-" إذا طبختم اللحم فاكثروا المرق او الماء، فإنه اوسع، او ابلغ للجيران".-" إذا طبختم اللحم فأكثروا المرق أو الماء، فإنه أوسع، أو أبلغ للجيران".
سیدنا جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب تم گوشت پکاؤ تو اس میں شوربہ یا پانی زیادہ کر لیا کرو، کیونکہ وہ زیادہ پڑوسیوں کو دیا جا سکے گا۔“
हज़रत जाबिर बिन अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब तुम मांस पकाओ तो उस में शोरबा या पानी अधिक कर लिया करो, क्योंकि वह बहुत पड़ोसियों को दिया जा सके गा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1368
قال الشيخ الألباني: - " إذا طبختم اللحم فأكثروا المرق أو الماء، فإنه أوسع، أو أبلغ للجيران ". _____________________ أخرجه أحمد (3 / 377) حدثنا يحيى بن سعيد الأموي حدثنا الأعمش قال: بلغني عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين إلا أنه منقطع بين الأعمش وجابر. وقد خالفه سفيان الثوري فقال: عن الأعمش عن إبراهيم عن أبيه عن أبي ذر مرفوعا به نحوه. أخرجه الخطيب في " تاريخ بغداد " (3 / 252) عن عبد الله بن إبراهيم السواق: حدثني بشر بن الحارث عن المعافى بن عمران عنه. وقال عن الدارقطني: " غريب من حديث الثوري عن الأعمش أيضا عن إبراهيم التيمي، تفرد به هذا الشيخ عن بشر بن الحارث المعروف بالحافي. قلت: قد رواه أبو بكر المفيد عن محمد بن عبد الله تلميذ بشر بن الحارث عن بشر ، وهذا التلميذ مجهول، والمفيد محمد بن محمد بن النعمان ليس بموثوق به ". قلت: وهو عن أبي ذر محفوظ، رواه عبد الله بن الصامت عنه مرفوعا بلفظ: " إذا طبخت مرقا فأكثر ماءه، ثم انظر أهل بيت من جيرانك فاصبهم منها بمعروف ". __________جزء : 3 /صفحہ : 355__________ أخرجه مسلم (8 / 37) والبخاري في " الأدب المفرد " (113) والترمذي (3 / 93) والدارمي (2 / 108) وابن ماجه (2 / 324) وابن المبارك في " الزهد " (606) وأحمد (5 / 149 - 156 - 161 - 171) وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح ". والحديث أورده الهيثمي في " المجمع " (5 / 19) من رواية أحمد بلفظ الترجمة، ومن رواية البزار بلفظ: " إذا طبخت قدرا فأكثر ماءها أو المرق، وتعاهد جيرانك ". وقال: " ورجال البزار فيهم عبد الرحمن بن مغراء، وثقه أبو زرعة وجماعة وفيه كلام لا يضر وبقية رجاله رجال الصحيح ". ثم أورده في مكان آخر منه (8 / 165) بلفظ: " إذا طبخ أحدكم قدرا فليكثر مرقها، ثم ليناول جاره منها "، وقال: " رواه الطبراني في " الأوسط " وفيه عبيد الله ابن سعيد قائد الأعمش، وثقه ابن حبان، وضعفه غيره وبقية رجاله ثقات ". قلت: وقد أخرجه تمام في " الفوائد " (10 / 186 / 2) من طريق عبد الرحمن بن المغراء الأزدي عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر به. قلت: وهذه فائدة عزيزة، بين فيها ابن المغراء الواسطة بين الأعمش وجابر أنها أبو سفيان واسمه طلحة بن نافع، وهو صدوق من رجال الشيخين لكن ابن المغراء قال الحافظ: " تكلم في حديث عن الأعمش ". وجملة القول أن الحديث بطرقه عن جابر، والشاهد الذي ذكرته من حديث أبي ذر صحيح بلا ريب. والله أعلم. ¤