-" إذا اتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفساد عريض".-" إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اگر تمہارے پاس (رشتہ لینے کے لیے) کوئی ایسا رشتہ آئے جس کے اخلاق اور دین کو تم پسند کرتے ہو تو اس سے شادی کر دو، اگر تم ایسا نہیں کرو گے تو زمین میں وسیع پیمانے پر فتنہ و فساد برپا ہو جائے گا۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते करते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “यदि तुम्हारे पास (रिश्ता लेने के लिये) कोई ऐसा रिश्ता आए जिस के अख़्लाक़ और दीन को तुम पसंद करते हो तो उस से शादी कर दो, यदि तुम ऐसा नहीं करोगे तो ज़मीन में बड़े पैमाने पर फ़ितना और दंगा खड़ा हो जाएगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1022
قال الشيخ الألباني: - " إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ". _____________________ أخرجه الترمذي (ا / 201) وابن ماجة (1 / 606 - 607) والحاكم (2 / 164 - 165) والخطيب في " التاريخ " (11 / 61) من طريق عبد الحميد بن سليمان الأنصاري - أخو فليح - عن محمد بن عجلان عن ابن وثيمة البصري عن أبي هريرة مرفوعا، وقال الترمذي: " قد خولف عبد الحميد بن سليمان، فرواه الليث بن سعد عن ابن عجلان عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا (يعني منقطعا) . قال محمد - يعني البخاري -: وحديث الليث أشبه، ولم يعد حديث عبد الحميد محفوظا ". وقال الحاكم: " صحيح الإسناد ". وتعقبه الذهبي بقوله: " قلت: عبد الحميد قال أبو داود: كان غير ثقة، ووثيمة لا يعرف ". قلت: كذا وقع عند الحاكم " وثيمة ". وإنما هو " ابن وثيمة " كما وقع عند سائر من خرجه، وهو معروف، فإنه زفر بن وثيمة بن مالك بن أوس الحدثان النصري - بالنون - الدمشقي. وقد روى عنه أيضا محمد بن عبد الله بن المهاجر، وقال ابن القطان: إنه مجهول الحال تفرد عنه محمد بن عبد الله الشعبي. قال الذهبي في " الميزان ": " قلت: قد وثقه ابن معين ودحيم ". وقال الحافظ في " التقريب ": " مقبول ". قلت: فعلة الحديث عبد الحميد هذا، فإنه ضعيف، وقد خالفه الثقة فأرسله كما ذكر الترمذي ولولا ذلك لكان إسناده عندي حسنا على أنه حسن لغيره، فإن له شاهدا بلفظ: " إذا جاءكم من..... ". وهو مخرج في " الإرواء " (1868) . __________جزء : 3 /صفحہ : 20__________ ¤