-" لا جناح عليك. يعني في الكذب على الزوجة تطييبا لنفسها".-" لا جناح عليك. يعني في الكذب على الزوجة تطييبا لنفسها".
سیدنا عطا بن یسار رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ ایک آدمی نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس آیا اور کہا: اے اللہ کے رسول! کیا اپنی بیوی کے ساتھ جھوٹ بولنے میں گناہ ہے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جھوٹ نہیں بولنا، اللہ تعالیٰ جھوٹ کو پسند نہیں کرتا۔“ اس نے کہا: اے اللہ کے رسول میں (جھوٹ بول کر) اس سے صلح چاہتا ہوں اور اس کے نفس کو خوش کرنا چاہتا ہوں۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تو پھر کوئی گناہ نہیں۔“
हज़रत अता बिन यसार रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि एक आदमी नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास आया और कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल, क्या अपनी पत्नी के साथ झूठ बोलने में पाप है ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “झूठ नहीं बोलना, अल्लाह तआला झूठ को पसंद नहीं करता।” उसने कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल मैं (झूठ बोल कर) उस से सुल्ह चाहता हूँ और उसको ख़ुश करना चाहता हूँ। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तो फिर कोई पाप नहीं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 498
قال الشيخ الألباني: - " لا جناح عليك. يعني في الكذب على الزوجة تطييبا لنفسها ". _____________________ أخرجه الحميدي في " مسنده " (رقم 329) : حدثنا سفيان قال: حدثني صفوان ابن سليم عن عطاء بن يسار قال: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله هل علي جناح أن أكذب __________جزء : 1 /صفحہ : 897__________ أهلي؟ قال: لا، فلا يحب الله الكذب، قال: يا رسول الله استصلحها واستطيب نفسها، قال: لا جناح عليك ". هكذا وقع فيه عن عطاء بن يسار مرسلا، وهو قد أورده تحت " أحاديث أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها "، فلا أدري أسقط اسمها من السند، أو الناسخ أم الرواية عند الحميدي هكذا مرسلا. والسند صحيح إلى عطاء بن يسار، وقد جاء موصولا من طريق أخرى عنها. أخرجه مسلم (8 / 28) وأحمد (6 / 403، 404) من طريق ابن شهاب عن حميد ابن عبد الرحمن بن عوف عن أمه أم كلثوم بنت عقبة قالت: ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الرجل يقول القول يريد به الإصلاح، والرجل يقول القول في الحرب، والرجل يحدث امرأته، والمرأة تحدث زوجها. وله شاهد من حديث أسماء بنت يزيد نحوه. أخرجه الترمذي (1 / 352) وأحمد (6 / 454، 459، 460) من طريق شهر ابن حوشب عنها. وقال الترمذي: " حديث حسن ". وقوله " والرجل يحدث امرأته ... " قال القاضي عياض: " يحتمل أن يكون فيما يخبر به كل منهما كما له فيه من المحبة والاغتباط، وإن كان كذبا لما فيه من الاصلاح ودوام الألفة ". قلت: وليس من الكذب المباح أن يعدها بشيء لا يريد أن يفي به لها، أو يخبرها بأنه اشترى لها الحاجة الفلانية بسعر كذا، يعني أكثر من الواقع ترضية لها، لأن ذلك قد ينكشف لها فيكون سببا لكي تسيء ظنها بزوجها، وذلك من الفساد لا الإصلاح. __________جزء : 1 /صفحہ : 898__________ ¤