-" الحمى كير من جهنم، فما اصاب المؤمن منها كان حظه من النار".-" الحمى كير من جهنم، فما أصاب المؤمن منها كان حظه من النار".
سیدنا ابوامامہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”بخار جہنم کی دھونکنی ہے، جو مومن بھی بیمار ہو گا یہ اس کے حق میں جہنم والے حصے کے عوض میں ہو گا۔“
हज़रत अबु उमामह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “बुख़ार जहन्नम की धौंकनी है, जो मोमिन भी बीमार होगा यह उस के लिये जहन्नम का बदला होगा जो (आग) उस के लिए थी।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1822
قال الشيخ الألباني: - " الحمى كير من جهنم، فما أصاب المؤمن منها كان حظه من النار ". _____________________ رواه أحمد (5 / 252 و 264) والطحاوي في " المشكل " (3 / 68) وابن أبي الدنيا في " المرض والكفارات " (162 / 2) وأبو بكر الشافع في " الفوائد " (91 / 1) وابن عساكر (19 / 39 / 2) عن محمد بن مطرف عن أبي الحصين عن أبي صالح الأشعري عن أبي أمامة مرفوعا. قلت: وهذا إسناد ضعيف، رجاله ثقات غير أبي الحصين وهو الفلسطيني، قال الذهبي: " تفرد عنه أبو غسان محمد بن مطرف ". ولذلك قال الحافظ ابن حجر: " مجهول ". فقول المنذري (4 / 155) : __________جزء : 4 /صفحہ : 437__________ " رواه أحمد بإسناد لا بأس به "، فمما لا يخفى ما فيه من التساهل. وقد خالفه إسماعيل بن عبيد الله وهو ابن أبي المهاجر فقال: عن أبي صالح الأشعري عن أبي هريرة أنه عاد مريضا، فقال له: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تبارك وتعالى يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة ". وإسناده صحيح، وقد مضى تخريجه (557) . ومما يشهد للحديث ما روى عصمة بن سالم الهنائي أخبرنا أشعث بن جابر عن شهر بن حوشب عن أبي ريحانة مرفوعا بلفظ: " ... وهي نصيب المؤمن من النار ". والباقي مثله. أخرجه البخاري في " التاريخ " ( 4 / 1 / 63) والطحاوي وابن أبي الدنيا في " المرض " (159 / 2) وابن عساكر في " التاريخ " (8 / 64 / 2) . قلت: وهذا إسناد حسن في الشواهد، رجاله صدوقون، على ضعف في شهر بن حوشب من قبل حفظه، ومن طريقه أخرجه الطبراني أيضا كما في " الترغيب " و " المجمع " ( 4 / 306) . وبالجملة فالحديث صحيح بهذه الطرق، والجملة الأولى منه لها شواهد أخرى في " الصحيحين " وغيرهما. ¤