سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
علاج کرنا اور تیماردار کرنا
रोग का इलाज और रोगी की देखभाल
1121. شیطان قرآن مجید بھلا سکتا ہے، انسانی بدن سے جن کو کیسے نکالا جائے؟
“ शैतान क़ुरआन मजीद भुला सकता है ، इन्सान के शरीर से जिन्न को कैसे निकला जाए ”
حدیث نمبر: 1657
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" يا شيطان اخرج من صدر عثمان! [فعل ذلك ثلاث مرات]". هو من حديث عثمان بن ابي العاص الثقفي رضي الله عنه، وله عنه طرق اربعة: الاولى: عن عبد الاعلى: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي عن عبد الله بن الحكم عن عثمان بن بشر قال: سمعت عثمان بن ابي العاص يقول: شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نسيان القرآن، فضرب صدري بيده فقال: فذكره. قال عثمان:" فما نسيت منه شيئا بعد، احببت ان اذكره". اخرجه الطبراني في"-" يا شيطان اخرج من صدر عثمان! [فعل ذلك ثلاث مرات]". هو من حديث عثمان بن أبي العاص الثقفي رضي الله عنه، وله عنه طرق أربعة: الأولى: عن عبد الأعلى: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي عن عبد الله بن الحكم عن عثمان بن بشر قال: سمعت عثمان بن أبي العاص يقول: شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نسيان القرآن، فضرب صدري بيده فقال: فذكره. قال عثمان:" فما نسيت منه شيئا بعد، أحببت أن أذكره". أخرجه الطبراني في"
سیدنا عثمان بن ابو العاص رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سے قرآن مجید بھول جانے کی شکایت کی۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے میرے سینے پر ہاتھ مارا اور فرمایا: او شیطان! عثمان کے سینے سے نکل جا۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے ایسے تین دفعہ کیا۔ عثمان کہتے ہیں: اس کے بعد مجھے کوئی ایسا لفظ نہیں بھولا، جس کو میں یاد کرنا پسند کرتا تھا۔
हज़रत उस्मान बिन अबु अलआस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम से क़ुरआन मजीद भूल जाने की शिकायत की। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने मेरे सिने पर हाथ मारा और फ़रमाया ! “ओ शैतान उस्मान के सीने से निकल जा।” आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने ऐसे तीन दफ़ा किया। उस्मान कहते हैं कि इस के बाद मैं कोई ऐसा शब्द नहीं भूला जिस को मैं याद करना चाहता था।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2918

قال الشيخ الألباني:
- " يا شيطان اخرج من صدر عثمان! [فعل ذلك ثلاث مرات] ". هو من حديث عثمان بن أبي العاص الثقفي رضي الله عنه، وله عنه طرق أربعة: الأولى: عن عبد الأعلى: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي عن عبد الله بن الحكم عن عثمان بن بشر قال: سمعت عثمان بن أبي العاص يقول: شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نسيان القرآن، فضرب صدري بيده فقال: فذكره. قال عثمان: " فما نسيت منه شيئا بعد، أحببت أن أذكره ". أخرجه الطبراني في "
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏المعجم الكبير " (9 / 37 / 8347) وقال الهيثمي في " المجمع " (9 / 3) : "
‏‏‏‏رواه الطبراني وفيه عثمان بن بشر، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 999__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏فأقول: بلى هو معروف، فقد ترجمه البحاري في " التاريخ "، وابن أبي حاتم، وروى
‏‏‏‏عن ابن معين أنه قال: " عثمان بن بشر الثقفي - ثقة ". وبقية رجال الإسناد
‏‏‏‏ثقات رجال مسلم على ضعف يسير في الطائفي، وغير عبد الله بن الحكم، والظاهر
‏‏‏‏أنه البلوي المترجم في " التاريخ "، و " ثقات ابن حبان " (7 / 30) ، فإنه من
‏‏‏‏هذه الطبقة، فالإسناد حسن. ولعبد الله الطائفي هذا إسناد آخر أصح من هذا،
‏‏‏‏وهو الطريق: الثانية: يرويه معتمر بن سليمان قال: سمعت عبد الله بن عبد
‏‏‏‏الرحمن الطائفي يحدث عن عمه عمرو بن أويس عن عثمان بن أبي العاص قال: استعملني
‏‏‏‏رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أصغر الستة الذين وفدوا عليه من ثقيف،
‏‏‏‏وذلك أني كنت قرأت سورة * (البقرة) *، فقلت: يا رسول الله! إن القرآن ينفلت
‏‏‏‏مني، فوضع يده على صدري وقال: " يا شيطان! اخرج من صدر عثمان ". فما نسيت
‏‏‏‏شيئا أريد حفظه. أخرجه البيهقي في " دلائل النبوة " (5 / 308) . وإسناده
‏‏‏‏صحيح. الثالثة: يرويه الحسن عنه، قال: شكوت إلى النبي صلى الله عليه وسلم
‏‏‏‏سوء حفظي للقرآن، فقال: " ذاك شيطان يقال له: (خنزب) ، ادن مني يا عثمان!
‏‏‏‏". ثم وضع يده على صدري، فوجدت بردها بين كتفي، ثم قال: (فذكره) . فما
‏‏‏‏سمعت بعد ذلك شيئا إلا حفظته.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1000__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أبو نعيم في " الدلائل " (ص 400 - 401)
‏‏‏‏، وكذا البيهقي من طريق عثمان بن عبد الوهاب الثقفي: حدثنا أبي عن يونس
‏‏‏‏وعنبسة عنه. قلت: وهذا إسناد صحيح لولا عنعنة (الحسن) ، وهو البصري، فإنه
‏‏‏‏كان يدلس، ورجاله ثقات رجال الشيخين غير عثمان بن عبد الوهاب، وثقه ابن حبان
‏‏‏‏(8 / 453) . وأصل الحديث في " صحيح مسلم " بلفظ آخر، وهو في " صفة الصلاة
‏‏‏‏". الرابعة: يرويه عيينة بن عبد الرحمن: حدثني أبي عن عثمان بن أبي العاص
‏‏‏‏قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف، جعل يعرض لي شيء
‏‏‏‏في صلاتي، حتى ما أدري ما أصلي! فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم، فقال: " ابن العاص؟ ". قلت: نعم يا رسول الله! قال: " ما جاء
‏‏‏‏بك؟ ". قلت: يا رسول الله! عرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي! قال
‏‏‏‏: " ذاك الشيطان، ادنه ". فدنوت منه، فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري
‏‏‏‏بيده، وتفل في فمي وقال: " اخرج عدو الله! ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1001__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ففعل ذلك ثلاث مرات، ثم
‏‏‏‏قال: " الحق بعملك ". أخرجه ابن ماجه (3548) والروياني في " مسنده " (ق
‏‏‏‏148 / 1 - 2) كلاهما بإسناد واحد عنه. وهو إسناد صحيح. وفي الحديث دلالة
‏‏‏‏صريحة على أن الشيطان قد يتلبس الإنسان ويدخل فيه ولو كان مؤمنا صالحا، وفي
‏‏‏‏ذلك أحاديث كثيرة، وقد كنت خرجت أحدها فيما تقدم برقم (485) من حديث يعلى
‏‏‏‏بن مرة قال: " سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيت منه شيئا عجبا..
‏‏‏‏" وفيه: " وأتته امرأة فقالت: إن ابني هذا به لمم منذ سبع سنين، يأخذه كل
‏‏‏‏يوم مرتين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أدنيه "، فأدنته منه،
‏‏‏‏فتفل في فيه، وقال: اخرج عدو الله! أنا رسول الله ". رواه الحاكم وصححه.
‏‏‏‏ووافقه الذهبي، وهو منقطع. ثم خرجته من طرق أخرى عن يعلى، جود المنذري
‏‏‏‏أحدها! ثم ختمت التخريج بقولي: " وبالجملة فالحديث بهذه المتابعات جيد (¬1) .
‏‏‏‏والله أعلم ". ثم وقفت على كتاب عجيب من غرائب ما طبع في العصر الحاضر بعنوان
‏‏‏‏(طليعة " استحالة دخول الجان بدن الإنسان ") ! لمؤلفه (أبو عبد الرحمن إيهاب
‏‏‏‏بن حسين الأثري) - كذا الأثري موضة العصر! - وهذا العنوان وحده يغني القارئ
‏‏‏‏اللبيب عن الاطلاع على ما في الكتاب من الجهل والضلال، والانحراف عن
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) وله شواهد كثيرة يزداد بها قوة، قد ساقها المؤلف الآتي ذكره، وسلم
‏‏‏‏بصحته في الجملة، ولكنه ناقش في دلالته، ويأتي الرد عليه.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1002__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الكتاب
‏‏‏‏والسنة، باسم الكتاب والسنة ووجوب الرجوع إليهما، فقد عقد فصلا في ذلك،
‏‏‏‏وفصلا آخر في البدعة وذمها وأنها على عمومها، بحيث يظن من لم يتتبع كلامه
‏‏‏‏وما ينقله عن العلماء في تأييد ما ذهب إليه من الاستحالة أنه سلفي أو أثري - كما
‏‏‏‏انتسب - مائة في المائة! والواقع الذي يشهد به كتابه أنه خلفي معتزلي من أهل
‏‏‏‏الأهواء، يضاف إلى ذلك أنه جاهل بالسنة والأحاديث، إلى ضعف شديد باللغة
‏‏‏‏العربية وآدابها، حتى كأنه شبه عامي، ومع ذلك فهو مغرور بعلمه، معجب بنفسه
‏‏‏‏، لا يقيم وزنا لأئمة السلف الذين قالوا بخلاف عنوانه كالإمام أحمد وابن تيمية
‏‏‏‏وابن القيم، والطبري وابن كثير والقرطبي، والإمام الشوكاني وصديق حسن
‏‏‏‏خان القنوجي، ويرميهم بالتقليد! على قاعدة (رمتني بدائها وانسلت) ، الأمر
‏‏‏‏الذي أكد لي أننا في زمان تجلت فيه بعض أشراط الساعة التي منها قوله صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم: " وينطق فيها الرويبضة. قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل
‏‏‏‏التافه يتكلم في أمر العامة " (¬1) . ونحوه قول عمر رضي الله عنه: " فساد
‏‏‏‏الدين إذا جاء العلم من الصغير، استعصى عليه الكبير، وصلاح الناس إذا جاء
‏‏‏‏العلم من قبل الكبير، تابعه عليه الصغير " (¬2) . وما أكثر هؤلاء (الصغار)
‏‏‏‏الذين يتكلمون في أمر المسلمين بجهل بالغ، وما العهد عنا ببعيد ذاك المصري
‏‏‏‏الآخر الذي ألف في تحريم النقاب على المسلمة! وثالث أردني ألف في تضعيف قوله
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) حديث صحيح مخرج من طرق فيما تقدم برقم (1887 و 2238 و 2253) .
‏‏‏‏(¬2) رواه قاسم بن أصبغ بسند صحيح كما في " الفتح " (13 / 301) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1003__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الراشدين "، وفي حديث
‏‏‏‏تحريم المعازف، المجمع على صحتهما عند المحدثين، وغيرهم وغيرهم كثير وكثير
‏‏‏‏!! وإن من جهل هذا (الأثري) المزعوم وغباوته أنه رغم تقريره (ص 71 و 138)
‏‏‏‏أن: " منهج أهل السنة والجماعة التوقف في المسائل الغيبية عندما ثبت عن رسول
‏‏‏‏الله صلى الله عليه وسلم ، وأنه ليس لأحد مهما كان شأنه أن يضيف تفصيلا، أو
‏‏‏‏أن ينقص ما ثبت بالدليل، أو أن يفسر ظاهر الآيات وفق هواه، أو بلا دليل ".
‏‏‏‏أقول: إنه رغم تقريره لهذا المنهج الحق الأبلج، فإنه لم يقف في هذه المسألة
‏‏‏‏الغيبية عند حديث الترجمة الصحيح. بل خالفه مخالفة صريحة لا تحتاج إلى بيان،
‏‏‏‏وكنت أظن أنه على جهل به، حتى رأيته قد ذكره نقلا عن غيره (ص 4) من الملحق
‏‏‏‏بآخر كتابه، فعرفت أنه تجاهله، ولم يخرجه مع حديث يعلى وغيره مما سبقت
‏‏‏‏الإشارة إليه (ص 1002) . وكذلك لم يقدم أي دليل من الكتاب والسنة على ما
‏‏‏‏زعمه من الاستحالة، بل توجه بكليته إلى تأويل قوله تعالى المؤيد للدخول الذي
‏‏‏‏نفاه: * (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من
‏‏‏‏المس) * تأويلا ينتهي به إلى إنكار (المس) - الذي فسره العلماء بالجنون -
‏‏‏‏وإلى موافقة بعض الأشاعرة والمعتزلة! الذين فسروا (المس) بوسوسة الشيطان
‏‏‏‏المؤذية! وهذا تفسير بالمجاز، وهو خلاف الأصل، ولذلك أنكره أهل السنة كما
‏‏‏‏سيأتي، وهو ما صرح به نقلا عن الفخر الرازي الأشعري (ص 76 و 78) : " كأن
‏‏‏‏الشيطان يمس الإنسان فيجن "! ونقل (ص 89) عن غيره أنه قال:
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1004__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" كأن الجن مسه
‏‏‏‏"! وعليه خص المس هذا بمن خالف شرع الله، فقال (ص 22) : " وما كان ليمس
‏‏‏‏أحد (كذا غير منصوب!) (¬1) إلا بالابتعاد عن النهج المرسوم "! ولو سلمنا
‏‏‏‏جدلا أن الأمر كما قال، فلا يلزم منه عند العلماء ثبوت دعوى النفي، لإمكان
‏‏‏‏وجود دليل آخر على الدخول كما في هذا الحديث الصحيح، بينما توهم الرجل أنه
‏‏‏‏برده دلالة الآية على الدخول ثبت نفيه إياه، وليس الأمر كذلك لو سلمنا برده،
‏‏‏‏فكيف وهو مردود عليه بهذا الحديث الصحيح، وبحديث يعلى المتقدم وبهما تفسر
‏‏‏‏الآية، ويبطل تفسيره إياها بالمجاز. ومن جهل الرجل وتناقضه أنه بعد أن فسر
‏‏‏‏الآية بالمجاز الذي يعني أنه لا (مس) حقيقة، عاد ليقول (ص 93) : " واللغة
‏‏‏‏أجمعت على أن المس: الجنون ". ولكنه فسره على هواه فقال: أي من الخارج لا
‏‏‏‏من الداخل، قال: " ألا ترى مثلا إلى الكهرباء وكيف تصعق المماس لها من
‏‏‏‏الخارج ... " إلخ هرائه. فإنه دخل في تفاصيل تتعلق بأمر غيبي قياسا على أمور
‏‏‏‏مشاهدة مادية، وهذا خلاف المنهج السلفي الذي تقدم نقله عنه، ومع ذلك فقد
‏‏‏‏تعامى عما هو معروف في علم الطب أن هناك جراثيم تفتك من الداخل كجرثومة (كوخ)
‏‏‏‏في مرحلته الثالثة! فلا مانع عقلا أن تدخل الجان من الخارج إلى بدن الإنسان،
‏‏‏‏وتعمل عملها وأذاها فيه من الداخل، كما لا مانع من خروجها منه بسبب أو
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) قلت: ومثله كثير، انظر بعض الأمثلة في آخرها هذا التخريج.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1005__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏آخر،
‏‏‏‏وقد ثبت كل من الأمرين في الحديث فآمنا به، ولم نضربه كما فعل المعتزلة
‏‏‏‏وأمثالهم من أهل الأهواء، وهذا المؤلف (الأثري) - زعم - منهم. كيف لا وقد
‏‏‏‏تعامى عن حديث الترجمة، فلم يخرجه البتة في جملة الأحاديث الأخرى التي خرجها
‏‏‏‏وساق ألفاظها من (ص 111) إلى (ص 126) - وهو صحيح جدا - كما رأيت، وهو إلى
‏‏‏‏ذلك لم يأخذ من مجموع تلك الأحاديث ما دل عليه هذا الحديث من إخراج


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.