-" لم تحل الغنائم لمن كان قبلنا، ذلك بان الله راى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا".-" لم تحل الغنائم لمن كان قبلنا، ذلك بأن الله رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”ہم سے پہلے لوگوں کے لیے غنیمتیں حلال نہیں تھیں۔ اللہ تعالیٰ نے ہماری کمزوری اور بےبسی کی بنا پر ان کو ہمارے لیے حلال کر دیا۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “हम से पहले लोगों के लिये ग़नीमतें हलाल नहीं थीं। अल्लाह तआला ने हमारी कमज़ोरी और बेबसी की बिना पर इन को हमारे लिए हलाल कर दिया।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2742
قال الشيخ الألباني: - " لم تحل الغنائم لمن كان قبلنا، ذلك بأن الله رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا ". _____________________ أخرجه أحمد في " المسند " (2 / 317) والسلمي في " صحيفة همام " (رقم 87) ومن طريقه أبو القاسم الأصبهاني في " الحجة " (ق 43 / 2) والبيهقي (6 / 290 ) من طريق عبد الرزاق: حدثنا معمر عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكر أحاديث كثيرة هذا أحدها وهو في " مصنف عبد الرزاق " (5 / 241 / 9492) بإسناده هذا مطولا، وهذا طرفه الأخير منه. وهو رواية لأحمد (2 / 318) والسلمي (123) عنه. وكذلك أخرجه مسلم (5 / 145 - 146) من طريق محمد بن رافع، وابن حبان (4788) عن إسحاق بن إبراهيم قالا: حدثنا عبد الرزاق به. وتابعه ابن المبارك عن معمر به مطولا. أخرجه البخاري (6 / 220 / 3124) ومسلم أيضا، ولم يسق لفظه. ( تنبيه) : عزاه الشيخ الأعظمي في تعليقه على " المصنف " للبخاري فقط، وهذا تقصير فاحش، لأنه يوهم أولا أن مسلما لم يخرجه. __________جزء : 6 /صفحہ : 552__________ وثانيا: أن مسلما أخرجه من طريق عبد الرزاق وغيره فكان عزوه إليه أولى. وثالثا: ليس عند البخاري: " فطيبها لنا "! وللحديث طريق آخر، يرويه معاذ بن هشام عن أبيه عن قتادة عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " أن نبيا من الأنبياء غزا بأصحابه.. " الحديث بطوله، وفي آخره: " إن الله أطعمنا الغنائم رحمة رحمنا بها، وتخفيفا خففه عنا، لما علم من ضعفنا ". أخرجه بتمامه ابن حبان في " صحيحه " (7 / 149 / 4787) وكذا النسائي في " الكبرى " (5 / 8878 و 6 / 352 / 11208) . قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين. وقد مضى لفظه بتمامه، وتخريجه بأتم مما هنا في المجلد الأول (رقم 202) . ¤