-" من لم يغز او يجهز غازيا او يخلف غازيا في اهله بخير اصابه الله سبحانه بقارعة قبل يوم القيامة".-" من لم يغز أو يجهز غازيا أو يخلف غازيا في أهله بخير أصابه الله سبحانه بقارعة قبل يوم القيامة".
سیدنا ابوامامہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس شخص نے جہاد نہیں کیا، یا کسی غازی کو جہاد کا سامان دے کر تیار نہیں کیا یا کسی غازی کے پیچھے اس کے گھر والوں کی بہتر دیکھ بھال نہیں کی، تو اللہ تعالیٰ اسے قیامت سے پہلے کسی بڑی (اور اچانک) مصیبت اور حادثے سے دوچار کرے گا۔“
हज़रत अबु उमामह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस व्यक्ति ने जिहाद नहीं किया, या किसी ग़ाज़ी को जिहाद का सामान देकर तैयार नहीं किया या किसी ग़ाज़ी के पीछे उस के घर वालों की अच्छी देखभाल नहीं की, तो अल्लाह तआला उसे क़यामत से पहले किसी बड़ी (और अचानक) मुसीबत और दुर्घटना से दोचार करेगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2561
قال الشيخ الألباني: - " من لم يغز أو يجهز غازيا أو يخلف غازيا في أهله بخير أصابه الله سبحانه بقارعة قبل يوم القيامة ". _____________________ أخرجه أبو داود (2503) وعنه البيهقي (9 / 48) والدارمي (2 / 209) وابن ماجه (2762) وابن أبي عاصم في " الجهاد " (83 / 1) والطبراني في " مسند الشاميين " (ص 176) وفي " المعجم الكبير " (8 / 211 / 7747) وأبو العباس المقدسي في " فضل الجهاد " (ق 120 / 2) من طرق عن الوليد بن مسلم: حدثنا يحيى ابن الحارث الذماري عن القاسم عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد حسن إن شاء الله تعالى، رجاله ثقات، على خلاف في القاسم وهو ابن عبد الرحمن أبو عبد الرحمن صاحب أبي أمامة، والمتقرر فيه أنه حسن الحديث، والوليد بن مسلم، وإن كان يخشى منه تدليس التسوية، فالقاسم مشهور الرواية عن أبي أمامة، وكذا الذماري عنه. وفي " مسند الروياني " (30 / 217 / 2) ومن طريقه ابن عساكر في " الأربعين في الحث على الجهاد " (ص 84) التصريح بالتحديث مكان (عن) في سائر المواضع. __________جزء : 6 /صفحہ : 128__________ وتابعه مسلمة بن علي الخشني عن الذماري به. أخرجه الطبراني في " الشاميين " (ص 175) . وله شاهد من حديث واثلة بن الأسقع مرفوعا به. قال الهيثمي (5 / 284) : " رواه الطبراني في " الأوسط "، وفيه سويد بن عبد العزيز، وهو ضعيف ". وروى نجدة بن نفيع عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استنفر حيا من العرب، فتثاقلوا، فنزلت: * (إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما) * ، قال: كان عذابهم: حبس المطر عنهم. أخرجه البيهقي، ونجدة مجهول كما في " التقريب ". ثم رأيت الحديث في " مسند الشاميين " للطبراني، أخرجه (ص 53) من طريق علي بن بحر: حدثنا الوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز عن مكحول عن أبي هريرة مرفوعا به. قلت: وهذا إسناد آخر للوليد بن مسلم مخالف للطريق الأولى التي تقدمت من رواية الطرق، وراويه عنه علي بن بحر ثقة، فإن كان حفظه فيكون للوليد بن مسلم إسنادان. وقد تابعه عمر بن سعيد الدمشقي قال: حدثنا سعيد بن عبد العزيز التنوخي. أخرجه عبد بن حميد في " المنتخب " (1432) . ويؤيده أنه رواه أبو حلبس عن عبد الملك بن مروان عن أبي هريرة به. أخرجه في " مسند الشاميين " (ص 157) . __________جزء : 6 /صفحہ : 129__________ وأبو حلبس مجهول، وانظر (ص 159) . ثم وقفت على الشاهد عند الطبراني في " الأوسط " (4 / 226 / 8497) ، فإذا هو يرويه من طريق عمرو بن الحصين العقيلي: حدثنا محمد بن عبد الله بن علاثة حدثنا سويد بن عبد العزيز عن مكحول عن واثلة به. وقال: " لم يروه عن سعيد (!) بن عبد العزيز إلا ابن علاثة، تفرد به عمرو بن الحصين ". قلت: هو متروك متهم كما تقدم مرارا. فلا قيمة حينئذ لحديثه كشاهد. وقريب منه سويد بن عبد العزيز، لكني أخشى أن يكون تحرف اسم (سويد) في السند من " سعيد "، فإنه هكذا وقع في تذييل الطبراني عليه، وهو الراجح عندي لأنه هو المعروف بالرواية عن مكحول بخلاف سويد، وسعيد ثقة، لكنه كان اختلط. ¤