-" لا طاعة في معصية الله تبارك وتعالى".-" لا طاعة في معصية الله تبارك وتعالى".
سیدنا عمران بن حصین رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ تبارک و تعالیٰ کی نافرمانی میں (کسی خلیفہ کی) کوئی اطاعت نہیں۔“
हज़रत इमरान बिन हुसेन रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला की ना-फ़रमानी में (किसी ख़लीफ़ह की) कोई आज्ञाकारी नहीं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 180
قال الشيخ الألباني: - " لا طاعة في معصية الله تبارك وتعالى ". _____________________ أخرجه أحمد (4 / 426، 427، 436) وكذا الطيالسي (850) عن قتادة قال: سمعت أبا مراية العجيلي قال سمعت عمران بن حصين يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: فذكره. قلت: ورجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي مراية هذا ذكره ابن حبان في " الثقات ". وأورده الهيثمي (5 / 226) بهذا اللفظ من حديث عمران والحكم ابن عمرو معا وقال: " رواه البزار والطبراني في " الكبير " و " الأوسط " ورجال البزار رجال الصحيح ". وأورده السيوطي في " الجامع الكبير " (3 / 13 / 1) بلفظ الطبراني من رواية أحمد وابن جرير وابن خزيمة والطبراني في الكبير وابن قانع عن عمران بن حصين والحكم بن عمرو الغفاري معا وأبي نعيم في " معجمه " والخطيب عن أنس، والشيرازي في " الألقاب " عن جابر، والطبراني في " الكبير " عن النواس بن سمعان. قلت: وفي هذا التخريج ما لا يخفى من التساهل، فقد علمت أن اللفظ ليس عند أحمد والحاكم، وإنما هو عند الطبراني فقط كما أفاده الهيثمي، ولا أدري هل هو عند سائر من عزاه إليهم بهذا اللفظ أم بنحوه. __________جزء : 1 /صفحہ : 350__________ وأكثر من ذلك تسامحا ما فعله في الجامع الصغير، فقد أورده فيه باللفظ المذكور من رواية أحمد والحاكم فقط! وهذا خطأ واضح، وكأن منشأه أنه لما وجد الحديث في " الجامع الكبير " بهذا اللفظ معزوا للجماعة الذين سبق ذكرهم نسي أنه كان تسامح في عزوه إليهم جميعا وأن اللفظ إنما هو لأحدهم وهو الطبراني، فلما اختصر التخريج في " الجامع الصغير " اقتصر فيه على أحمد والحاكم في العزو فنتج من ذلك هذا الخطأ. والعصمة لله وحده. وللحديث شاهد من حديث علي وفيه تفصيل قصة الأمير الذي أمر جنده بدخول النار، وهو: " لا طاعة " لبشر " في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف ". ¤