-" اخرجوا يهود اهل الحجاز واهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا ان شرار الناس الذين اتخذوا قبور انبيائهم مساجد".-" أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد".
سیدنا ابوعبیدہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ آخری بات، جو نبی صلی اللہ علیہ وسلم نے ارشاد فرمائی، یہ تھی: ”حجازی اور نجرانی یہودیوں کو جزیرۂ عرب سے نکال دو اور جان لو کہ بدترین لوگ وہ ہیں جو اپنے انبیاء کی قبروں کو مسجدیں بنا لیتے ہیں۔“
हज़रत अबु उबैदा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि अंतिम बात जो नबी सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने कही, यह थी ! “हिजाज़ी और नजरानी यहूदियों को जज़ीरह अरब से निकाल दो और जान लो कि सबसे बुरे लोग वे हैं जो अपने नबियों की क़ब्रों को मस्जिद बना लेते हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1132
قال الشيخ الألباني: - " أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ". _____________________ أخرجه أحمد (رقم 1691) والدارمي (2 / 233) وأبو يعلى (ص 248) والحميدي (85) والبيهقي (9 / 208) من طريق يحيى بن سعيد حدثنا إبراهيم بن ميمون حدثنا سعد بن سمرة بن جندب عن أبيه عن أبي عبيدة قال: آخر ما تكلم به النبي صلى الله عليه وسلم : فذكر الحديث. ثم أخرجه أحمد (برقم 1691) من طريق أبي أحمد الزبيري حدثنا إبراهيم بن ميمون عن سعد بن سمرة به إلا أنه قال: " يتخذون ". وهذا إسناد حسن أو صحيح رجاله ثقات كلهم إلا أن سعد بن سمرة لم يذكروا له راويا غير إبراهيم بن ميمون. ثم أخرجه أحمد (رقم 1699) من طريق وكيع حدثني إبراهيم بن ميمون مولى آل سمرة عن إسحاق بن سعد بن سمرة عن أبيه عن أبي عبيدة بن الجراح به مقتصرا على الشطر الأول من الحديث. فزاد في الإسناد إسحاق بن سعد بن سمرة فأفسده لأن إسحاق هذا لا يعرف لكن الصواب إسقاطه منه كما رواه يحيى بن سعيد وأبو أحمد الزبيري، وهو الذي اعتمده الحافظ في التعجيل (ص 29) . والحديث أورده الهيثمي في " المجمع " (5 / 325) وقال: " رواه أحمد بأسانيد ورجال طريقين منهما ثقات متصل إسنادهما، ورواه أبو يعلى ". __________جزء : 3 /صفحہ : 124__________ ثم رأيت الحديث قد أخرجه الطيالسي (رقم 229) قال: حدثنا قيس عن إبراهيم بن ميمون مثل رواية يحيى وأبي أحمد إسنادا، ورواية وكيع متنا، فهذا يقوي ما استصوبناه آنفا والحمد لله على توفيقه والحديث علقه أبو عبيد في " الأموال " (رقم 276) وأخرجه الطحاوي في " المشكل " (4 / 12) من الطريقين الأولين ومن طريقين آخرين على الصواب بلفظ: " أخرجوا اليهود من جزيرة العرب ". قال في " المجمع ": " رواه الطبراني من طريقين عن أم سلمة، ورجال أحدهما رجال الصحيح ". قلت: وهو لفظ حديث أبي عبيدة المتقدم عند الطيالسي إلا أنه قال: " يهود الحجاز ". وله شواهد كثيرة: فانظر: " لا يبقين "، " لا يترك "، " لا يجتمع "، " يا علي إن أنت وليت " وغيرها مثل " لأخرجن اليهود " (924) . ومنها هذا: " أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ". ¤