-" لا تؤذي امراة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك ان يفارقك إلينا".-" لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا".
سیدنا معاذ بن جبل رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب کوئی عورت اپنے خاوند کو تکلیف دیتی ہے تو موٹی آنکھوں والی (جنتی) حوروں میں سے اس کی بیوی کہتی ہے: اللہ تجھے ہلاک کرے، اس کو تکلیف نہ دے، یہ تو تیرے پاس مہمان ہے، قریب ہے کہ یہ تجھے چھوڑ کر ہمارے پاس آ جائے۔“
हज़रत मआज़ बिन जबल रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब कोई औरत अपने पति को तकलीफ़ देती है तो मोटी आंखों वाली (जन्नती) हूरों में से उस की पत्नी कहती है कि अल्लाह तुझे हलाक करे इस को तकलीफ़ न दे, यह तो तेरे पास मेहमान है, क़रीब है कि यह तुझे छोड़ कर हमारे पास आजाए।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 173
قال الشيخ الألباني: - " لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا ". _____________________ أخرجه الترمذي (2 / 208 بشرح التحفة) وابن ماجه (6 / 641) وأحمد (5 / 242) وأبو عبد الله القطان في " حديثه عن الحسن بن عرفة " (ق 145 / 1) والهيثم بن كليب في " مسنده " (167 / 1) وأبو العباس الأصم في " مجلسين من الأمالي " (ق 3 / 1) وأبو نعيم في " صفة الجنة " (14 / 2) من طرق عن إسماعيل بن عياش عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن كثير بن مرة الحضرمي عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم به. __________جزء : 1 /صفحہ : 334__________ وقال الترمذي: " حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه، ورواية إسماعيل بن عياش عن الشاميين أصلح، وله عن أهل الحجاز والعراق مناكير ". قلت: وقد وثقه أحمد وابن معين والبخاري وغيرهم في روايته عن الشاميين وهذه منها، فإن بحير بن سعد شامي ثقة وكذلك سائر الرواة فالسند صحيح، ولا أدري لماذا اقتصر الترمذي على استغرابه، ولم يحسنه على الأقل. ثم رأيت المنذري في " الترغيب " (3 / 78) نقل عن الترمذي أنه قال فيه: " حديث حسن ". قلت: وكذا في نسخة بولاق من " الترمذي " (1 / 220) ، وهذا أقل ما يمكن أن يقال فيه. __________جزء : 1 /صفحہ : 335__________ (دخيل) أي ضيف ونزيل. يعني هو كالضيف عليك، وأنت لست بأهل له حقيقة، وإنما نحن أهله، فيفارقك قريبا، ويلحق بنا. (يوشك) أي يقرب، ويسرع، ويكاد. في الحديث - كما ترى - إنذار للزوجات المؤذيات. ¤