-" لا شؤم، وقد يكون اليمن في ثلاثة: في المراة والفرس والدار".-" لا شؤم، وقد يكون اليمن في ثلاثة: في المرأة والفرس والدار".
سیدنا مخمر بن معاویہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو فرماتے سنا: ”کوئی نحوست نہیں، البتہ تین چیزوں میں خیر و برکت ہوتی ہے، یعنی بیوی، گھوڑے اور گھر میں۔“
हज़रत मख़मिर बिन मुआव्या रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को कहते हुए सुना ! “कोई नहूसत नहीं है लेकिन तीन चीज़ों में भलाई और बरकत होती है यानी पत्नी, घोड़े और घर में।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1930
قال الشيخ الألباني: - " لا شؤم، وقد يكون اليمن في ثلاثة: في المرأة والفرس والدار ". _____________________ أخرجه ابن ماجة (1 / 614) والطحاوي في " مشكل الآثار " (1 / 341) : حدثنا هشام بن عمار حدثنا إسماعيل بن عياش حدثني سليمان بن سليم الكتاني عن يحيى بن جابر عن حكيم بن معاوية عن عمه مخمر بن معاوية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره. وأخرجه الترمذي (2 / 135) : حدثنا علي بن حجر حدثنا إسماعيل بن عياش به إلا أنه قال: عن عمه حكيم بن معاوية. فاختلفا في اسم صاحبيه. وذلك غير ضائر إن شاء الله تعالى. وهذا إسناد صحيح، ورجاله ثقات كما في " الزوائد ". قلت: وإسماعيل بن عياش حجة في روايته عن الشاميين، وهذه منها. وأما قول الحافظ في " الفتح " (6 / 46) بعد أن عزاه للترمذي: " في إسناده ضعف "، فهو مما لا وجه له بعد أن بينا أنه إسناد شامي والخلاف المذكور في اسم صاحبيه لا يضر وذلك لأن الصحابة كلهم عدول. على أن علي بن حجر أوثق وأحفظ من هشام بن عمار، فروايته أرجح وأصح. ثم رأيت ابن أبي حاتم قد ذكر في " العلل " (2 / 299) عن أبيه أنه جزم بهذا الذي رجحته. فالحمد لله على توفيقه، وأسأله المزيد من فضله. والحديث صريح في نفي الشؤم، فهو شاهد قوي للأحاديث التي جاءت بلفظ: " إن كان الشؤم في شيء.. " ونحوه خلافا للفظ الآخر: " الشؤم في ثلاث ... ". فهو بهذا اللفظ شاذ مرجوح كما سبق بيانه تحت الحديث (393) . ¤