ते खोल दिए और हलाकत है उस आदमी के लिये जिस के हाथ पर अल्लाह तआला ने बुराई के रस्ते खोल दिए।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1332
قال الشيخ الألباني: - " إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه ". _____________________ أخرجه ابن ماجة (237) وابن أبي عاصم في " السنة " (251 - منسوخة المكتب) عن محمد بن أبي حميد المدني (عن موسى بن وردان) عن حفص بن عبيد الله بن أنس عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكره. قلت: وهذا إسناد ضعيف محمد بن أبي حميد ضعيف. __________جزء : 3 /صفحہ : 320__________ وموسى بن وردان صدوق ربما أخطأ، وقد سقط من إسناد ابن ماجة، ولذلك رواه المروزي في " زوائد الزهد " (968) وهو رواية لابن أبي عاصم (253 - 254) والبيهقي في " شعب الإيمان " (1 / 379 - طبع الهند) . وله عند ابن ماجة وكذا ابن أبي عاصم (252) شاهد يرويه عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبي حازم عن سهل بن سعد مرفوعا به. وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف جدا لكن تابعه عقبة بن محمد عن زيد بن أسلم به. أخرجه ابن أبي عاصم (250) . ورجاله ثقات غير عقبة هذا، والظاهر أنه أخو أسباط بن محمد، قال ابن أبي حاتم (3 / 1 / 317) عن أبيه: " لا أعرفه " . وللحديث شاهد آخر، ولكنه مرسل ضعيف. وبالجملة فالحديث بمجموع طرقه حسن إن شاء الله تعالى. وراجع " تخريج السنة " لابن أبي عاصم (296 - 299) ففيه زيادة تخريج. ¤