-" من كن له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة. قيل: يا رسول الله! فإن كانت اثنتين؟ قال: وإن كانت اثنتين. قال: فراى بعض القوم ان لو قالوا له: واحدة؟ لقال: واحدة".-" من كن له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة. قيل: يا رسول الله! فإن كانت اثنتين؟ قال: وإن كانت اثنتين. قال: فرأى بعض القوم أن لو قالوا له: واحدة؟ لقال: واحدة".
سیدنا جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہ بیان کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس آدمی کی تین بیٹیاں ہوں اور وہ ان کی رہائش کا بندوبست کرے، ان سے رحمدلی سے پیش آئے اور ان کی کفالت کرے تو اس کے لیے یقینا جنت واجب ہو جائے گی۔“ کہا گیا: اے الله کے رسول! اگر دو بیٹیاں ہوں تو؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اگرچہ دو ہوں تب بھی۔“ بعض لوگوں کا یہ خیال تھا کہ اگر آپ سے ایک بیٹی کے بارے میں پوچھا جاتا تو آپ فرما دیتے: اگرچہ ایک ہو تب بھی۔
हज़रत जाबिर बिन अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस आदमी की तीन बेटियाँ हों और वह उन के रहने की व्यवस्था करे, उन के साथ रहम-दिली करे और उन की ज़िम्मेदारी उठाए तो उस के लिये बेशक जन्नत वाजिब हो जाए गी।” कहा गया, ऐ अल्लाह के रसूल यदि दो बेटियाँ हों तो ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “चाहे दो हों तब भी।” कुछ लोगों का यह ख़्याल था कि यदि आप से एक बेटी के बारे में पूछा जाता तो आप कह देते, चाहे एक हो तब भी।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2679
قال الشيخ الألباني: - " من كن له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة. قيل: يا رسول الله! فإن كانت اثنتين؟ قال: وإن كانت اثنتين. قال: فرأى بعض القوم أن لو قالوا له: واحدة؟ لقال: واحدة ". _____________________ أخرجه الإمام أحمد (3 / 303) : حدثنا هشيم أنبأنا علي بن زيد عن محمد بن المنكدر قال: حدثني جابر - يعني ابن عبد الله - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. قلت: وهذا إسناد حسن في المتابعات، ورجاله ثقات رجال الشيخين غير علي بن زيد وهو ابن جدعان، وفيه ضعف من قبل حفظه، لكنه لم يتفرد به كما يأتي. والحديث قال المنذري (3 / 84 - 85) : " رواه أحمد بإسناد جيد، والبزار، والطبراني في " الأوسط "، وزاد: (ويزوجهن) ". وكذا قال الهيثمي (8 / 157) إلا أنه زاد قوله: " من طرق ". وقد فاتهما أبو يعلى، فقد أخرجه في " مسنده " (2 / 591) : حدثنا أبو خيثمة: أخبرنا يزيد بن هارون: أنبأنا سفيان بن حسين عن محمد بن المنكدر به. كذا وقع في نسختنا منه لم يذكر ابن جدعان، وغالب الظن أنه سقط من الناسخ، فإن سفيان هذا لم يذكروا له رواية عن محمد بن المنكدر، وإنما يروي عن __________جزء : 6 /صفحہ : 397__________ ابن جدعان، وهذا عن محمد كما تراه في " مسند أحمد "، وكما ذكروا في تراجم هؤلاء الثلاثة. ثم إن في تجويد إسناد أحمد نظرا لما ذكرنا من حال ابن جدعان، إلا إذا كان المراد أنه جيد لغيره فنعم، فإنه قد توبع عند البزار وغيره، فقال في " مسنده " (رقم 1908) - " كشف الأستار ": حدثنا محمد بن كثير ابن بنت يزيد بن هارون حدثنا سرور بن المغيرة أبو عامر الواسطي حدثنا سليمان التيمي عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وحدثنا عمرو بن علي: حدثنا حاتم بن وردان حدثنا علي بن زيد عن محمد بن المنكدر عن جابر به. وقال البزار : " لا نعلم رواه هكذا إلا سليمان وعلي بن يزيد، ولم نسمعه إلا من محمد عن سرور ". قلت: وبالإسناد الأول أخرجه بحشل في " تاريخ واسط " (ص 92) : حدثنا محمد بن كثير بن نافع الثقفي ابن بنت يزيد بن هارون قال: حدثنا سرور بن المغيرة به. أورده في ترجمة سرور هذا وكناه أبا عامر، لم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، كعادته. وقال ابن سعد في " الطبقات " (7 / 315) : " كان يروي التفسير عن عباد بن منصور عن الحسن، وكان معروفا ". وذكر أنه ابن المغيرة بن زاذان ابن أخي منصور بن زاذان، وكذلك ذكر ابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " (2 / 1 / 325) وقال: " روى عن عباد بن منصور. روى عنه أبو سعيد أحمد بن داود الحداد، سألت أبي عنه؟ فقال: شيخ ". __________جزء : 6 /صفحہ : 398__________ وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال (8 / 301) : " روى عنه أبو سعيد الحداد الغرائب ". وقال في مكان آخر (6 / 437) : " ... روى عنه الواسطيون ". ونقله عنه الحافظ في " اللسان ". ومن الغريب، أنه لم يذكر في هذه الترجمة كل ما نقلته آنفا عن ابن أبي حاتم ومن قبله! وأما محمد بن كثير ابن بنت يزيد بن هارون فلم أقف الآن على ترجمة له فيما بين يدي من المصادر، وقد عرفت مما سبق أنه من شيوخ البزار وبحشل، وقد روى هذا له أحاديث أخرى (ص 160 و 205) ويبدو أنه ليس واسطيا، فقد ترجم لجماعة كثيرة من شيوخه في آخر الكتاب (ص 218 - 292) ، وليس هو فيهم ، فلعله بصري. والله أعلم. ثم رأيت في المكان الآخر من " الثقات ": " أصله من البصرة، سكن واسط ". وبالجملة فهذه الطريق تقوي رواية ابن جدعان، لاسيما وللحديث شواهد كثيرة تقدم ذكر جملة طيبة منها برقم (294 و 297) . ¤