-" إذا لبست نعليك فابدا باليمنى وإذا خلعت فابدا باليسرى وليكن اليمنى اول ما تنتعل، واليسرى آخر ما تحفى، ولا تمش في نعل واحد، اخلعهما جميعا او البسهما جميعا".-" إذا لبست نعليك فابدأ باليمنى وإذا خلعت فابدأ باليسرى وليكن اليمنى أول ما تنتعل، واليسرى آخر ما تحفى، ولا تمش في نعل واحد، اخلعهما جميعا أو البسهما جميعا".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب تم جوتا پہنو تو دائیں پاؤں سے اور جب اتارو تو بائیں پاؤں سے ابتدا کیا کرو، یعنی جوتا پہنتے وقت دائیں پاؤں میں پہلے پہنا جائے اور اتارے وقت بائیں پاؤں سے آخر میں اتارا جائے اور تم ایک جوتا پہن کر نہ چلا کرو، بلکہ دونوں اتار لیا کرو یا پھر دونوں پہن لیا کرو۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब तुम जूता पहनो तो दाएँ पांव से और जब उतारो तो बाएँ पांव से शुरु किया करो, यानी जूता पहनते समय दाएँ पांव में पहले पहना जाए और उतारते समय बाएँ पांव से अंत में उतारा जाए और तुम एक जूता पहन कर न चला करो बल्कि दोनों उतार लिया करो या फिर दोनों पहन लिया करो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2570
قال الشيخ الألباني: - " إذا لبست نعليك فابدأ باليمنى وإذا خلعت فابدأ باليسرى وليكن اليمنى أول ما تنتعل، واليسرى آخر ما تحفى، ولا تمش في نعل واحد، اخلعهما جميعا أو البسهما جميعا ". _____________________ رواه أبو عمر بن منده في " المنتخب من الفوائد " (265 / 2) عن عتاب بن __________جزء : 6 /صفحہ : 144__________ بشير عن خصيف عن محمد بن عجلان، قال عتاب: ثم لقيت محمد بن عجلان فحدثني به عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة مرفوعا. قلت: وهذا سند حسن في الشواهد، خصيف - وهو ابن عبد الرحمن الجزري - ضعفه أحمد وغيره، وعتاب بن بشير ومحمد بن عجلان ثقتان، في حفظهما ضعف لا ينزل حديثهما عن رتبة الحسن إن شاء الله تعالى. وقد توبع، فقال أحمد (2 / 245) : حدثنا سفيان عن أبي الزناد به. وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين. وتابعه مالك في " الموطأ " (3 / 105) عن أبي الزناد به. ومن طريقه أخرجه ابن حبان (5431 - الإحسان) وكذا البخاري ومسلم (6 / 153) وله طرق أخرى عن أبي هريرة نحوه، تقدم أحدها برقم (1117) . واعلم أن ما في هذا الحديث من الأدب في الانتعال، والتفريق بين البدء به والخلع، هو مما غفل عنه أكثر المسلمين في هذا الزمان لغلبة الجهل بالسنة، وفقدان المربين للناس عليها، وفيهم بعض من يزعم أنه من الدعاة إلى الإسلام، بل وفيهم من يقول في هذا الأدب: إنه من القشور، وتوافه الأمور! فلا تغتر بهم أيها المسلم، فإنهم - والله - بالإسلام جاهلون، وله معادون من حيث يشعرون أو لا يشعرون، وقديما قيل: من جهل شيئا عاداه. ومن عجيب أمرهم أنهم يطنطنون في خطبهم ومحاضراتهم بوجوب تبني الإسلام كلا لا يتجزأ، فإذا بهم أول من يكفر بما إليه يدعون، وإن ذلك لبين في أعمالهم وأزيائهم، فتراهم أو ترى الأكثرين منهم لا يهتمون بالتزيي بزي نبيهم صلى الله عليه وسلم ، وإنما بالتشبه بحسن البنا وأمثاله: لحية قصيرة، وكرافيت (عقدة العنق) ، وبعضهم تكاد لحيتهم تكون على مذهب العوام في بعض البلاد: " خير الذقون إشارة تكون "! مع تزييه بلباس أهل العلم، العمامة والجبة، وقد تكون كالخرج، وطويلة الذيل كلباس النساء! فإنا لله وإنا إليه راجعون. __________جزء : 6 /صفحہ : 145__________ ¤